~{فعاليات منتديات وهج الذكرى}~ | |
|
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
01-04-2016 | #11 | ||
|
شامل ووافى وافضل مما ذكرت تحدثتى عن جميع النقاط المهمه التى يجب ان يتحلى بها الكاتب وصدقت فالاخلاق عامل مؤثر جدا على الكتابات الشخصبه اغلب الكتاب اليوم يفتقرون هذه الصفه فنجد الصور الخادشه للحياء بل والكلمات المباشره هدانا الله واياهم شكرا لك يا نايا اتمنى ان اجد فوح قلمك فى باقى اطروحاتى يا انيقه |
||
|
01-05-2016 | #12 |
|
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اشكرك روح للموضوع الرائع اولا الكتابه اروع الهوايات وانا اعشقها وللكتابه اولا اصول اولها ان تحبها لكى تجيدها لأن التسلسل فى الكتابه يأخذ القارىء لعالم جميل والكاتب الجيد هوالذى يشد القارىء بحيث ان لايستطيع القارىء ترك المحتوى من شده التشويق وليس الملل تعيش فى القصه وكأنها مسلسل اوفيلم تلفزيونى الكاتب يستطيع ان يمتلك روح القارىء بروعة الاسلوب ,,, شكرا روح مخمليه وطبعا انتم لم تتركو لى مساحه فقد اعطيتم اكثر فى النقاش فى الموضوع وشكرا لروح مخمليه وللجميع |
|
01-08-2016 | #14 |
|
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسول الله الأخت روح مخملية السلام عليكم ورحمة الله وبركاته موضوع مهم يستحق التوقف عنده فما قاله اخوتنا الكرام مهم وجيد فمداخلة كلاً من اخي عبد الغني وشمس هي طيبة ولكن أردت إضافة لعلها تكون مفيده فالكاتب الناجح وجب أن يعي جيداً ان نجاحه لا بُد أن يكون طبقاً لنوعية المُتلقي أي القارئ أو المستفيد أو المُتعلم مما يكتب فالمتلقي لِما يكتبه الكاتب يختلف بأختلاف ثقافته ، فلا يجب على الكاتب أن يخاطب فئة أو شريحة بسيطة ثقافياً بأسلوب مُخاطبة الادباء وفطاحلة اللغة ...هنا الكاتب يظلم نفسه ولايصل لطريق توصيل مايريده وبالتالي سيفقد المصداقية في الطرح وبالتالي سيكون عُرضه للتهكم ودخوله في صِفات لا يُفترض أن تكون منها التعالي والعنجهية الفكرية .... فالكاتب الناجح هو من يستغل أدوات الكتابة إستغلال إيجابي في أيصال رسالة وهدف ومشروع للمتلقي ...وليس ملء صفحات بكلام لايُسمن ولا يُغني من جوع والأمر الثاني للكاتب الناجح هو الحرص على وصله لمرحلة أن يكون المتنفس والرئة النظيفة لكل من لايستطيع أن يتنفس ويعبر عن مايريده وليس بالضرورة أن يتكلم بوقائع خارج نطاق إرسال رسالته والأهداف منها وأخيراً الكاتب الناجح هو من يتقي الله في المتلقي في أن يعطيه الفكر الرزين الدسم الحقيقي الذي يخرج من قراءته بفوائد ومُتع حقيقية أم أن يستغل كتاباته في إثارة النعرات والشهوات فهذا لعمري لايُطلق عليه كاتب الا لشريحة معينة لاهم لها الا إضاعة الوقت بدون فائدة والكاتب الناجح هو من يضع في أعتباره أن يتعامل مع القارئ على انه ناضج فكرياً بتواضعه وسلاسة توصيل افكاره... وأخيراً الطامة الكبرى هي