منتديات وهج الذكرى - عرض مشاركة واحدة - رسالة لكل حزين وحزينة مهموم ومهمومة .. لكل من ضاقت عليه الدنيا (الرساله الساابعه)

اوسمتي · #1 10-25-2014

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:80%;background-color:black;border:10px double indigo;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

كم تأملت في اسم الله تعالي
" الودود"
"الحنّان"
فلمست فيها دفئ الأمن والأمان،
فإلي أحبابي الذين أتعبهم الهم والخوف من المجهول
أقول
"لا تحزن"

ابشر بفرج ربّك الكريم .. ولا تكُن ضحية للشعور بالضيق والحزن والمشاعر السلبية، فهو وعدك أنه سيُعطيك إلى أن ترضى

إهمس في أُذن البلاء ..!

وقل له ..!

مهما بلغتَ من حرماني وزيادة أحزاني ..!

فإني أُحب الله الذي يسمعني ويراني ..!

كلما اتكلت على البشر كلما ذوقوك من خذلانهم وشعرت بالخيبة منهم.

وإن اتكلت على الله ما خبت أبداً ..

تستطيع أن تستغني عن كل شيء؛ إذا امتلأ قلبك بحب واحد

هو الله ..!

"ذلكم الله ربي عليه توكلتُ وإليه أُنيب"

قال بعض الصالحين :استعمل في كل بلية تطرقك حسن الظن باللـه عز وجل في كشفها ؛ فإن ذلك أقرب إلى الفرج.

- إن المؤمن حين يحسن الظن بربه لا يزال قلبه مطمئناً ونفسه آمنة تغمرها سعادة الرضى بقضاء اللـه وقدره وخضوعه لربه سبحانه.

صدقني ..!

أمنياتك في الحياة .. لن ترى النور ..!!

إلا أن يأذن الله ..

اطلبها من الله واترك عنك سواه

إنما أشكو بثي و حزني الى الله

البث مشاعر تفوق القابلية للترجمة في تعبير بشري ينقل عمقها وصدقها .. البث مشاعر نرفعها الى الله بدون كلمات .. يفهمها الله فقط ..

" الله أكبر " من كل شيء ،
وهو سبحانه وتعالى القادر على كل شيء .

إمسح دمعك ، وانسى همك ، واذكر ربك...

اقترب منه أكثر ، وسترى كيف ستصير حياتك ،
ويتحول الهم فيها إلى فرح ، والدمع إلى ضحك وابتسام .

والله يعلم وأنتم لا تعلمون .

إجابه كافيه لسؤال : لماذا يحدث لي ذلك .

[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

المواضيع المتشابهه:
رسالة لكل حزين وحزينة مهموم ومهمومة .. لكل من ضاقت عليه الدنيا (الرساله التاسعه)
رسالة لكل حزين وحزينة مهموم ومهمومة .. لكل من ضاقت عليه الدنيا (الرساله العاشره)
رسالة لكل حزين وحزينة مهموم ومهمومة .. لكل من ضاقت عليه الدنيا (الرساله الثامنه)
رسالة لكل حزين وحزينة مهموم ومهمومة .. لكل من ضاقت عليه الدنيا (الرساله السادسه)
رسالة لكل حزين وحزينة مهموم ومهمومة .. لكل من ضاقت عليه الدنيا (الرساله الاولى)