عرض مشاركة واحدة
قديم 09-21-2012   #46


الصورة الرمزية بسمة روح
بسمة روح غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 234
 تاريخ التسجيل :  Apr 2011
 أخر زيارة : 09-13-2014 (01:00 PM)
 المشاركات : 12,175 [ + ]
 التقييم :  53790370
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 0
تم شكره 5 مرة في 5 مشاركة
افتراضي



ريسبيردين

Risperidine

الشكل الصيدلاني :

محلول فموي
التعبئة:


100 ملالتركيب:


كل 1 مل ريسبيريدين محلول فموي يحوي : 1 ملغ ريسبيريدون الاستطباب:


مضاد للذهان الفصامي


الخواص :
الريسبيريدون مضاد انتقائي من زمرة المونوأمينو، يملك ألفة عالية تجاه مستقبلات السيروتونين النمط 2 (5HT2) والدوبامين D2، ألفا(1) وألفا (2) الأدرينالية والهيستامينية . H1
يمتص الريسبيريدون بسهولة بعد إعطائه فموياً، يتم استقلاب الريسبيريدون في الكبد بواسطة السيتوكروم P450 IID6 إلى 9-هيدروكسي ريسبيريدون الذي يملك الفعالية الدوائية للريسبيريدون
قد يكون الريسبيريدون عرضة لنوعين من التداخلات الدوائية (دواء- دواء) أحدهما أن مثبطات السيتوكروم
P450 IID6قد تتداخل مع تحّول الريسبيريدون إلى 9- هيدروكسي ريسبيريدون.
الفئات الخاصة:
القصور الكلوي:تنقص تصفية كل من الريسبيريدون ومستقلبه الفعال بمقدار 60% في المرضى المصابين بقصور كلوي متوسط إلى شديد مقارنة مع صغار السن الأصحاء. لذلك يجب خفض جرعة الريسبيريدين عند المرضى المصابين بأمراض كلوية.
القصور الكبدي: مع أنّ الحرائك الدوائية للريسبيريدون لدى المرضى المصابين بأمراض كبدية مقاربة للحرائك الدوائية لليافعين الأصحاء فإن الجزء الحر الأساسي من الريسبيريدون في البلاسما قد ازداد بمعدل 35% وذلك بسبب التركيز المعدم لكل من الألبومين و ألفا 1 – حمض غليكوبروتين. لذلك يجب خفض جرعة الريسبيردين عند المرضى المصابين بأمراض كبدية.
المسنين: نقصت التصفية الكلوية عند الأشخاص المسنين الأصحاء لكل من الريسبيريدون ومستقلبه الفعال 9- هيدروكسي ريسبيريدون وازداد العمر النصفي للاطراح لكليهما مقارنة مع أشخاص صغار السن أصحاء. وتبعاً لذلك يجب تعديل الجرعة للمرضى المسنين.
تأثيرات العرق والجنس: لم يتم التوصل إلى أية دراسة محددة للحركية الدوائية لمعرفة تأثيرات العرق والجنس. ولكن لم تحدد تحاليل عامة للحركية الدوائية اختلافات هامة للريسبيريدين تبعاً للجنس والعمر (سواء تم تعديله تبعاً للوزن أم لا).
الاستطبابات :
يستخدم ريسبيريدون لمعالجة الفصام .
إنّ فعالية الريسبيريدين المضادة للفصام قد تم إثباتها من خلال تجارب قصيرة الأمد (6-8 أسابيع) لمرضى مصابين بالفصام. مقيمين بالمشفى.
إن فعالية الريسبيريدين في الاستعمال طويل الأمد(6-8 أسابيع) لم يتم تقييمه جهازياً في التجارب المضبوطة. إنّ فعالية الريسبيريدين في حالة حدوث الانتكاس المتأخر قد تم إثباتها لدى المرضى المصابين بالفصام والذين بقيت حالتهم مستقرة لمدة 4 أسابيع على الأقل قبل بدء المعالجة بالريسبيريدين أو الدواء المقارن الفعال والذين تمت مراقبتهم بعد ذلك لاحتمال حدوث انتكاس لمدة 1-2 سنة
لذلك يجب إجراء إعادة تقييم دوري لفوائد الاستعمال طويل الأمد للريسبيريدين عند وصفه لفترات زمنية طويلة.
مضادات الاستطباب :
لا يستخدم الريسبيريدين عند المرضى الذين يعرف لديهم فرط حساسية تجاه المستحضر .
التحذيرات :المتلازمة الخبيثة للدواء المضاد للذهان:
هي معقد أعراضي مميت محتمل قد تم الإبلاغ عن حدوثها بالتزامن مع استخدام أدوية مضادة للذهان.
إذا احتاج المريض علاجاً بدواء مضاد للذهان بعد شفائه من الإصابة بهذه المتلازمة فيجب توخي الحذر عند إعطائه الريسبيريدين . كما يجب مراقبة المريض بحرص بسبب إمكانية إصابته بهذه المتلازمة ثانية.
خلل الحركة المتأخر:
متلازمة يحدث فيها خلل حركي لا إرادي غير عكوس قد تصيب مرضى تمت معالجتهم بأدوية مضادة للذهان.
بالرغم من أنّ انتشار هذه المتلازمة أكبر عند المسنين وخاصة (المسنات) فإنه من المستحيل الاعتماد على تقديرات الانتشار للتنبؤ من هم المرضى الأكثر عرضة للاصابة بهذه المتلازمة ( وذلك عند البدء بالمعالجة بمضادات الذهان).
لا يعرف فيما إذا كانت المستحضرات الدوائية المضادة للذهان مختلفة باحتمالية تسببها بحدوث متلازمة خلل الحركة المتأخر. يجب إيقاف الدواء عند ظهور أعراض وعلامات الإصابة بهذه المتلازمة لدى المرضى المعالجين بالريسبيردين. ولكن بعض المرضى قد يحتاجون إلى المعالجة بالريسبيريدين على الرغم من وجود المتلازمة.