في وجود من يطلقون على انفسهم كُتاب ، وهم من يحتقرون اللغة العربية ولا يرونها وسيلة للكتابة ، فيمتهنون الكتابة السهلة باللهجات العامية وكأنه هنا يوجه رسائله للفئة التى تفهم لهجته وليس للكل وهذا الذي لمسته في مواضيع كثيرة حتى للممبتدئين في مسك القلم فنراهم يكتبون وكانهم في مقهي او في ديوانية وليس في موقع ومكان إثبات الثقافة وعدم تغريبها بتهجين أدوات الكتابة من لغة فالكاتب الذي يُطلق عليه كاتب هو من يكتب ليُفيد ويستفيد ويستمتع ويُمتع المتلقي .... تقديري وامتناني والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخوك...اندبها |
|
01-14-2016 | #15 |
|
الرائعة روح مخمليه بحكم ان الموضوع على جانب كبير من الاهميه وكوني مررت عليه قبل كذا مرور الكرام فلذا عدت لاوفيه واياك حقكما عسى ان يحالفني الحظ . اما بعد : الكاتب الناجح هو الذي يشعر مهما بلغ من القدره او ادرك انه لازال يحتاج الكثير ولان اصبح حاذقا في صنعته ان يعلم ان الكمال لله وانه حتما سيصاحبة زلل في اي وقت لانه قد يعمد الى حمل قلمه دون اقتناع بان لحظتة التي حمل فيها قلمه انها لحظة غير مواتيه بكلها وجزئها فلو كانت كذلك اي انها مؤاتيه وهي من استدعاه وليس هو من استدعاها تكلفا فان هي القادمه اليه وادارها ادارة كاملة فسينهل من عناقيدها الدانيه كلما لذ وطاب , وعند ما يكابر فيرتقي سرج قلمه معتمدا على خبرته الطويله او ثقته بمقدرته دون مراعاة للحظته فان تلك الثقة والخبره والمقدره قد لا تسعفه ولا تعينه حين يشتد نهم نصه ويعلو رتمه مطالبا الكاتب الذي قد يبدأ نصه قويا ثم تخونه لحظته فتخور قوى مقدرته وثروته من الكلم فيبدا ينحدر لاكمال نص بدأ يحشو مفاصله الاخيره حشوا لا يستقيم والهدف الذي حمل قلمه من اجله في تلك اللحظة . ومن هنا فان الكاتب الناجح هو الذي يراعي اقتناص لحظته ويمتلك صفات بعينها او بعضا منها والتي ساذكر منها هنا ما يسعفني به الوقت والرغبه ايضا فاقول: 1_ الكاتب الناجح هو الذي يحترم عقول ومقدرة من سيتلقى حرفه ويسبر اغواره . 2_ ان يتجنب الغرور والغلو فهما مقبرة الاقلام واهلها فكم ادى الغرور بكاتب رائع الى ان يكسر شوكة قلمه ويعتزل الادب بجميع اوجهه لان الاديب لا يكون مغرورا مطلقا . كذلك فان عليه ان لا يتوقف نهائيا عن الاطلاع وقراءة مآثر من سبقوه او معاصريه كي يظل يصقل باستمرار مقدرته الادابيه ويثريا مكلته اكثر لغويا وبلاغيا وادبيا , ولان من يتقوقع في زاوية ثقته بانه قد حفظ بعض الكلمات مُجِدَ من اجلها ذات مره ثما فشعر بالفوقيه والانا واصحب كمن يقول لا غالب لنا اليوم فلا يلبث ان يسقط ويسقط قلمه لبسقوطه , ولانه لم يعد ينهل الا من عدم فلن يقدم بعد ذلك الا هراء وكلام خواء لا يسمن ولا يغني من جوع ي. فكل ثروته تكمن في بعض من الكلمات الجفوفا والتي لا زال ياخذ باعقابها تارة فيجعلها استهلالا لنص او مادة ادبية جديد ثم يذيل مادته او نصه بما كان استهلالا لنص سابق فيكو ذلك الكاتب كمن يدور في حلقة مفرغه . لذا على الكاتب القدير ان يظل اذنا تسمع وعين تقرا وقلب يحفظ والا فالترك اولى . 