عذرا مازلت انسة بقلمي
كانت فتاة جميلة ريفية يزينها الخجل نعم التحقت بالجامعة لتخرج من مجتمعها الضيق الى مجتمع اخر لا تعرف عنه شئ لكنها كانت مصرة على التمسك بعاداتها و تقاليدها كان هناك الشاب الوسيم الذي تلتفت له كل بنات الجامعة و يتمنون فقط اشارة منه لكنه اراداها هي و لكن كيف الوصول اليها هي لا تسمح لاي احد ان يتكلم معها لكن بيوم من الايام احتاجوا الى ورق احد المواد كان ثمن هذا الورق غال جدا لا تملك هي او احد من صديقاتها ثمنه فقالوا لها انه ينتظر منك كلمة و لو قلت له اود الورق لتصوريه لاعطاك اياه مبادئها بطريق و ما تراه من مصلحة لها بطريق فاي الطريقين تفضل؟ ذهبت اليه قالت لو سمجت اريد الورق اعطاه اياه قالت ساصوره و اجلبه لك و بالفعل اعطته الورق قال لها الشيطان لا اعلم ان كان شيطان من الجنس ام الجن لكنه قال هل تشكريه ؟ فشكرته و اخذت خطوات بسلم التنازلات باليوم التالي هل تودين ان يقال عنك انك لا تتكلمين الا من اجل مصلحتك؟ ابتسمي له و اطمئني عليه و لن يضرك ثم و ثم و ثم حتى انها اصبحت معروفة انها معشوقته تذهب للجامعة كي تراه و تحتضنه و تتلامس ايديهم ما كانت تره عيب اصبح اقل شئ كلمته كزوج لا كحبيب تجاوزت كل الخطوط الحمراء عرف الاهل و الاصدقاء اتفقوا على خطبتهم بنهاية الجامعة ظلوا اربع سنوات معا حتى المنظر الاخبر الولد عريس لكنها ليست العروس استمع الى كلمات اهله و اعتذر لها و تزوج من غيرها ذكرته بالحب و الوعود قال عذرا لن اقدر رغما عني اما الفتاة جائها كانسر من هذا الحب اللعين و لكن قال لها الاطباء لا بد من استئصال رحمك ظلت تصرخ عذرا مازلت انسة هل بتلك السهولة ستضيع احلامي؟ الن ياتي يوم اكن به ام؟ تساؤلات كثيرة ربما يجيب عليها الزمن |
قصة رائعة للغاية
الله يعطيك ألف عافية لجمال ما قدمتي لنا لك جازل الشكر والتقدير بانتظار قادمك بكل شوق دمت بسعادة لا تفارقك |
سلم بوحك وقلمك اختي مي محمد
عزف جميل وسلس يسرد الحكاية رغم افتقارها لبعض الأجزاء لكنها رائعة بالمجمل .. مشوقة وجذابة .. تجبرك على المتابعة لمعرفة النهاية التي تكون عليها .. لا عدمنا ذائقتك الجميلة اختي دمتِ ودام نبض قلمك .. القائد المهاجر |
وجودك هو الاروع ريماس
|
شكرا لك اخي القائد المهاجر لكن هل ترسل لي ما تفتقده نقدك لها بالخاص
|
قلت وساقولها دوما انكي اختي
صاحبة قلم متفرد بنوعية نثره واسلوبك اسلوب قلما نجد من يكتب به لما يتطلبه من واقعية بالطرح فقط بعض الاختصارات الطفيفة بالطرح لكن رغم ذلك لم تؤفر على جمالية الطرح بانتظار كل جديدك مودتي |
مهدي دوما تشجعني ربنا يخليك
|
يسعدني م قلتيه اختي مي
وجاري تحقيق م طلبتي |
شكرا لك اخي كن دائما بالقرب
|
القصة مؤثرة من ناحية ضياع حبها بزواجه من اخرى وهذه ضريبة التنازلات التي قدمتهـا .. وحلمها في أن تصبح أم من ناحية أخرى .. وهذا ابتلاء من الله عز وجل .. مي محمد .. شاكرة لكِ على هذا السرد الجميل ولكن توجد بعض الاخطاء التي يتوجب تصحيحها .. ومراجعتها |
الساعة الآن 05:43 PM بتوقيت الرياض |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. Designed & TranZ By
Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
دعم فني استضافه مواقع سيرفرات استضافة تعاون