خجل الحضور ودوام الإنقطاع يغفرُهُما جود من يعذُر وعكةٌ تلُمُ بي بين فينةٍ وأُخرى وثقوبُ الروح أضعافُ ماخرقهُ نجارُكَ في الناي فصبراً حتى تزول الغمة وأجزيك بردٍ يبقى في حقك قصيراً ياقامة .