“يا رب.. يا من دبرتني حتى كبُرت وكبّرتني حتى تدبّرت.. لك الاجلال في الضعف والقوّة، لك الاذعان في الصغر والكبر.. يا ربّ، لا أشكو إليك الناس بل أشكوني إليك.. فهذب لي نفسي ولا تعذّبها أصلح لي حالي حتى يستقيم لك مآلي واشغلني فيما يقربني إليك.”
قيل لسفيان بن عيينة رحمه الله:
قد استنبطت من القرآن كل شيء، فأين المروءة في القرآن؟
قال في قول الله تعالى: {خُذْ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنْ الْجَاهِلِينَ}.