3_ ان لا ينهج نهج القابعين في اخر السلم الادبي العظيم فحين يدرك القابعون في اخر ذلك السلم بانهم اصبحوا شبه نكره لانهم كما اسلفت لا ياتون بجديد ولا ينهضون كي يغذوا افكارهم ويوسعوا مداركمهم فان من يصل الى تلك الدرجه فان حتما سنهج نهج البلداء مم يقدحون في الدين او ينالوا من الفضلاء والعلماء او يحقر عرف او دعى الى رذيله كي يلفت الانظار اليه من جديد فهذه سمة البلداء ونهجهم وهو نهج حقير مستقذر ولن يزيده ذلك الا وبال ولعنه. 4_ ان لايعمد الكاتب الناجح الى خدش حياء او تحريم حلال او تحليل محرم او التطاول على عرف ثبتت روعته لاهله فهم يعتزون به ايما اعتزاز لان الموروثات الادبيه هي مصدر اعتزاز الشعوب والامم 5_ ان لا يثق بقلمه وقدرته فيصادر مقدرات الاخرين ويظن ان كلما يكتبه سيمر مرور الكرام خاصه ان كان ممن يجيد صياغة الكلمات الفضفاضه الرنانه فان عليه ان يراجع مداده قبل طرحه تحت انظار الخاصة والعامه فمن المسلم به ان هناوبلقرب منه نقاد محترفون النقد هو تخصصهم ومجال سبح اقلامهم وصهيلها ولانه قد يفاجأ بهبوط ناقدا الى نصه او نقاد قد ياتون من كل حدب وصوب فينالون منه ومن نصه فلا يدعوه الا وقد حولوه الى هباء منثور بعلم ومقدرة حقيقه فالنقاد هم من يحملون بين اناملهم اقلام في الظاهر وهي في حقيقة الامر مشارط قادرة على تمزيق وتشويه ما قد يراه الكاتب حسنا مكتمل الحسن وحتما سيجدوه في جوانب نصه نقاط ضعف تختبي بين السطور لا يراها الى النقاد فذلك مجال ابحار اقلامهم . 6_ ان لا يدعو الى قبح .. ولا ينهى عن فضيله . 7_ان كان يكتب في النواحي الرومانسيه الغزليه فعليه ان يجعل له اطار واضح لا تجاوزه باية حال فلا يعمد بما يكتب على استثارة غريزه بشكل فاضح واضح قبيح لانه بذلك يشكل خطر حقيقي على المراهقين والمراهقات وان كان في ايامنا هذه قد قدمت وسائل التواصل ابشع ما يكون في ذلك الجانب ولكن ليحتفظ ذلك الكاتب بمكانته واحترام الاخرين له . 8_ وبما اننا نعيش في عصر اثقل كواهلنا بالهموم والاحزان فعلى الكاتب ان يحاول ان يُحَمل نصه او مادته الادبيه جانبا طربيا لو بسيط لان ذلك الجاب محببا الى النفوس ولعله بذلك يستطيع ان ينقل القارئ من حزن او الام تتكالب عليه الى بعضا من الراحه والرضى لو لبعض الوقت ولان ادخال السرور الى نفس المتلقي امر يعد من اولويات مهام الاديب او الكابت الناجح . 9_ ان يستشعر عندما يعمد لحمل قلمه انه بمثابة الطبيب الذي يحمل حقيبته التي بها ادوات تساعده على الوقوف على حالة مريضه فيحاول ان يكون الكاتب الناجح المتمكن طبيبا ومعلما في ذات الوقت والا فسيان بما يكتبه ويقدمه فهو لن يتجاوز في مفهوم المتلقي كونه اكثرمن ثغاء قول لا يطرب ذائقه ولا يهدي الى سبيل رشد ولاينها عن خطيئة ولا يندب الى فضيله فيكون حاله كحال العبد الكل على مولاه اينما وجهه لا ياتي بخير . 