الاحتياطات:
هبوط الضغط الانتصابي: قد يسبب استخدام الريسبيريدين (الريسبيريدون) هبوطا انتصابي بضغط الدم يترافق مع دوار، تسرع قلب وقد يسبب غشي عند بعض المرضى وخاصة خلال فترة معايرة الجرعة الأولية. وهذا بسبب خواص الريسبيريدون ألفا – أدرينالية المضادة. يجب خفض الجرعة في حال حدوث هبوط بالضغط.
يجب استخدام الريسبيريدين بحذر شديد عند المرضى المصابين بأمراض وعائية قلبية، (إصابة مسبقة باحتشاء العضلة القلبية أو نقص التروية، فشل قلبي واضطرابات توصيل)، أمراض دماغية وعائية، والحالات التي قد تهيئ المرضى للإصابة بهبوط الضغط مثل التجفاف ونقص حجم الدم.
نوبات الاختلاج: خلال اختبارات ما قبل التسويق حدثت نوبات اختلاج عند 0.3% (9/2607) من المرضى المعالجين بالريسبيريدين وقد ترافقت حالتان مع نقص صوديوم الدم. لذلك يجب استخدام الريسبيريدين بحذر لدى المرضى الذين أصيبوا بنوبات اختلاج مسبقاً.
عسر البلع: يترافق عسر الحركة المريئية والتهوية مع استعمال الأدوية المضادة للذهان
ذات الرئة الرشفية: هي سبب شائع للمرضية والوفيات عند المرضى المصابين بحالات متقدمة من خرف الألزهايمر . لذلك يجب توخي الحذر عند استعمال الريسبيريدين من قبل المرضى المعرضين للإصابة بذات الرئة الرشفية.
فرط برولاكتين الدم: كما هو الحال في بقية الأدوية التي تضاد مستقبلات الدوبامين D2 فإن الريسبيريدون يرفع مستويات البرولاكتين ويستمر هذا الارتفاع طيلة فترة الإعطاء.
على الرغم من حدوث بعض الاضطرابات مثل: ثُر الحليب، انقطاع الحيض، تثدي الرجل، العجز الجنسي وذلك عند استخدام مركبات ترفع نسبة البرولاكتين. فإن الأهمية السريرية لارتفاع نسب البرولاكتين في المصل غير معروفة لمعظم المرضى. كما لوحظ حدوث فرط بالغدة النخامية و غدة الثدي وفر ط تنسج الخلايا الجزيرية البنكرياسية و/أو تكون الأورام وذلك بالدراسات السرطانية للريسبيريدين عند الفئران والجرذان.
احتمالية حدوث اختلال حركي وإدراكي: الوسن من التأثيرات العكسية التي رافقت المعالجة بالريسبيريدين وخاصة عندما تم التحقق منها بسؤال المرضى بشكل مباشر. وهذا التأثير مرتبط بالجرعة.
بما أن الريسبيريدين قد يضعف القدرة على التفكير والحكم أو المهارات الحركية، يجب أن يتوخى المرضى الحذر عند قيادة الآليات والسيارات حتى يتأكدوا من أن الريسبيريدين لا يؤثر عليهم بشكل معاكس.
نعوظ مستمر :تم الإبلاغ عن حالات نادرة من النعوظ المستمر، بالرغم من أن علاقة استخدام الريسبيريدين بحدوثها لم تحدد، فإن أدوية أخرى ذات تأثيرات ألفا – أدرينالية مضادة قد سببت النعوظ وقد يكون للريسبيريدين دور بحدوثها.
فرفرية قليلة الحثيرات خثارية:تم الإبلاغ عن حالة واحدة فقط من الإصابة بها وذلك عند مريضة عمرها 28 سنة تعالج بالريسبيريدين.
تأثير مضاد للقيء: إن للريسبيريدين تأثير مضاد للقيء عند الحيوانات وقد يحدث هذا التأثير عند البشر، كما أنه قد يحجب أعراض وعلامات فرط الجرعة لأدوية أو حالات محددة مثل انسداد الأمعاء.
الانتحار: إن احتمالية محاولة الانتحار ملازمة لحالات الفصام. وينبغي مراقبة المرضى ذوي الخطورة العالية خلال المعالجة. كما يجب أن تحتوي وصفات الريسبيريدين الطبية على أقل كمية من الأقراص مع مراقبة المريض بشكل جيد خوفاً من حدوث فرط الجرعة.
لا يعرف تأثير الريسبيريدون على الولادة عند البشر.
معلومات للمرضى: ينصح الأطباء بأن يناقشوا الأمور التالية مع المرضى الذين يصفون لهم الريسبيريدين :
تداخل مع الأداء الحركي والإدراكي: بما أن الريسبيريدين قد يضعف المحاكمة العقلية، التفكير أو المهارات الحركية فإنه يجب تحذير المرضى عند قيادة الآليات والسيارات والتأكد من أن المعالجة بالريسبيريدين لا تؤثر عليهم بشكل سلبي.
الحمل: يجب أن تبلغ المريضة الطبيب في حال حدوث الحمل أو احتمالية حدوثه خلال فترة المعالجة.
الإرضاع:إن هذا الدواء يطرح في حليب الأم، لذلك ينصح بعدم الإرضاع خلال المعالجة بالريسبيريدين.
الأدوية المرافقة: ينصح المريض بإبلاغ الطبيب عن أية أدوية يتناولها أو ربما يتناولها أو الأدوية التي تباع بدون وصفة طبية وذلك بسبب احتمالية حدوث تداخلات دوائية.
الكحول: يجب تجنب تناول الكحول خلال المعالجة بالريسبيريدين.

