~{فعاليات منتديات وهج الذكرى}~


العودة   منتديات وهج الذكرى > وهج الادب المنقول مما راق لي > وهج الثقافة والادب
وهج الثقافة والادب للاخبار الثقافية والادبية بعيداً عن الفن والفنانين
التعليمـــات روابط مفيدة
إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-25-2022   المشاركة رقم: 1
معلومات العضو

إحصائية العضو






  مُهاجر has a reputation beyond reputeمُهاجر has a reputation beyond reputeمُهاجر has a reputation beyond reputeمُهاجر has a reputation beyond reputeمُهاجر has a reputation beyond reputeمُهاجر has a reputation beyond reputeمُهاجر has a reputation beyond reputeمُهاجر has a reputation beyond reputeمُهاجر has a reputation beyond reputeمُهاجر has a reputation beyond reputeمُهاجر has a reputation beyond repute
 



التواجد والإتصالات
مُهاجر غير متواجد حالياً

المنتدى : وهج الثقافة والادب
افتراضي " عندما ابتسم الحظ لبائعة الأزهــــــــار "

يقول صاحب القصة :

تقسو الظروف أحيانا على البشر ، إلى درجة تجعل بعضهم لايستطيع معها هضم حركات الكون وسكونه ،
وتتلبد عقولهم ، فلا يقدرون على فك طلاسم الحياة ، فيعيشون مهمشين في عالم مليء بالصراعات ،
حيث تكون الغلبة فيه لمن يملك المال والنفوذ ، ويستثنى من ذلك أؤلئك الذين ينتشلهم الحظ ،
ويأخذ بيدهم للحاق بركب السعداء ، حيث يمكنهم أن يقتاتوا من بقاياهم.



ولا ريب أن من أصعب الأمور أن تنطبق هذه المعادلات على بعض النساء ،
حينما تقذف بهن صواعق الدهر ونوائبه إلى قارعات الطرق ، ليجدن أنفسهن يعملن في ظروف حالكة ،
لا كنهن لا يترددن عن العمل لإطعام أولادهن وعوائلهن الذين يعلنهم .




وفي مدينة الرباط عاصمة المغرب ، كانت الظروف شديدة القساوة على " فتحية " ذات الخامسة والعشرين عاما ،
التي توفى والديها في حادث سير ، وتركا لها ثلاثة أخوة صغار ( ابنتين وولد ) ، وأخا رابعا يفترض أن يكون لو قدر له أن يعيش هو العائل لهم ،
كونه هو البكر ، لكن الظروف الاجتماعية ؛ جعلته يخرج ذات يوم من منزل ذويه ، ولم تره الأسرة مرة أخرى ، وحين أعياهم السؤال ،
تركوا الزمن يتولى الإجابة عنهم ، في مشهد يتكرر كل يوم في بلدان المغرب العربي ، حيث يهاجر أبناء تلك البلدان لأوروبا سرا ،
في قوارب متهالكة على يد أرباب المافيا والعصابات المتخصصة في تهجير الشباب الحالمين برؤية بلدان القارة العجوز ،
وباليورو الأوروبي ، تغدو مثل هذه الحوادث شيئا عاديا ، لكن البحر يعيد بعضهم قبل اكتمال أحلامهم جثثا ،
أو يمحي أثرهم من خارطة الكرة الأرضية ، لتحتفي بهم أعشاب البحر ، وتقدمهم ولائما للأسماك المتوحشة والضواري البحرية ،
ليستقروا في بطونها حتى قيام الساعة ، وهو أفضل مكان للذين يبالغون في أحلامهم.




وذلك ما كان يعتقده جيران " فتيحة " المغربية أنه حصل لشقيقها ، ولذا فقد آمنت بقضاء الله وقدره ، واحتسبته شهيدا عند ربه .
تركت " فتيحة " الدراسة منذ أن كان عمرها ثمانية عشر عاما ، واتجهت للعمل ، فعملت خادمة في البيوت ، لمدة عامين ،
وكانت تتنقل من منزل لآخر ، بسبب مضايقات أصحاب البيوت لها ، الذين كانوا يحاولون التهام وافتراس جسدها ،
حتى أوقعها الله في يد عائلة فرنسية ، تقيم في المغرب منذ سنوات ، مكونة من أب وأم وأبنة لهما ،
كانت تعمل معلمة للغة الفرنسية بثانوية " ديكارت " في الرباط ، وقد حنت تلك الأسرة عليها ،
وشملتها بالرعاية هي وأخوتها ، وتكفلوا بمصاريفهم .




