~{فعاليات منتديات وهج الذكرى}~ | |
|
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
04-01-2020 | #2244 |
|
مريض عمل عملية في لندن
قبل العملية بساعتين دخلت ممرضة هي تنسق الأزهار ويبدو أن مهمتها تنسيق الأزهار، وهي تنسق الأزهار ووجهها نحو الأزهار .... قالت له: من طبيبك أنت، قال لها: جبسون، فقالت له: هل رضي أن يعمل العملية، فقال: طبعاً، قالت له: ليس معقول، قال: لماذا، قالت: هذا عمل عشرة آلاف عملية ... وكلها ناجحه، وليس لديه وقت كيف أعطاك موعد؟ فقال لها: أنا على موعد معه، فقالت: ليس معقول إنه أرقى طبيب في العالم، بعد أن انتهت العملية ونجحت والآن المريض حي يرزق، مكتوب في الفاتورة ألفين جنيه رفع معنويات، هذه الممرضة كانت عالمة نفس وليس ممرضة. ترفع معنويات المرضى ولكن بشكل ذكي جداً، وهي تنسق الأزهار تسأل المريض من طبيبك... فيُسََر أن هذا الطبيب أفضل طبيب في العالم ولا يوجد عنده ولا غلطة فيُسَر المريض وترتفع معنوياته، والآن ثبت في العلم أن كل ما كان المريض معنوياته أعلى استطاع أن يتغلب على العامل الممرض. وهذا الفرق بين مريض معنوياته منهارة لا تنجح عمليته، وبين مريض معنوياته عالية تنجح عمليته. هذه حكمة النبي قال: عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (إِذَا دَخَلْتُمْ عَلَى الْمَرِيضِ فَنَفِّسُوا لَهُ فِي الأجَلِ فَإِنَّ ذَلِكَ لا يَرُدُّ شَيْئًا وَهُوَ يَطِيبُ بِنَفْسِ الْمَرِيضِ). [الترمذي (2087)، وابن ماجه (1438)].. |
|
04-02-2020 | #2245 |
|
كنت أناقش أحد الشباب المتشددين فسألته: هل تفجير ملهى ليلي في إحدى الدول المسلمة حلال أم حرام ؟
فقال لي : طبعا حلال وقتلهم جائز . فقلت له : لو أنك قتلتهم وهم يعصون الله ما هو مصيرهم ؟ قال : النار طبعاً .. فقلت له : الشيطان أين يريد أن يأخذهم ؟ فقال: إلى النّار طبعاً فقلت له : إذن تشتركون أنتم والشيطان في نفس الهدف وهو إدخال النّاس إلى النار ! وذكرت له حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم لمّا مرّت جنازة يهودي أخذ الرسول صلى الله عليه وسلم يبكي فقالوا : ما يبكيك يا رسول الله ؟؟ قال : نفس أفلتت منّي إلى النار فقلت : لاحظ الفرق بينكم وبين رسول الله صلى الله عليه وسلم الذى يسعى لهداية الناس وإنقاذهم من النار أنتم في واد والحبيب محمد صلى الله عليه وسلم في واد !!! وتلى قوله تعالى " وما ارسلناك الا رحمة للعالمين |
|
04-02-2020 | #2246 |
|
قصه_وعبره