التداخلات الدوائية:
إن التداخلات الدوائية بين الريسبيريدون والأدوية الأخرى لم تقيم جهازياً بعد.
يجب توخي الحذر عند استعمال الريسبيريدون بالتزامن مع أدوية أخرى تؤثر على الجهاز العصبي المركزي ومع الكحول وذلك بسبب تأثيراته على الجملة العصبية المركزية.
بما أن الريسبيريدون يسبب خفض ضغط الدم فإنه قد يعزز تأثير الأدوية الخافضة للضغط.
قد يعاكس الريسبيريدون تأثيرات ليفودوبا والدوبامين.
قد يزيد استعمال الكاربامازيبين مع الريسبيريدون من تصفية الريسبيريدون.
قد ينقص استعمال الكلوزابين مع الريسبيريدون من تصفية الريسبيريدون.
قد يزيد الفلوكسيتين من تراكيز الجزء المضاد للذهان (الريسبيريدون و 9 – هيدروكسي ريسبيريدون) في البلازما وذلك من خلال زيادة الريسبيريدون وليس مستقلبه الفعال 9 – هيدروكسي ريسبيريدون.
الأدوية التي تثبط السيتوكروم P450IID6 والايزوأنزيمات الأخرى P450: يستقلب الريسبيريدون إلى 9 – هيدروكسي ريسبيريدون وذلك بوساطة السيتوكروم P450IID6 وهو أنزيم متعدد الأشكال ويمكن تثبيط عمله من خلال أدوية مضادة للذهان متنوعة وأدوية أخرى.
الاستعمال عند الأطفال: لم يثبت أمان وفعالية استخدام الريسبيريدون عند الأطفال.
الاستعمال عند المسنين: يطرح هذا الدواء بشكل جوهري عن طريق الكلى وخطورة ردود الأفعال السمية أكبر عند المرضى المصابين بفشل كلوي. لأن المسنين لديهم ضعف بالوظيفة الكلوية لذلك يجب توخي الحذر عند اختيار الجرعة وقد يكون مراقبة الوظيفة الكلوية مفيداً.

