عن إيها أتحدث ولا حصر لها الأن
الفضائح اصبحت زاد الاعلام
والسوط الضارب تحت الحزام
وكلهم يترصد العورات
وكأن لا صالح فيهم
أو يدفع له ليصور فضائحه ومن ثم
يزداد شهره وتزداد المادة الاعللميه دسامه
كلتيكما ثقيله ههه وأجمل مافيها أنني مجموعة بها ولجين
وكلاكما أفاض ووفى أستاذنا