ماهو الـبـيـت اللـي تـرددهـ لاضـاق صـدرك

شفت الهوى لآمن لعب فـ العبايه

والبنت منحرجه من عيون الأرواح

هذي ترى. بالضبط قـصـة هوايه

أبغى الستيره لكن الشوق فضـاح

ياطير شف ( درفة الشباك ) مفتوحه
تركتها لك .. مثل ماكنت خابرها !


لامن خذلك الزمان وكثرت جروحه
لا تسأل أول جروحه وشو آخرها !


تعاال شف صاحبك قافل على روحه
بيبان الأيام و الدنيـا .. مسكرها !

وليل كموج البحر أرخى سدوله
على بأنواع الهموم ليبتلى

لا جاك رقمي رد شف ويش حاصل

آسف على الازعاج يا الميتّ الحي

دقيت .. من باب الغلا / والتواصل

ماني بـ محتاجك ولا ابغيك في شي

لميت في عيني تفاصيل ذكراك
في عزّ ما كان المفارق يبعثرك !
ماكنت أنا سيد خفوقك و غلاك ؟
ما كنت من (برد الصباحات) أدثرك ؟
و الحين مديت المفارق بـ يمناك
كنك تقول : أستأذنك ودي أقبرك !
الله يسمّح لك دروبك و يرعاك
و أنا علي أتنفس الضيق و أزفرك !

ارتجال :
تعال نشرح للظروف المقادير
يمكن ظروفك تسمح النا بلقياك

يـآشيخ ابسـآلك عن اللي فـآلهـوى جـآآني ..
وابغــــى جوابك بحكــم الشــرع والسنـــــه ..,,
الآدمـــي لاسأرق قلب ادمــــي ثـآني ..
هو يدخل النـآر ولايــدخل الجنــــــــه ....,,؟؟؟؟

ارتجال :
قل يا عظيم اعتلى فوق خلقــــه
يسمع دبيب النمل يبصر خطاهـا
فرج لمكروب ملى الغبن حلـــــقه
يتجرع الغصه الى ابعد مداهـــــــا

لاتشيل الهم ۆ الدنيا / متإعَ !
ابتسم عيش الليالي فيُ ☇
. . سرۆر


ۆالظنؤؤن ان خإبت اسباب الؤؤؤدااع !
الحيااااهـ ب ( ڳبرهاِ ) سڳة ː


. . عبۆر ː')


ڳم ڳبير - ۆڳم ڳريمَ / ۆڳم شجإعَ !
خلۆ الدنيااا ۆعإشۆ فيُ ☇
. . قبۆر

ارتجال :
غصة في الحلق عيت ما تـروح
يالله ان تشفي جروح المبتلى