|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وارفة البيان
ملؤا حقائبنا بالأحلام
وعندما كبرنا عابوا علينا حمل الحقيبه
كنا صغارا نرسم وندرس الوطنيه
وعندما كبرنا لم نجد مايحفزنا لنشر الألوان فالصورة لا تتحمل غير أن تكون رماديه
والوطنية صارت تغريد خارج السرب
علي الصقور قلم لا يختنق
وفي حشرجاته أوكسجين تدعم به الأنفاس
|
حين يتنفس جرح الوطن
شعرا
تنهمر القصائد كانها
ضماد
بوركت صاخبة القلم القدير