شكراً: 1,083

تم شكره 3,405 مرة في 1,990 مشاركة

- لعبة البربر
وهذه اللعبة كانت تؤدى بالرجل اليمنى يتم وضع قطعة صغيرة
مستديرة من الفخار في الأرض وتوضع حفر صغيرة معينة
في أماكن متفرقة من الملعب ثم يقوم اللاعب بدفع القطعه
إلى أحد حفر الملعب بقدمة اليمنى بعد أن يرفع قدمة اليسرى إلى الركبة..


- لعبة البرجوت
وهي على شكل حبات مصنوعة من الزجاج الملون
ثم يبدأ اللاعب أو اللاعبون في حفر حفرتين أو ثلاث حفر صغيرة في الأرض
بين كل حفرة وحفرة مسافة متعارف عليها ثم يبدأ اللاعب
بمحاولةإسقاط البرجوت في نبل من بين أصابعة..

لعبة المزويقة(المدوان)
وهي عبارة عن قطعة من الخشب مخروطية الشكل في الذيل الرفيع
فيه مسمار قصير ليدور علية المدوان وطريقة اللعب أن يلف الخيط
على المدوان لفا متلاحقا ثم يحذف به ليفلت من الحبل ويدور
إذ يحاول المتابرون كل منهم كسر مزويقة الآخر..


لعبة الزقطة
وهـي تجمع عدة حصوات صغيرة تمارس بوجود اثنين او ثلاثة اشخاص
ترفع احد الحصوات عاليا وفي اثناء ارتفاعها تلتقط حصاة من الباقيات عـلى الارض.. وهـكذا..


كما اشتهرت المدينة المنورة قديما وحديثا بلعبة / المزمار..
وهي لعبة يزاولها الكبار في السن والشباب وتتكون في الغالب من ثلاث طبلات
وكانت تزاول هذه اللعبة إما في الحارة أوخارجها ويتم اشعال نارا لأن أغلب ما يكون اللعب ليلا
كما أنه إذا تراخى جلد الطبل قربوه من النار ليشتد ويحسن صوته
ويبقى من يريد اللعب واقفا في الحلقة وفي يد كل منهم عصاة فيسمونها الشون
فإذا بدأ النشيد نزل إثنان من اللاعبون وأخذا يرقصان دائرين حول النارملوحين بعصاتهما
على طريقة أتقنوها منهم من برع فيهاوهذه اللعبة لها مخاطرها اذا اشتد وطيسها..





عاشقه بني خالد

استمعت كثيراً وانا اقرأ لك هذا التقرير الذي يتحدث عن مدينة الرسول المصطفى عليه الصلاة والسلام
المدينه خيراً لهم لو كانوا يعلمون !

عارت هذه المدينة بل ان اجدادي منها فيها تربيت اول ايام طفولتي تعلمت الحب للجميع والخير للكل
من دخل المدينه تأتيه من الله سبحانه طمئنينه في الصدور
وتشربأرتياح كبير
لااقول هذالانها مدينتي بل سمعت هذا الكلام من كثيرين زاروا طيبة الطيبة

الالعاب الشعبية

تربينا عليها ومارست هذه الالعاب شخصيا واعرف اسرارها

لعبت البربرو البرجون هكذا كنا نسميه ولعبت الزقطه في طفولتي
ومازلت امارس لعة المزمار في المناسبات السعيده وحفلات الاعراس

صناعة الفخار من الطين الذي يجلب من وادي العاقول
وتصنع منه الأزيار والدوارق والشراب والأواني الفخارية وبأشكال وأحجام مُختلفة



هذه صناعة اجدادي وافتخر بها كثيراً

يقول المثل : خرج من القمقم

والقمقمجي :: هو ذلك الرجل الذي يقوم بصناعة الفخار وشكله بأشكال جملية فيصنع من الطين القلل , والمشارب
وللتسمية (القمقمجي ) قول أخر ليس هذا مجال ذكره
ماجعلني اتحدث عن عائلتي واسمي تلك الذكريات وعبقها
وتلك الصورة التي اعادتني كثيراً للوراء

المدينه تظل لهاطابع ونكهه
والغريب في الامر انه لم يذكر في التقرير شيئاً عن ورد المدينه ونعناعها وحبقها ..


شكرا عاشقه يظل تقرير مميز ورائع عن بلد اغلى البشر واطيب قلوب سكنت هذه الارض قوب لاتعرف الحقد والكره
تعطي بلا ثمن .


بارك الله فيك