لهفة عشق ..

رائع جداً ما خطته أناملك رواء
وكأن الواحد منا في معركة طاحنة
بينه وبين قلمه
قلب يخفق بشدة
وقلم يعتذر بأسف كونه يعلم أنه
سيقف عاجزا أمام ذلك الاضطراب
محق انت ايها القلم
فتلك الاحاسيس
خُلقت اما لتجعلنا نطير بلا اجنحة
واما لتمزيقنا إلى أشلاء...
دمتِ يا رواء
ودام نبض قلبك، وقلمك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناصر الجزائري رائع جداً ما خطته أناملك رواء وكأن الواحد منا في معركة طاحنة بينه وبين قلمه قلب يخفق بشدة وقلم يعتذر بأسف كونه يعلم أنه سيقف عاجزا أمام ذلك الاضطراب محق انت ايها القلم فتلك الاحاسيس خُلقت اما لتجعلنا نطير بلا اجنحة واما لتمزيقنا إلى أشلاء... دمتِ يا رواء ودام نبض قلبك، وقلمك

شهادة أعتز بها وهذا الثناء
يشبه شجرة حانية فاحت أريجًا عند السفوح
تدلت أياديها مثقلة بحبات الكرم
ماطرٌ حيثما سكب اليراع
ناصر الجزائري ..
يأسرني حرفك الناعم وحضورك الأنيق يا رفيق
لقلبك السلام وكل الفرح
شُكرًا كثيرة ؛، لا خُليت ..

متلالاه كقلاده على عنقك..
تحياتي لك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجـــ سهيل ـــم متلالاه كقلاده على عنقك.. تحياتي لك

فاضلي ..
جميلٌ استيطانك بين الحرف والحرف
كسحابة مطر أو كغيمة سماء .
‏عاطر حضورك ولروحك الياسمين
تحيتي وإجلال ..

‏

يعطيك العافية
على جمالية طرحك الراقي
تراتيل شكري تنحني لبوحك
سنبقى دوما نرتقب جديدك
تحيتي لروحك
تقيمي و ٣٠٠م

ينوح الحرف مابينَ السطورِ
كم غابت الاخبار
والذكرى تعذبني
وبي شوقٌ مترفٌ
يكسو العظام هماً
ويكأنهُ النار
يمشطُ ارصفة الانتظار
يلف يدور يفتشُ
في سراديب القافية
يكاد سنا بردهِ
يكور الاشعار
كم طال يا صغيرتي
ذاك الانتظار
لا زال نبضي يوسفيٌ
يغلِّقُ سبع ابوابٍ
والشوق هِيتَ لي
وان الهوى يا صغيرتي عقيدةٌ
على خيطِ جنةٍ ونار

رواء..!
ويكأنها الماء
تنبت في عروقي ابجديةٌ
تروي ضمأً طال
هنا سيدتي قد حان موعد
اللقاء
في محراب الجمال...
بوركتِ ايتها الجميلة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريماس يعطيك العافية على جمالية طرحك الراقي تراتيل شكري تنحني لبوحك سنبقى دوما نرتقب جديدك تحيتي لروحك تقيمي و 300م

ولك من التحايا أعطرها بستان زهر ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي الصقور ينوح الحرف مابينَ السطورِ كم غابت الاخبار والذكرى تعذبني وبي شوقٌ مترفٌ يكسو العظام هماً ويكأنهُ النار يمشطُ ارصفة الانتظار يلف يدور يفتشُ في سراديب القافية يكاد سنا بردهِ يكور الاشعار كم طال يا صغيرتي ذاك الانتظار لا زال نبضي يوسفيٌ يغلِّقُ سبع ابوابٍ والشوق هِيتَ لي وان الهوى يا صغيرتي عقيدةٌ على خيطِ جنةٍ ونار رواء..! ويكأنها الماء تنبت في عروقي ابجديةٌ تروي ضمأً طال هنا سيدتي قد حان موعد اللقاء في محراب الجمال... بوركتِ ايتها الجميلة

ما أطيب عبير الحرف
الذي تلاعب بحروفي
وأسقاها فيض حنان
سمائي التفعت بخيوطٍ
موصولة بالسحاب
شمس تتوارى خجلًا خلف الحجاب
ويبقى الندى
يرسم أجمل لوحات
من همسك دفء مشتاقٍ
يتلون في بحر نونك

أستاذي علي :
حروفك منتقاة بحرفية
وتعليقك ألقى بقلبي
تحت أبواب الإجلال لأحرفك
امتنان بحجم غيمة ماطرة ..