10_ ان من بوادر معرفة الكاتب الناجح او من يبحث عن النجاح بحق وحقيقه هو ذلك الكاتب الذي لا يجد حرجا في ان يسال من سبقوه من حذاق الصنعه من محترفي مجال قلمه كي يضعوه على الطريق الصحيح فيسير بخطا الواثق بربه اولا ثم بمقدرته وارشاد معلميه والا فانه لن يصل ابدا . 11_ ان يراعي المواهب التي لا تزال تتشكل وان يهبط الى قرب اهلها مؤازرا ناصحا موجها , طبعا لا اقصد في ساحات مواضيعهم مالم يطلبون ان تنقد مواضيعهم ليقفوا على نقاط الضعف والقوة بها بقصد ان يصقلوا موابهم , ولكن اقصد بان ياتي عن طريق الرسائل الخاصه مستهلا رسالته اليه بكلمات تشجيع كي يتقبله ونصحه بكامل الرضى كان يقول له في بداية الرساله سلام عليك يا مبدع او يا فنان او يا قدير ومن هالكلمات المعسولة الحلوه والتي بحكم بشريتنا وما جبلنا عليه من حب المديح والاطراء كسجية ولدنا بها وتظل ترافقنا الى اخر يوم في عمر ايا منا . ولان الكلمة الطيبة تترك اثر طيب في النفس كالعطر الفواح الذي يخلف بعد ان يغادر صاحبه رائحة زكيه , ومن هنا وبعد الثنا عليه يقول نصك فاره نصك باذخ نصك لامس النجوم رفعه ولكني متاكد انك كتبته على عجل لاني لاحظت فيه امور بسيطه قد تشوه ذلك الجمال فان اردت كتبت اليك رساله غير هذه ابين لك فيها وجهة نظري . وان لم تقبل فاعتبرني لم ابعث اليك هذه الرساله من اصله وترى كلنا اخوه واني . ثم يتركه فاني لواثق بان ذلك الذي سيحتاج الى التوجيه سيتجيب وبرضاء نفس كامل بل وبشهيه على قبول النصح والتوجيه فنكون بذلك قد ساعدنا موهبة لازالت تتشكل على ان تقف على قديمها وتسير على الطريق الصحيح وهذي من مهما الكاتب الناجح الكريم . 12_ مهما بلغ الكاتب من المقدره فعليه ان يعلم انه لايملك حق نقد مداد الاخرين لان النقد ليس مجال فنه ولم يتلقى اصوله ومعناه ومتى واين يجب عليه ان يقند . فالنقد علم مستقل بذاته لوبحر لا اطراف له لا يفقه اسراره الا اهله وخاصته من الذين تخصصو في دراسته وعلمه لانه ان فعل فقد ياتيه ناقد فيقلب الطاولة على ام راسه لانه سينقد نقده لانه سيرى فيه عوار فاحش وسينال منه بقسوه لحد الالم لانه تطاول على مداد العباد دون علم او خبره فلذا لا يسلك الكاتب الناجح طريق غير الطريق التي يلم بمسالكها وتعرجاتها فهو كاتب ادبي فقط . واخيرا غاليتي روح مخمليه من اجمل سجايا الكاتب المتمكن القدير هو تواضعه وقربه من الناس مهما بلغ من المجد في سلم الادب وكذا فعليه ان يروض نفسه لقبول النقد البناء فقد ياتيه ناقد يدرك ان كاتب النص الادبي من قراءته لنصه كاتب قدير ولكنه صاحبه زلل فيهبط الناقد الى موضوعه فيقيم عليه به حد قلمه , ولان الكاتب المتمكن ليس بمعصوم من الزلل . كذلك فالكاتب الناجح لا يظل يكتب في اتجاه