التأثيرات الجانبية:
تترافق مع إيقاف المعالجة: التأثيرات الأكثر شيوعاً (>/=0.3%) المترافقة مع إيقاف المعالجة والتي تعتبر متعلقة بالدواء، تشمل:
أعراض خارج هرمية ـ دوار ـ فرط الحراك ـ نعاس ـ غثيان
تترافق حالات محاولة الانتحار مع إيقاف الدواء بنسبة %1.2 عند المرضى المعالجين بالريسبيريدون مقارنة بـ %0.6 يعالجون بدواء وهمي. ولكن زمن التعرض أكبر من 40 ضعف عند المعالجة بالريسبيريدون عما هو عليه عند المرضى المعالجين بدواء وهمي.
حدوث التأثيرات بالتجارب المضبوطة: قلق، نعاس، أعراض أرج هرمية، دوار، إمساك، غثيان، عسر هضم، التهاب الأنف، طفح جلدي، وتسرع القلب.
اضطرابات نفسية: أرق، هياج، قلق، نعاس، رد فعل عدواني.
الجهاز العصبي: أعراض خارج هرمية، صداع، دوار.
الجهاز الهضمي: إمساك، غثيان، عسر هضم، اقياء، ألم بطني، زيادة إفراز اللعاب، ألم أسنان.
الجهاز التنفسي: التهاب الأنف، سعال، التهاب الجيوب، التهاب البلعوم، عسر التنفس.
الجسم كله: ألم ظهر، ألم صدر، حمى.
تأثيرات جلدية: طفح، جفاف الجلد، مث.
أمراض معدية: الجهاز التنفسي العلوي.
البصر: رؤية غير طبيعية.
الجهاز العضلي الهيكلي: ألم بالمفاصل.
تغيرات بالعلامات الحيوية: هبوط ضغط انتصابي وتسرع القلب.
تغيرات بالوزن.
فرط الجرعة:
بشكل عام معظم الأعراض والعلامات ناتجة عن التأثيرات الدوائية المعروفة للدواء. مثل النعاس، تهدئة، تسرع قلب وهبوط ضغط، أعراض خارج هرمية. توجد حالة واحدة ناتجة عن فرط جرعة بمقدار 240 ملغ ترافقت بنقص صوديوم الدم، نقص بوتاسيوم الدم، (Prolonged QT) و (Widened QRS) وتوجد حالة أخرى (جرعة 36 ملغ) ترافقت مع حدوث نوبات اختلاج.
معالجة فرط الجرعة:
في حالة فرط الجرعة الحاد، أبقي مجرى التنفس مفتوحاً وتأكد من وجود أكسجة كافية وتهوية. كما يمكن اللجوء إلى غسيل المعدة (بعد التنبيب، إذا كان المريض فاقد الوعي). واستخدام الفحم الفعال معاً بالإضافة إلى استخدام ملينات.
قد يسبب حدوث تبلد الإحساس، الاختلاج أو رد الفعل اللاإرادي للرأس والرقبة نتيجة فرط الجرعة خطراً على التهوية بسبب الإقياء الناتج.
يجب البدء بإجراء مراقبة قلبية وعائية فوراً بالإضافة إلى إجراء تخطيط قلب كهربائي للتحري عن وجود اضطراب نظم القلب محتمل الحدوث.
لا يوجد أي ترياق خاص للريسبيريدون لذلك يمكن استبداله بإجراءات مساعدة ملائمة.
الجرعة والاستعمال:
الجرعة الاعتيادية المبدئية: يمكن إعطاء الريسبيريدون (الريسبيريدون) مرة أو مرتين يومياً. تبعاً للتجارب السريرية الأولية فإن الريسبيريدون قد تم إعطاؤه بجرعة مبدئية 1 ملغ مرتين يومياً مع زيادات بالجرعة بمقدار 1 ملغ مرتين مرتين يومياً باليومين الثاني والثالث حسب الضرورة حتى تصل الجرعة إلى 3 ملغ مرتين باليوم الثالث.
