همسات الماضي
وعبير الاحلام البريئة التي
سكنت يوما ما
ذاكرة الطفولة
وعنفوان الشباب
مهما انتفضنا بعيدا عن تورياتها
تنادينا في لحظات الصفاء
فتستلم اناملنا لهمساتها
وينساب اليراع بينها
لتترجم اشياء أملناها
واحلاما تعهدناها بالامل
لا نملك حيالها الا التأمل بصمت ونشوة
ونبحث في تفاصيل الحاضر علنا نجد منه ما يضاهي تلك الاحلام
راق لي ما جادت به اناملك
سأبقى متابعا لرونق حروفك
أطيب المنى لك