حاولت اللحاق بحياتى والامساك بها وقد كانت تتدحرج الى أسفل فى سرعة كبيرة. نجحت محاولتى أخيراً وأدركتها قبل الاصطدام وماكدت أنظر اليها حتى أطل الماضى برأسه وما أن طالعته حتى تركتها تهوى فيما روحى...... كانت تصعد.
وكم من كلام قد تضمن حكمةً... نال الكساد بسوق من لا يفهم ُ.....