يا دَمعُ صُب ما شِئتَ أَن تَصوبا وَيا فُؤادي آنَ أَن تَذوبا إِذِ الرَزايا أَصبَحَت ضُروبا لَم أَرَ لي في أَهلِها ضَريبا قَد مَلَأَ الشَوقُ الحَشا نُدوبا في الغَربِ إِذ رُحتُ بِهِ غَريبا