واحد وعلى رتم واحد كالغزل مثلا لانه ككاتب مقتدر حتما سيكون ملزما بمعالجة امور كثيره يعاني منها الناس في حياتهم اليوميه وعليه ان اراد ان يكتب عن مشكلة يريد علاجها ان يتقمص شخصية من يعانيها بالتمام والكمال كي يفرز قلمه معاناة حقيقة مع مفاتيح علاجها باسلوب ادبي شيق لا يمل قارئه وبهذا يستطيع ان يرتقي سلم الادب بكل اقتدار ويستحق ان ينال لقب الكاتب المتمكن او الاديب وممن يشار لهم بالبنان بجداره . روح مخمليه ما اخال موضوعك هذا الا يتمطى كلما نلت منه بقلمي وكانه يتحداني :sm2وبهذا فما اضن انني قادرا على احتوائه بالكامل لانه يحتاج الى جهد مضاعف وصفحات قد تطول الا انه قد تحداني ان احيط به وقد كسب الرهان ههههه فهو يتفرع ويزداد تفرعا . لذا ساكتفي بهذا وعلى الله التكلان . وعلى العموم برضه وككل مره ادخل فيها ساحة النقاش والحوار فاني اوكد ان ما اكتبه يمثل فقط وجهة نظري ولا احدا ملزما بالايمان بصحتها . دمتي بهذا الرقي تستهويني مواضيعك صدقا . تقديري في 1437/4/4 هـ |
التعديل الأخير تم بواسطة فيلسوف الكلمة ; 01-14-2016 الساعة 04:02 PM
|
01-14-2016 | #16 | ||
|
تمتلك من القلم ما لذ وطاب اجد فى حروفك مهارة فعلا وتعليقى على ما كتبت ... اولا حضرتك ذكرت صفه الغرور التى تسقط قلم الكاتب اوافقك فكلما اشتد عود القلم واصبح قوي التاثير قد يصاب الكاتب بالغرور وهذا طبع النفس البشريه الا من رحم ربى حينها وكما جاء فى حديثك يبدأ بحشو الالفاظ دون الاهتمام بالهدف فكلما زادت براعته اللغويه سيكسب جمهورا اكبر مع انى افضل ان يكون الكاتب ذا قلك بسيط وموضوعاته هادفه على ان يكون كاتبا يحمل عمق المعانى وسطحيه الاهداف اول نقطه ذكرتها ... مهم أن يحترم الكاتب العقول التى يخاطبها وفى هذا نرى كتابا تغلب على اقلامهم طباع غير طباعنا تطبعت بعادات الغرب تخلو كلماتها من الحياء ولكنها جاذبه لفئه ضاله فى مجتمعاتنا وهى كثيرة ...واخرون يمتلكوم من القلم ارقاه والهدف يصبغ على الكلم اولا لكن اعتقد انهم قله فى هذا الزمن النقطه الثانيه..فعلا الكاتب الناجح لابد ان يثقف ويثقل من قلمه ولكن بقراءة المفيد من الكتب واختيار اصحاب العقول النيره لا اصحاب الحروف الفاسدة عقلا وموضوعا النقطه الثالثه صدقت وربى كم كثرت هذه الفئه ففى هذه الايام الروايات الادبيه اجد فيها ابتذال رهيب وسقطات لغويه وحروف مصطنعه لا هدف ولا قيمه لها ورغم ذلك تحقق نجاح فاى نهج حذونا اليه وكيف تدنى مستوى الفكر الادبى الى هذه الدرجة ! النقطه الرابعه ...كثرت اقلام المواليين لافساد العقول فلا شك ان هناك كتابا يغلب عليهم مثل هذه الصفات والكاتب الناجح سيتحلى بمكارم الخلاق ويتكئ على عماد الدين ولن يفلت افكاره الراسخه التى يؤمن بها عن يقين واقتناع النقطه الخامسه ... نعم الكاتب لابد أن يرى كتاباته من عده زوايا اولا من نظرته الشخصيه المقتنع بها والتى يبتغى وراءها هدفا ساميا ثانيا من منظور الاخرين كى يقيم وينقد نفسه بنفسه فيتقمص دور شهص معين فى باطن عقله ويطرح على نفسه عده اسئله ليصل بها الى نتاج ادبى متكامل النقطه السادسه ... نعم يهم جدا اخلاق الكاتب التى تتطبع فى حروفه النقطه السابعه ... حقيقه كثر هذا النوع من الكتاب تجد حروفه خاويه الادب والحياء والاسلوب تميل الى كل ما هو قبيح ويطلق لقب كاتب على نفسه لا اعلم كيف يجرؤ على لفظ كلمه كاتب وهو يدعو الى كل قبيح ويظن انه مبدع النقطه الثامنه ... نعم وانا افضل روح التفاؤل فى الكتابات التى تجدد الامل وتبعث الى النفس السرور ولكن احيانا اجد ان فى الحزن تعبير عن النفس الانسانيه الا انه قد لا يثمر عليها فهو يمنحها احساسا بأن هناك من يعبر عنها النقطه التاسعه ... صحيح تشبيه جميل منك فالكاتب معالج بدوره لقضايا مجتمعيه معبرا عها يملك مما وهبه الله حروفا ينبغى استثمارها فى الخير النقطه العاشرة ... قليل من يدركها فغطرسه الكاتب احيانا تصل به الى أنه يكتب لكى ينافس لا أن يتعلم النقطه الحاديه عشر مهمه جدا انا افتقد ذلك فى الكتاب لا اجد من يقبل النقد ولا اجد من يوجه النقد حقيقه اود التحسين من قلمى ولكن طباع المنتديات هى المجامله فقط ليستمر الكاتب فى العطاء واقتراحك يرفع له القبعه اما النقطه الاخيره ... فانا اؤيدك النقد فن وله اصوله ولا مانع من النصح سرا حرصا على ارتقاء الغير دون فرض رأى لفن ليس له به علم هههههههه القلم تحداك وكسبت انت الرهان منتظرة موضوعات كثيره لك صدقا ردودك تؤكد مدى اجادتك للقلم وانت سعيدة بمثل هذا المرور الراقى |
||
|
01-14-2016 | #17 | ||
|
صفات مهمه وهذا تعليقى اولا النقطه الاولى .... نعم كم نرى فى ايامنا كتابا يتباهون بمفرداتهم الغليظه والصعبه دون ان ينتبه الى الفئه البسيطه التى يتعامل معها لكن هذا لا ياخذ الكاتب حذره من السقطات اللغويه النقطه الثانيه ... تسقط من الكثير ممن لا يملكون اهدافا سوى الحشو وطرح الجديد الذى لا قيمه لمفرداته فان خلت الفكرة لا معنى للمفردات ونقطه اخرى اود التعقيب عليها هى اللهجة العاميه ... من منظورى افضل اللغه العربيه نظرا لثراء المعانى وامكانيه تجول القلم كما يشاء لكن من ناحيه اخرى هناك بعض الفئات التى تفضلها لسلاستها هى فعلا تخاطب فئه معينه ولكن ان صح الهدف انا معها جزئيا وليس كليا اخيرا استمتع هنا بوجودك قلم راقى مثل حضرتك فشكرا لهذا التعطير |
||
|
01-14-2016 | #18 | ||
|
وفعلا التشويق مهم جدا للدفع باكمال القراءة وامتلاك الاسلوب الماهر ضرورى لكى يصل الهدف وحب الكتابه واحساس الكاتب وتيقنه وايمانه بما يكتب مهم ايضا فلك الشكر على هذه الاضافه سلمت |
||
|
كاتب الموضوع | ودق السماء | مشاركات | 19 | المشاهدات | 4737 | | | | انشر الموضوع |
(عرض التفاصيل) عدد الأعضاء الذين شاهدوا الموضوع : 0 (إعادة تعين) | |
لا توجد أسماء لعرضهـا. |
|
|