وظَننتُ أني قَد كَبرتُ على الهوى

وظَننتُ أني قَد كَبرتُ على الهوى
حتّى رَأيتُ الحُسن يمشِي في جَسد

فسَألتُها مُتعجباً من حُسنِها
ماذا يُريدُ الغَيثُ في أرضِ الحَسد؟

ضَحِكت وقد زادَ الحياءُ جَمالها
فأردتُ أُخبرُها باسمي والبَلد

لَكنّها رَمشت ويَبدو أنها
أنسَتني اسمي واختلَفتُ إلى الأبَد

ومادارك ماايماءة الرمش
شعر غزلي جميل
من جميلة الذائقة همسنا الغالية
تسلم الايادي

الله الله عليك
همس المطر
حرفك ذا طعم أنيق
يبتهل الطمأنينه
محمل ب الجمال وايقاعاته تشدو ب الرقه
لتكون طبٌ ل الروح
جدا ابدعتِ
انسياب أنيق من لدُن حرفك
أبحرنا معك بأشرعة الخيال
على أمواج الكلام
وبعثتِ في روح
كل عاشق
نسمات حٌب ندية
تأتي بكل شغف
وتعيد إعمار القلوب
في شريعة أميرتنا همس المطر
تأتي الحروف
أكثر أناقة ونظارة
فهي تقطف
الجمال من مبسم الفجر
الْعاشقُ رهينُ عِشقِه
فهوَ هائمٌ مُغيّبٌ
لا يُعيشُ إلّا في "الآن" . .
وهوَ تحتَ تأثيرِ لحظتِه القُدسيّة
مغمورًا حتّى أخمصِ الأقدام
معصوبُ العينين
وحدها "عيون القلب" مُبصرَة . .
وهو إذّاكَ يُعطّلُ العقل
ويُعرقلُ وعيَهُ بما يُخالجُ الرّوحَ
من الهوى والجَوى !




مقطوعة أنيقة تنبض بالفخامة

تقديري يا انيقة
لي عوده بعون الله

همس
كلمات في غاية الروعة والجمال
صح لسان شاعرها وتسلم يد ناقلها
سلمت كفوفك ع جميل طرحك
لا حرمنا الله من طيب الجهد وَ تمُيز العطاء و روائِع مجهوداتك
لقلبك الفرح والسعادة
كنت هنا اميرة الحب

وارفة البيان

شكراً لكِ ولمروركِ الراقي
عطرتِ متصفحي بطلتكِ البهية
عبق الجوري لروحكِ

السمو الأنثوي

شكراً لكِ ولمروركِ الراقي
عطرتِ متصفحي بطلتكِ البهية
عبق الجوري لروحكِ

نوران العماري

بإنتظارك غاليتي
شكراً لكِ ولمروركِ الراقي
عطرتِ متصفحي بطلتكِ البهية
عبق الجوري لروحكِ

أميرة الحب

شكراً لكِ ولمروركِ الراقي
عطرتِ متصفحي بطلتكِ البهية
عبق الجوري لروحكِ

روعة حروفك
يتدفق نبضها كنبع
فياض...
لا يكف عن العطاء س
نبقى على ناصية
المداد بترقب دائم
لكل جديد
من محبرتك الراقية
وعذب حرفك وجمال
وطرحك واسلوبك
راقي لك الود
والتقدير
لقلبك طوق الياسمين