أوضحت دراسات لاحقة أن الجرعة الكلية اليومية للريسبيريدون والتي تصل إلى 8 ملغ 4 مرات يومياً تعد جرعة فعالة وآمنة.
على أية حال بغض النظر عن النظام الذي تعطى من خلاله الجرعات فإن المعايرة البطيئة كانت ملائمة طبياً.
يجب أن يتم تعديل الجرعة خلال فواصل زمنية ليس أقل من أسبوع لأن الوصول إلى الحالة الثابتة للمستقلب الفعال لا يتم إلا بعد مرور أسبوع عند المريض النموذجي.
تعدّل الجرعة حسب الضرورة بمعدل 1 - 2 ملغ.
إن التأثير المضاد للفصام يمكن الوصول إليه من خلال جرعات تتراوح ما بين 16-4 ملغ / اليوم مع أن التأثير الأعظمي يكون بمعدل 4 - 8 ملغ / اليوم.
الجرعات أكبر من 6 ملغ / اليوم بمعدل مرتين يومياً ليست أكثر فعالية من الجرعات الأدنى وكانت مترافقة مع أعراض خارج هرمية وآثار جانبية أخرى أكثر، وعادة لا ينصح بها.
توجد دراسة واحدة تدعم جرعة 4 مرات يومياً كانت نتائج الفعالية أكبر لجرعة 8 ملغ من جرعة 4 ملغ.
إن أمان الجرعات أعلى من 16 ملغ / اليوم لم يقدّر من خلال التجارب السريرية.
الجرعة عند الفئات العمرية الخاصة:
الجرعة المبدئية التي ينصح بها هي 0.5 ملغ مرتين يومياً للمرضى المسنين ومرضى القصور الكبدي والكلوي الشديد والمرضى الذين تعرضوا مسبقاً لانخفاض الضغط أو الذين يشكل انخفاض الضغط خطورة عليه.
زيادة الجرعة لهؤلاء المرضى يجب ألا يتجاوز 0.5 ملغ مرتين يومياً.
زيادة الجرعات أكثر من 1.5 ملغ مرتين يومياً بفواصل زمنية على الأقل أسبوع واحد وأحياناً تكون المعايرة الأبطأ أفضل لبعض المرضى.
معالجة المداومة:بما أنه لا يتوافر دليل للإجابة على التساؤل عن مدة المعالجة بالريسبيريدين التي يجب أن يستمر بها مريض الفصام. فإن فعالية الريسبيريدين بجرعة 2 ملغ/اليوم – 8 ملغ /اليوم بالانتكاس المتأخر قد تم إثباتها من خلال التجربة المضبوطة عند المرضى الذين بقي وضعهم مستقراً لمدة 4 أسابيع على الأقل ثم المتابعة لمدة 1-2 سنة.
تم إعطاء الريسبيريدين خلال هذه التجربة بمعدل 1 ملغ باليوم بشكل مبدئي ثم زيادتها إلى 2 ملغ باليوم في اليوم الثاني حتى تصل الجرعة إلى 4 ملغ /اليوم وذلك في اليوم الثالث.
وبالرغم من ذلك فانه يجب إعادة تقييم المرضى دورياً لتحديد الحاجة إلى معالجة المدوامة بالجرعة الملائمة.
شروط الحفظ:
المحلول الفموي: يحفظ بدرجة حرارة الغرفة (15-25)° م، بعيداً عن الضوء والتجمد.
الأقراص: تحفظ بدرجة حرارة الغرفة (15-25)° م، بعيداً عن الضوء والتجمد.
التعبئة :
ريسبيريدين 2 عبوة سعة 20 قرص ملبس
ريسبيريدين 4 عبوة سعة 20 قرص ملبس
ريسبيريدين محلول فموي عبوة سعة 100 مل




 
 توقيع :


رد مع اقتباس