فالأب كان يمتلك متجرا لبيع الورود والأزهار بالعاصمة ، وكان يجد صعوبة في البقاء كثيرا في المتجر لكبر سنه ومرضه ،
ولذلك لم يستطع تلبية متطلبات الزبائن بنفسه فاتفق على أن يصطحب " فتيحة " معه كل صباح للعمل بالمحل ،
على أن يبقى أخوتها في منزل العائلة ، وتركوا بذلك منزلهم الصغير في ضواحي الرباط الصفيحية وربما إلى الأبد .



ومع نشاط " فتيحة " وهمتها ، وخبرتها القديمة التي اكتسبتها من سقي الورود والتعامل مع الحدائق في المنازل التي عملت بها ،
فقد تمكنت من هضم سر المهنة ، وعرفت كيف تطور نشاط المحل ، بأن اقترحت على صاحبه أن يزيد عدد العاملات أولا لأربع ،
على أن يتحول المحل للعمل بنظام المناوبة ، طيلة اليوم ، لأن هناك زبائن يترددون عليه ليلا ونهارا ، من أجل شراء الورود والأزهار ،
وبالتالي ترتفع عوائد المحل .




اعجب الرجل بفكرة " فتيجة " وتم توظيف أربع موظفات على أن يبقى دور " فتيحة " اشرافيا ورقابيا عليهن ،
وهمزة الوصل بينه وبينهن ، فتمكنت بالتالي من التواصل مع موردي الأزهار والورود من المزارعين ،
وهو ما مكنها من اكتساب خبرة طيبة في تجارة الأزهار والورود ، المحبذة للرومانسيين والحالمين بجمال الحياة ،
ومتذوقي العطور ، والمتطلعين للبهجة والسرور ، فعرفت "فتيحة " من خلال كل ذلك بأن تلك التجارة تحقق دخلا عاليا ،
خاصة عندما يتم تصدير تلك الأزهار لبلدان أوروبا التي يتزايد طلبها للأزهار والورود المغربية ، نظرا لتزايد اقبال الأوروبيين عليها ،
فالورود والأزهار هي الهدايا المفضلة لديهم ؛ على عكسنا نحن العرب .




مضت سنة منذ أن بدأت " فتيحة " تعمل بذلك المحل ، فبدأ المحل يحظى بشهرة متزايدة في العاصمة ونواحيها ،
حتى أصبح هو المورد الرئيسي للسفارات والمصالح الحكومية والفلل الكبرى ، والمكاتب والشركات الأجنبية ،
بل والفنادق الكبرى بالرباط ، مما أدى لارتفاع عائداته المالية ، فأسعدت تلك النقلة النوعية صاحب المتجر الفرنسي ،
الذي أراد مكافأة " فتيحة " فقرر تبنيها مع أخوتها ، وإرسال الأولاد الصغار، لاكمال تعليمهم في فرنسا ،
حيث سيقيمون هناك في مزرعته ، وحيث لا يفكرون في الهجرة غير الشرعية كشقيقهم الذي اختفى
وحيث يجدون هناك أحلامهم تتحقق .




كان ذلك التحول هو نقطة التغيير في حياة " فتيحة" والتي بدأت بعدها في التفكير بجدية لإكمال دراستها في المساء ،
وحين بدأت تدرس ، كان الأمر سهلا لها هذه المرة ، فراحة البال والطمأنية كانت متوفرة لحد النخاع ،
ولذا كان التركيز عاليا ، لتحقيق الطموح ، فتفوقت في امتحانات الثانوية العامة ، لتلتحق بكلية الحقوق في الرباط
ولتتخرج منها بعد أربع سنوات قضتها في رحلة كفاح بين متابعة شؤون محل الزهور ، والوفاء بواجبات الدراسة والتجارة .




