03-04-2019
|
#2
|
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 2517
|
تاريخ التسجيل : Sep 2017
|
أخر زيارة : 12-21-2021 (10:56 AM)
|
المشاركات :
3,244 [
+
] |
التقييم : 1742357281
|
الدولهـ
|
الجنس ~
|
MMS ~
|
SMS ~
|
|
لوني المفضل : Beige
|
شكراً: 33
تم شكره 485 مرة في 366 مشاركة
|
توجد عوامل غير معروفة، مثل
نمط الحياة أو المشكلات البيئية،
والتي تزيد من خطر الإصابة
بالشُياخ أو ولادة طفل مصاب
بالشُياخ. تعد الإصابة بالشُياخ
أمرًا في غاية الندرة. بالنسبة
للوالدين ممن لديهم طفل
واحد مصاب بالشُياخ، فإن
فرص ولادة طفل ثانٍ مصاب
بالشُياخ تبلغ حوالي من 2 إلى 3 بالمئة.
المضاعفات
عادةً ما يصاب الأطفال الذين
يعانون الشُياخ بتيبس شديد
في الشرايين (تصلب الشرايين).
هذا هو المرض الذي تكون
فيه جدران الشرايين — وهي
الأوعية الدموية التي تحمل
المواد المغذية والأكسجين
من القلب إلى باقي الجسم —
أكثر صلابة وسمكًا، وغالبًا
ما تعمل على تدفق الدم بشكل محدود.
يتوفى معظم الأطفال المصابين
بالشُياخ بسبب مضاعفات ذات
صلة بتصلب الشرايين، بما في ذلك:
المشكلات الخاصة بالأوعية
الدموية التي تغذي القلب
(مشكلات في القلب والأوعية الدموية)،
مما يؤدي إلى النوبة القلبية
وفشل القلب الاحتقاني
مشاكل في الأوعية الدموية
التي تغذي المخ
(المشكلات الدماغية الوعائية)،
مما يؤدي إلى السكتة الدماغية
في المعتاد لا تتم الإصابة
بمشكلات صحية أخرى ترتبط
عادةً بالشيخوخة — مثل
التهاب المفاصل وإعتام عدسة
العين وزيادة خطر الإصابة
بالسرطان — كجزء من الإصابة بالشُياخ.
شكرا غاليتي للمعلومة
تقديري و محبتي
|
|
|