الزوج : هل صليتي العصر ؟ الزوجة : لا الزوج : هل صليتي العصر ؟ الزوجة : لا الزوج : لماذا ؟! الزوجة : جئت من العمل تعبه جدا ونمت قليلا .. الزوج : حسنا .. اذهبي وصلي العصر والمغرب قبل أن يؤذن العشاء .. في اليوم الثاني .. يغادر الزوج في رحلة عمل .. ولكن بعد عدة ساعات يفترض أن يكون قد وصل لم يتصل أو يرسل لها رسالة بأنه قد وصل بالسلامة .. كما هي العادة عند سفره! الزوجة تتصل لتطمئن على #وصوله_باالسلامة .. ولا من مجيب .. وتعيد الاتصال ويرن الهاتف ! ولا اجابة بدأ القلق يأكل قلبها ! هذه ليست عادته .. تعيد الاتصال مرة واثنان وثلاث .. ولا من مجيب! بعد عدة ساعات .. يتصل أخيرا! الزوجة ترد بلهفه: هل وصلت بالسلامة .. الزوج : نعم وصلت .. الحمدلله .. الزوجة : متى وصلت؟! الزوج : منذ 4 ساعات تقريبا .. الزوجة بغضب: منذ 4 ساعات ؟ ولم تتصل بي ؟ الزوج: وصلت تعب جدا ونمت قليلا .. الزوجة : لم تكن دقائق قليلة ستتعبك إن كلمتني .. ثم ألم تسمع رنات الهاتف عندما كنت إتصل ؟! الزوج : بلا .. سمعته .. الزوجة : ولم ترد ! لماذا .. ألا تكترث بي ؟ الزوج : بلا .. ولكنك بالأمس أيضا لم تكترثي عند سماع الآذان .. نداء الله .. الزوجة "بدموع محبوسة وبعد صمت لم يطل" : نعم .. أنت محق .. أنا آسفة .. الزوج : ليس أنا من علي أن أسامحك .. اطلبي من الله المغفرة ولا تعودي إلى ذلك .. فإن جل ما أريد هو أن يجمعنا الله بقصر في الجنة نبدأ به حياة أبدية .. منذ ذلك الحين .. لم تؤخر فريضة واحدة .. الذي يحبك فعلا هو الذي يدفعك إلى الأمام في الطريق إلى الله، ثم يقف في طريقك ليمنعك من العودة إلى الوراء .. |
|
04-14-2020 | #2250 |
|
#المعلمة_والتلميذ✍
كان طفل في الحضانة يحاول عبثاً أن يلبس الحذاء ، ولأنه اقتنع بأن لا فائدة من المحاولة، طلب مساعدة المعلمة... بدأت هي تارة بالدفع وأخرى بالسحب ،،، بدا لها وكأنها لن تستطيع أن تلبسه إياها، صار العرق يتصبب من جبينها، وأخيراً عندما رأت الحذاء قد لبس رجلي الطفل كادت عيناها تفيض بالدموع عندما سمعته يقول: لبثتيني اياها بالعكث..!! صحيح! الجزمة بالعكس..... كان نزع الجزمة من رجلي الطفل وبدون شك أسهل من إلباسه إياها، كظمت غيظها واحتفظت بهدوئها وبجهد مماثل ومع تصبب العرق ألبسته الجزمة مرة أخرى وبشكل صحيح هذه المرة... إلا أن الطفل قال: هذا الحذاء ليث لي! وبدون أن تصرخ في الطفل قالت له: لماذا لم تقل هذا لي من قبل؟ عضت شفتاها ، مرة أخرى وببعض الجهد نزعت الحذاء من رجلي الطفل. ما كادت تتنفس الصعداء حتى قال الطفل: هذا حذاء أخي ، ماما قالت إلبثها اليوم . لم تدري المعلمة ما تفعل! أتبكي أم تضحك؟ لكنها استطاعت أن تحافظ على صبرها لتكابد ومن جديد إلباسه الحذاء. وحين انتهت من ذلك وبالجهد الجهيد! سألته: والآن، أين كفوف اليدين؟ يجب أن ألبسك إياها لكي لا تبرد يداك بالخارج نظر اليها الطفل وقال: وضعتهم ذاخل الحداء لكي لا يضيعوا..! |
|
كاتب الموضوع | صَفاء | مشاركات | 2722 | المشاهدات | 305266 | | | | انشر الموضوع |
(عرض التفاصيل) عدد الأعضاء الذين شاهدوا الموضوع : 15 (إعادة تعين) | |
, , , , , , , , , , , , , , |
|
|