كان عهد جميل .. حاسد وعزول والبال مشغول .. راحت عوازلي و حسادي .. وطفيت النار .. حرف الراء
رفرفت عاليا.. وكأنما هي الطير .. باتت اميرة دهرها.. وارتقت بي و بها..
اريدك أنيق كفنجان قهوة ، ليس بمظهرك يا سيدي انما بمعاملتك ، تكن خفيف الظل كحضورها ، تعدل المزاج كطعمها ، تنعش القلب كرائحتها ، مميزآ كهيلها واريدك منمقآ ك أنا
كثيرةٌ هيّ الكلمآتُ التي اريدُ ان اصوغهآ لكَ سيدي ومع ارتشافي لقهوتي ذكرتك ولانكَ شخصٌ مختلف .. لآإ شبيهَ لك بكُوني .. بل و لآإ بْ الوجودِ كلِهْ لطآلمآ سكّنَ احلآمي ، طيفٌ شخصٍ يشآبهُ لك و الفرقُ بأنكْ تفوقه بْ الجمآلِ جمآلِأ ., رآجحٌ عقلك ، طآهرٌ قلبك ، تفآصيلك النقيه .. و غيرهآإ ممن أجبرني على الإنجذآبِ إليك .. فَ امثآلك بْ البشر نآدرون حدّ العدم ‘ سحرتنيَ وْ الرَب ..
كم تحتاج قهوتي الى نكهتك سانتظرك احتسي برفقتك قهوتي دعني الملم بقايا حنيني وابعثرها امام دربك فتلهمك اشواقي وحنيني.... كم اشتاق احتساء قهوتى بقربك...
. شفاتي لاتتمردين على فنجان قهوتي!! فأن انفاسه تتصاعد من بينها ..؟! تعال ... ؟ وأسكب همسك ليحلى فنجان قهوتي برذاذ انفاسك لتكون نكهتها اصيله ومع كل رذاذة يمتلكني..."احساس لمعانقتك" فدعني ارتشف حروفك كأرتشافي لقهوتي