أتطلع لكي أعيد ذاك اليوم ولا أراك محمولاً على اللحد منتقلٌ إلى ترابٍ يضمك ..!
رفقاً عد إلي لم أستطع أن أشعرُ أنك لست بعائدٍ من الموت الى الدنيا مرةً أخرى ..!
فقيدي الذي يرقد بسلام أخبرك أنك لم تكن في صفحات النسيان بل انت حاضراً معي..!
فقيدي على مهلك فإن قلبي لم يرتوي حبك بالكثير .. بل قليلاً ولم تكاد عيناي تريدك أن ترحل ... هل من الممكن أن تعد إلي فقيدي ..!
بعد رحيلك أصبحتُ عازفةً متمرسه عزفٌ على أوتارٍ حزينه ..!
عزفت تلك الليله فقيدي بيوم رحيلك عزفت عزفً منفرداً يحتويه الألم والأسى .. !
فقيدي هل من الممكن أن تعود ...!
لا استبيح .. حصريه بقلمي