وحين اقتربت من هذه الفتاة التي كانت سيرتها العطرة تلاك على ألسن البعض ، لأتعرف على رحلتها الكفاحية ،
ولأراها عن قرب ، وجدتها إنسانة عادية لا تختلف عن بقية الفتيات في شيء ، لكني اكتشفت علامات الصرامة والجدية واضحة على وجهها ،
كما تبين لي أن الزمن ترك أثره على خدييها ، لكن رحلة الكفاح التي خاضتها علمتها أن لا شيء مستحيل بامكانه أن يقف في طريق الإنسان ،
حينما يمتلك إرادة قوية ، وطموحا ، وحينذاك يمكنه أن يرسم خط سير حياته ، بكل عزيمة وإصرار.




تركت " فتيحة " في عام 1986م حيث تخرجنا معا ، وودعتها ، لكني عرفت اليوم أن " فتيحة " هي التي أصبحت تمتلك ذلك المحل الخاص ببيع الزهور
والمعروف في وسط الرباط ، وباتت من أصحاب المقاولات ، فلم أستغرب ، لأني عرفت قوة تلك المرأة ولذلك سردتها للفائدة والعظة .






هُنا الفائدة التي خرجت منها من هذه القصة /
تعلمت من القصة :

_ أن الحياة مهما تكن يحكمها حكم الغاب وبأن الغلبة تكون للأقوى ،
لا بد أن يكون بين قتامة المعطيات بصيص أمل به تحيا آمال الأنام ، ومن تقاذفتهم أمواج المصائب العاتية
فالمدبر هو الله ، وأن الرزق لا بد له أن يعرف طريقه ".


_ أن الظروف والمصاعب لا تستثني أحدا ، ولا تنظر إلى عرقه ، ولا للونه ، ولا لجنسه ،
فهو مصير حق لمن وقع عليه الإختيار أن يكون في قلب التيار ، فكل عند الله بمقدار .


_ أن هنالك قصصا تحكي عن تحمل المسؤولية قبل أوانها ، وبذلك يفرض الواقع كلمته ليكون ذلك المسؤول يحمل فوق همه هم غيره ،
وما أعظمها من محنة في قلب من علم معنى الأمانة ، وماذا تعني كفالة اليتيم ! إذ نسمع ونقرأ تلك المآسي في حلقات لا تنتهي نصوصها عن ذلكَ المقصر،
وعن ذلكَ المترفع عن تحمل المسؤوليات ليكون الضحايا من هم لم يبلغوا الحلم ، ولم تدغدغ قلوبهم أسراب الأمنيات ! أما في المغرب العربي
فهناك حيث مهد الحكايات التي تكشف حجم المعاناة التي يعيشها أهل تلك البلدان ، ليفروا من جحيم الفقر إلى موت يحيق بأهله ،
وحيث ملك الموت متربص يقبض ويبسط كفه ينتظر من ربه الأمر ، ومن كتب له البقاء عاش عيشة الذل ، والعبودية ، والتشرد ،
ومن تجاوز تلك الإحتمالات عاش في سجن الخوف يترقب أن تتخطفه يد الأمن.


_ أن الإنسان مهما كانت حجم الصدمة والمصيبة وأثرها على نفسه وتفكيره تبقى الحياة تدور عجلتها ، ولن تتوقف لموت أحد ،
وأن الحي هو الأولى من الميت لكونه مطالب أن يشد عصا الترحال ليضمن قوت يومه ومن يعولهم ،
فكان الإحتساب لتغليب الظن بموت شقيق تلك الفتاة ، وأنه نال وسام الإستشهاد _ غريقا _
هو سلوى المواساة .



_ أن " الوسيلة لا ولن تبرر الغاية " فلم تركن تلك الفتاة لنداءات العوز والحاجة ، وصياح إخوتها الجياع لتلبي بذلك طلبات وحاجات
من جعلوا الرزق مشروطا بتلبية الفواحش والنزوات ، ولم تجعل الفقر والفاقة شماعة لتبرر به الخطأ وارتكاب المنكرات ،
بل حفظت عفتها وشرفها وصدقت الله في نفسها وحفظته ليكون الجزاء على جنس العمل .


_ تعلمت بأن الإنسانية لها مفهوم عميق يتجاوز حدود الدين ، والعرق ، والإنتماء الحزبي ، والمذهبي والقومي ، و ...
، وأن الشذوذ عن الفطرة والنزول إلى الدركات الحيوانية ليس له دين ، ولا يمكن أن يلز بدين فذاك الناس فيه يتفاوتون ،
فكم من مسلم كفل أو أعان من هم على غير ملته ودينه ، وكم من غير المسلمين كفل وأعان من يخالف دينه ونهجه وفكره ،
لتبقى الكلمة للفطرة وما حمله القلب من معاني سامية تذيب تلك الفروقات ليبقى نبض الإنسانية هو السائد .


_ تعلمت أن الإنسان قد تكون لديه المواهب والذكاء ومواصفات النجاح ولكن تنقصه الإمكانات ،
وعند توفرها كانت الإنطلاقة نحو تبديل ذلكَ الحال إلى أفضل حال ، لتضع نقطة النهاية على آخر سطر ،
لتنتصر تلك الروح السامية التي لم تدنسها شهوات الكسب السريع ، ولم تحطم عزائمها ذلكََ الواقع الأليم ،
والمكفهر المقطب الجبين ، لتخرج من تلكم المعركة التي حق أن توسم ب " بتحديد المصير " مرفوعة الجبين ،
لتكون مضرب مثل لكل فتاة شريفة تسامت بأخلاقها لترتقي سلالم المجد ،
ولتكون ملهمة لكل من أراد أن يصبح " عصاميا " لا " عظاميا " !
وهنا تكسر تلك المقولات بأن الفقر هو " بوابة كل شر " ، لعله يكون سبباً في الغالب ،
ولكن تبقى مسألة ظنية تناكفها كمثل هذهِ العينة من تلكم القصة لتلك الفتاة المجدة المحقه .



مُهاجر












عرض البوم صور مُهاجر   رد مع اقتباس
قديم 09-25-2022   المشاركة رقم: 2
معلومات العضو
 
الصورة الرمزية نجـ سهيل ـم

إحصائية العضو






  نجـ سهيل ـم has a reputation beyond reputeنجـ سهيل ـم has a reputation beyond reputeنجـ سهيل ـم has a reputation beyond reputeنجـ سهيل ـم has a reputation beyond reputeنجـ سهيل ـم has a reputation beyond reputeنجـ سهيل ـم has a reputation beyond reputeنجـ سهيل ـم has a reputation beyond reputeنجـ سهيل ـم has a reputation beyond reputeنجـ سهيل ـم has a reputation beyond reputeنجـ سهيل ـم has a reputation beyond reputeنجـ سهيل ـم has a reputation beyond repute
 



التواجد والإتصالات
نجـ سهيل ـم غير متواجد حالياً

كاتب الموضوع : مُهاجر المنتدى : وهج الثقافة والادب
افتراضي رد: " عندما ابتسم الحظ لبائعة الأزهــــــــار "

قصه رائعه فيها العبره في التحدي للصعاب ومشقات الحياه..
شكرا لك اخي مهاجر..
تحياتي طيبه..












توقيع :


آسف... ذا ختمي... وتوقيع الوداع
مصدّقـه قلـبـي... ودقــاتــه... تــراوغ

برحل.. وبـاشل حـبكــم زاد ومـــتـاع
فے لؤلؤات قافي حلوات الـمصاوغ

ان جاء ملاكے بعد هذا الطول طاع
قولوا.. قال النجم كافي من لداوغ






عرض البوم صور نجـ سهيل ـم   رد مع اقتباس
قديم 09-25-2022   المشاركة رقم: 3
معلومات العضو
 
الصورة الرمزية النورس

إحصائية العضو






  النورس has a reputation beyond reputeالنورس has a reputation beyond reputeالنورس has a reputation beyond reputeالنورس has a reputation beyond reputeالنورس has a reputation beyond reputeالنورس has a reputation beyond reputeالنورس has a reputation beyond reputeالنورس has a reputation beyond reputeالنورس has a reputation beyond reputeالنورس has a reputation beyond reputeالنورس has a reputation beyond repute
 



التواجد والإتصالات
النورس غير متواجد حالياً

كاتب الموضوع : مُهاجر المنتدى : وهج الثقافة والادب
افتراضي رد: " عندما ابتسم الحظ لبائعة الأزهــــــــار "

سلام الله مهاجر
راقت لى القصة ففيها نموذج الصبر والكفاح فى معركة الحياة.. وبدا لى أن البطل الحقيقي للقصة هو الأسرة الفرنسية التى حولت مسار الأسرة المنكوبة 360درجة فى اتجاه ااشنس.
النورس حكاية غروب مر من هنا.
تحياتي وتقديري ولك المجد












توقيع :

وكم من كلام قد تضمن حكمةً... نال الكساد بسوق من لا يفهم ُ.....

عرض البوم صور النورس   رد مع اقتباس
قديم 09-25-2022   المشاركة رقم: 4
معلومات العضو
 
الصورة الرمزية ملكة الحنان

إحصائية العضو






  ملكة الحنان has a reputation beyond reputeملكة الحنان has a reputation beyond reputeملكة الحنان has a reputation beyond reputeملكة الحنان has a reputation beyond reputeملكة الحنان has a reputation beyond reputeملكة الحنان has a reputation beyond reputeملكة الحنان has a reputation beyond reputeملكة الحنان has a reputation beyond reputeملكة الحنان has a reputation beyond reputeملكة الحنان has a reputation beyond reputeملكة الحنان has a reputation beyond repute
 



التواجد والإتصالات
ملكة الحنان غير متواجد حالياً

كاتب الموضوع : مُهاجر المنتدى : وهج الثقافة والادب
افتراضي رد: " عندما ابتسم الحظ لبائعة الأزهــــــــار "

يعطيك العافية على جمال طرحك
طرحك في منتهى الابداع والجمال
سلمت أناملك التي طرحت وابدعت
ننتظر المزيد من ابداع مواضيعك الرائعه
تحيتي وتقديري لك












توقيع :

عرض البوم صور ملكة الحنان   رد مع اقتباس
قديم 10-02-2022   المشاركة رقم: 5
معلومات العضو
 
الصورة الرمزية ريماس

إحصائية العضو






  ريماس has a reputation beyond reputeريماس has a reputation beyond reputeريماس has a reputation beyond reputeريماس has a reputation beyond reputeريماس has a reputation beyond reputeريماس has a reputation beyond reputeريماس has a reputation beyond reputeريماس has a reputation beyond reputeريماس has a reputation beyond reputeريماس has a reputation beyond reputeريماس has a reputation beyond repute
 



التواجد والإتصالات
ريماس غير متواجد حالياً

كاتب الموضوع : مُهاجر المنتدى : وهج الثقافة والادب
افتراضي رد: " عندما ابتسم الحظ لبائعة الأزهــــــــار "

سلمت يداك على القصة
دمت لنا بهذا العطاء الجميل
نترقب المزيد من جديدك الرائع
لك كل الود والتقدير












توقيع :





عرض البوم صور ريماس   رد مع اقتباس
قديم 10-22-2022   المشاركة رقم: 6
معلومات العضو
 
الصورة الرمزية ناطق العبيدي

إحصائية العضو






  ناطق العبيدي has a reputation beyond reputeناطق العبيدي has a reputation beyond reputeناطق العبيدي has a reputation beyond reputeناطق العبيدي has a reputation beyond reputeناطق العبيدي has a reputation beyond reputeناطق العبيدي has a reputation beyond reputeناطق العبيدي has a reputation beyond reputeناطق العبيدي has a reputation beyond reputeناطق العبيدي has a reputation beyond reputeناطق العبيدي has a reputation beyond reputeناطق العبيدي has a reputation beyond repute
 



التواجد والإتصالات
ناطق العبيدي متواجد حالياً

كاتب الموضوع : مُهاجر المنتدى : وهج الثقافة والادب
افتراضي رد: " عندما ابتسم الحظ لبائعة الأزهــــــــار "

طرح مكتمل بجميع جوانبه جعل اقلامنا
تقف عاجزة عن الاضافة
بارك الله فيك على هذا الموضوع المفيد والنافع
كل الشكر والتقدير












توقيع :





عرض البوم صور ناطق العبيدي   رد مع اقتباس
قديم 09-19-2023   المشاركة رقم: 7
معلومات العضو
 
الصورة الرمزية الجوري

إحصائية العضو






  الجوري has a reputation beyond reputeالجوري has a reputation beyond reputeالجوري has a reputation beyond reputeالجوري has a reputation beyond reputeالجوري has a reputation beyond reputeالجوري has a reputation beyond reputeالجوري has a reputation beyond reputeالجوري has a reputation beyond reputeالجوري has a reputation beyond reputeالجوري has a reputation beyond reputeالجوري has a reputation beyond repute
 



التواجد والإتصالات
الجوري غير متواجد حالياً

كاتب الموضوع : مُهاجر المنتدى : وهج الثقافة والادب
افتراضي رد: " عندما ابتسم الحظ لبائعة الأزهــــــــار "

كل الشكر لك و لجهودك
بانتظار جديدك المميز
تحياتي والورد












توقيع :

عرض البوم صور الجوري   رد مع اقتباس
قديم 01-28-2024   المشاركة رقم: 8
معلومات العضو
 
الصورة الرمزية احمد الحلو

إحصائية العضو






  احمد الحلو has a reputation beyond reputeاحمد الحلو has a reputation beyond reputeاحمد الحلو has a reputation beyond reputeاحمد الحلو has a reputation beyond reputeاحمد الحلو has a reputation beyond reputeاحمد الحلو has a reputation beyond reputeاحمد الحلو has a reputation beyond reputeاحمد الحلو has a reputation beyond reputeاحمد الحلو has a reputation beyond reputeاحمد الحلو has a reputation beyond reputeاحمد الحلو has a reputation beyond repute
 



التواجد والإتصالات
احمد الحلو غير متواجد حالياً

كاتب الموضوع : مُهاجر المنتدى : وهج الثقافة والادب
افتراضي رد: " عندما ابتسم الحظ لبائعة الأزهــــــــار "

انتقاء مميز لموضوع مفيد

ومعلومة راقية

جُزيت خيرا

طرح راقي وثري وجهد مميز سلمت الايادي

سوسنتي الحلوة

احمد الحلو












توقيع :






عرض البوم صور احمد الحلو   رد مع اقتباس
إضافة رد
كاتب الموضوع مُهاجر مشاركات 7 المشاهدات 825  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
" عندما مات العصفور " _ بتصرف _ مُهاجر المقال والقصه القصيره بقلم عضو سبق نشرهم 6 09-10-2022 09:55 PM
تعرَّف على أسرار "الهيمالايا" و"منطقة الموت" وكم متسلق وصل إلى "قمة إيفرست" ملكة الحنان وهج السفر والسياحة 10 09-10-2021 08:26 PM
""" الاناناس فاااكهه لا تقدر بثمن """ روح الحياة وهج الصحة والغذاء 5 03-05-2016 08:41 AM
أين سنكون عندما " تُبَدَّلُ الْأَرْضُ غَيْرَ الْأَرْضِ وَالسَّمَاوَاتُ" دمعة خشوع نفحــات ايمانيـة 6 04-18-2012 08:51 PM
"صلاة ياسر" و"أخلاق الشلهوب" و"مصحف العتيبي" تُدخل طبيب الهلال الإسلام بـيـلـسـان وهج الرياضة وعشاقها 4 09-05-2010 02:25 AM


الساعة الآن 06:40 PM بتوقيت الرياض


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. Designed & TranZ By Almuhajir
دعم فني استضافه مواقع سيرفرات استضافة تعاون
Designed and Developed by : Jinan al.klmah