المجتوى !
أضناه العوز ! لكنه لم يد لأحدٍ يدًا ، ولم يقبلْ منحة ، ولم يُعلِّقْ رجاءه إلا برب المشرق والمغرب الذي لا إله إلا هو واتَّخَذَهُ وكيلًا ، وكان يردد : والله لو كنت في سكرة الموت ما أمد يمناي لو به نجاتي ويردد : إلهي إن عصف بريعاني الشجن فلا تجعلْ لعواصف الشيخوخة إلى جسدي سبيلًا ! فلطف به مولاه ورحمه ، وأناله أكثر مما تمناه وصبا إليه ! وبعدها رحل إلى أرض الغربة عازمًا على أن يقضي فيها نحبه بعيدًا عن دارٍ وأناسٍ اجتووه واجتواهم ! |
رد: المجتوى !
وكم اجتوينا
الغرباء يحملون أحياناً رحمة تفوق مقدارها في نفوس ذو الرحم والعزلة نجاة عندما يكون البقاء في الضجيج أذى نأخذ أرواحنا بعيداً لحيث تصفو وتقترب من فهم مابذرت وماحصدت نص عميق رغم قصره ويثير في النفس تساؤلات شتى في قدر المسافة التي يجب ان نضعها في كل عمر مع البشر وبالتأكيد هناك من لا نستطيع ان نجفوهم ونؤرقهم بصمتنا هم اباءنا وأبنائنا كن بخير أديبنا الفاضل |
رد: المجتوى !
الرفع للتنبيه والختم وهدية الحصري لأستاذنا
|
رد: المجتوى !
أختي العزيزة الأديبة الوارفة وارفة : أيُّ نصٍّ لا يكونُ فيه تعقيبٌ منكِ فليسَ بنصٍّ (معرَّفكِ) هو الفيصل بين القوة والضعف ، والإبداع والإخفاق 1
المعذرة أكتب بيد وحدة وأخلفت بالكتابة ، وكان ودي أسترسل بالرد لكن يدي (أسعدكِ ربي ورضي عنكِ ووفقكِ لكل خير) . امتناني الجم أيتها النقية مدى العمر . |
رد: المجتوى !
نص عميق بقلم يكتب بلغة سليمة
دائماً تحمل لنا نهراً عذباً لنرتشف منه عذوبه الكلم وشفافية المضمون لك حرف جميل يطاوعك بتشكيله أديب متمكن ومروض للأبجديات سلم نبض قلبك ومداد محبرتك لروحك سعادة لا تنتهي |
رد: المجتوى !
الموقرة همس المطر : مرور أذكى من أقاح الروض في اليوم المطير (ممتنٌّ) .
|
رد: المجتوى !
تسلم أناملك عالطرح الرائـع
لآحرمنـا الله روعة موأضيعك شكرا لمجهودك المميـز |
الساعة الآن 04:27 PM بتوقيت الرياض |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. Designed & TranZ By
Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
دعم فني استضافه مواقع سيرفرات استضافة تعاون