تَحْتَضِنُك جَنَباتْ الإحِسَاسْ وَ تُهْدِيْك عِبْقَ الْجُوْرِيْ وَ يَا أَلْفُ مَرْحَبَا بِإنْسِكَابِكْ بَيْنَ طَيَّاتِ صَفْحَتِيْ لِِرُوْحِكْ وَ عُمْقِِكْ أَزْهَارُ الْرُمَّانْ وبِ إنتِظارْ عُذوبَةُ رَحَيقِ أنفَاسُكِ هُنَا
’ لآ أفعل آلمسْتَحيلْ . . من آجججل ( إنسآن لمم يَفْعَلْ من آجلي آلممگن ) ! هدوئي هو سر أَناقتي تصاميمي بوهج الذكرى..ذكرى خالدة