شكراً: 0

تم شكره 4 مرة في 2 مشاركة

عنبر العقلاء
و كأنما هو مسرحٌ في دارِ الجنون
حيثُ يقول فيهِ الحكماء كلمة الفصل الأخيره
تغريد خارج السرب ذو بهاء و نُدره
يحمل في ثناياه صكوك غفران لمن ماتوا
و تهمةً مكتملة الحيثيات
لقومٍ يعيشونَ كالأموات أو أشدَّ تبلُّداً ...؟!

كانَ الدويُّ هنا مزلزلاً
فهل أسمعتِ حيّاً ..؟!
نعم فهنا بعضُ الأحياءْ ..
لازالوا يحملون بعضَ ذلكَ الإرث
الذي يرفضُ أن يكون عقيماً

بوركَ النبض مع تقديري و احترامي
حتماً سيطيبُ لي المكوث في رحاب هكذا ألق

:sm5: