صدى الاطلال
رائع وانت تواصل الابهار بالرد والبيان ..
فلم ارى منك الا ابداعاً وخيراً بارك الله فيك .
اخى الكريم شمس ألأصيل
بارك الله فيك
شكرا على كلماتك العطره
أخى الكريم وقانا الله شر الحمق وأهله
هههههههههه هههههههه أضحك الله سنك صدى
وأسعد الله أيامك
كفانا الله الحمقى والمغفلين ...وما أكثرهم في هذا الزمان
إضافات قيمة صدى لك الشكر مع الود والتقدير على التواصل الرائع
سلمك ودمت لبيبا مبدعا
شكرا لك الغزال
يشرفنى التواجد فى هذه الساحه
وكما قلت أبعد الله الحمقى والمغفلين عنا اللهم آمين
ونعود للحديث عن الحمقى أبعدهم الله
يُعرف الأحمق بست خصال:
الغضب من غير شيء والإعطاء في غير حق والكلام من غير منفعة
والثقة بكل أحد وإفشاء السر وأن لا يفرق بين عدوه وصديقه
ويتكلم ما يخطر على قلبه ويتوهم أنه أعقل الناس.
قال رجل لامرأته : الحمد لله الذي رزقنا ولداً طيّباً . قالت : الحمد لله , فلم يُرزق أحدٌ مثل ما رزقنا به . فدعيا ولدهما , فجاء , فقال له أبوه :يا بني , من حفر البحر ؟ قال : موسى بن عمران . قال : ومن بلّطه ؟ قال :محمد بن الحجاج . فشقت المرأة قميصها , ونشرت شعرها , وجعلت تبكي . فقال زوجها : ما بك ِ ؟ قالت : لا يعيش ابني مع هذا الذكاء !
اشترى باقل , وباقلٌ هذا من الحمقى العرب المشهورين في الجاهلية عنزاً بأحد عشر درهماً , وجرها بحبل في يده . فسئُل : بكم اشتريت العنزَ ؟ ففتح كفّيه وفرق أصابعه , وأخرج لسانه , يريد انه اشتراها بأحد عشر درهما ً . فشردت العنز وضاعت , وفيه يقول الشاعر :
يلومون َ في حُمقهِ باقلاً "=" كأن الحماقة لم تُخلقِ
فلا تكثروا العَذْلَ في عَيّه "=" فللصمتُ أجملُ بالأموقِ ’*’
خروجُ اللسانِ وفتحُ البنانِ "=" أحبُّ إلينا من المنطقِ !
ومن حمقى قريش معاوية بن مروان بن الحكم , بينما هو واقفٌ بباب دمشق ينتظر أخاه عبد الملك على باب طحّان , وحمار الطحّان يدور بالرحى , وفي عنقه جُلْجُل (جرس) , فقال للطحان: لِمَ جعلت َ في عنق هذا الحمار جُلْجُلاً ؟ فقال : ربما أدركني نَفْسَهٌ ( نُعاس ) أو سآمة (أي تعب وملل ) , فإذا لم اسمع صوت جُلْجُل علمت أنه قد نام , فصحتُ به . فقال : أريته عن قام وحرك رأسه , ما علمك بأنه قائم ؟ فقال : ومن لحماري بمثل عقل الأمير !
قال أحمق لابنه: وكان أحمق أيضاً : أيّ يوم صلينا الجمعة في مسجد الرُّصافة , فقال : لقد نسيت , ولكني أظنّه يم الثلاثاء , قال : صدقت كذا كان
ـ وعن الأصمعي قال:
خرج قوم من قريش إلى أرضهم وخرج معهم رجل من بني غفار فأصابهم ريح عاصف يئسوا معها من الحياة ثم سلموا فأعتق كل رجل منهم مملوكاً فقال ذلك الأعرابي: اللهم لا مملوك لي أعتقه ولكن امرأتي طالق لوجهك ثلاثاً.
سمع بعض المغفلين ان صوم يوم عاشوراء يعدل صوم سنه 00 فصام الى
الظهر واكل وقال : يكفيني ستة اشهر 0000