~{فعاليات منتديات وهج الذكرى}~

عدد مرات النقر : 332
عدد  مرات الظهور : 2,030,979


عدد مرات النقر : 332
عدد  مرات الظهور : 2,030,979

العودة   منتديات وهج الذكرى > مناسك خاصة > وهج الحج والعمرة
وهج الحج والعمرة كل ما تحتاجه لمعرفة أحكام الحج وفضل العشر من ذي الحجة وعيد الأضحى المبارك
التعليمـــات روابط مفيدة
إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 09-25-2013
بسمة روح غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 234
 تاريخ التسجيل : Apr 2011
 فترة الأقامة : 4764 يوم
 أخر زيارة : 09-13-2014 (01:00 PM)
 المشاركات : 12,175 [ + ]
 التقييم : 53790370
 معدل التقييم : بسمة روح has a reputation beyond reputeبسمة روح has a reputation beyond reputeبسمة روح has a reputation beyond reputeبسمة روح has a reputation beyond reputeبسمة روح has a reputation beyond reputeبسمة روح has a reputation beyond reputeبسمة روح has a reputation beyond reputeبسمة روح has a reputation beyond reputeبسمة روح has a reputation beyond reputeبسمة روح has a reputation beyond reputeبسمة روح has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 0
تم شكره 5 مرة في 5 مشاركة
من منافع الحج وفوائده للشيخ عبد العزيز بن باز





السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته



من منافع الحج وفوائده
للشيخ عبد العزيز بن باز


الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وأصحابه، أما بعد:

فإنَّ الله سبحانه وتعالى شرع الحج لحكم كثيرة، وأسرار عظيمة، ومنافع جمة، أشار إليها سبحانه في قوله عزَّ وجلَّ: {وَأَذِّنْ فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجَالًا وَعَلَى كُلِّ ضَامِرٍ يَأْتِينَ مِنْ كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ} {لِيَشْهَدُوا مَنَافِعَ لَهُمْ وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَعْلُومَاتٍ عَلَى مَا رَزَقَهُمْ مِنْ بَهِيمَةِ الْأَنْعَامِ فَكُلُوا مِنْهَا وَأَطْعِمُوا الْبَائِسَ الْفَقِيرَ} {ثُمَّ لْيَقْضُوا تَفَثَهُمْ وَلْيُوفُوا نُذُورَهُمْ وَلْيَطَّوَّفُوا بِالْبَيْتِ الْعَتِيقِ} [الحج :27- 29] فأوضح سبحانه في هذه الآيات أنَّه دعا عباده للحج ليشهدوا منافع لهم، ثم ذكر سبحانه منها أربع منافع:

الأولى: ذكره عزَّ وجلَّ في الأيام المعلومات وهي عشر ذي الحجة وأيام التشريق.
الثانية، والثالثة، والرابعة: أخبر عنها سبحانه بقوله: {ثُمَّ لْيَقْضُوا تَفَثَهُمْ وَلْيُوفُوا نُذُورَهُمْ وَلْيَطَّوَّفُوا بِالْبَيْتِ الْعَتِيقِ}. وأعظم هذه المنافع وأكبرها شأنًا ما يشهده الحاج من توجُّه القلوب إلى الله سبحانه، والإقبال عليه، والإكثار من ذكره، بالتلبية وغيرها من أنواع الذكر، وهذا يتضمَّن الإخلاص لله في العبادة، وتعظيم حرماته، والتفكير في كلِّ ما يقرِّب لديه، ويباعد من غضبه، ومعلوم أنَّ أصل الدين وأساسه وقاعدته، التي عليها مدار أعمال العباد، هي تحقيق معنى شهادة أن لا إله إلا الله، وأنَّ محمدًا رسول الله قولًا وعملًا وعقيدة.

فالشهادة الأولى: توجب تجريد العبادة لله وحده وتخصيصه بها من دعاء وخوف ورجاء وتوكل وصلاة وصوم وذبح ونذر، وغير ذلك من أنواع العبادة؛ لأنَّ هذا كلَّه حقٌّ لله وحده، ليس له شريك في ذلك لا ملك مقرب ولا نبي مرسل، كما قال عز وجل: {وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ} [الإسراء : 23]. وقال سبحانه: {وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ} [البينة: 5]. وقال تعالى: {فَادْعُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ} [غافر: 14]. والدين هنا معناه العبادة، وهي طاعته، وطاعة رسوله عليه الصلاة والسلام، بفعل الأوامر، وترك النواهي، عن إيمان بالله ورسله، وإخلاص له في العبادة، وتصديق بكلِّ ما أخبر الله به ورسوله صلى الله عليه وسلم، رغبة في الثواب، وحذرًا من العقاب، وهذا هو معنى لا إله إلا الله، فإنَّ معناها: لا معبود حقٌّ إلا الله، فهي تنفي العبادة- وهي الألوهية بجميع معانيها- عن غير الله سبحانه، وتثبتها بجميع معانيها لله وحده على وجه الاستحقاق، وجميع ما عبده الناس من دونه من أنبياء أو ملائكة أو جنٍّ أو غير ذلك، فكلُّه معبود بالباطل، كما قال الله عزَّ وجلَّ: {ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّ مَا يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ هُوَ الْبَاطِلُ} [الحج: 62]. ولهذا الأمر العظيم خلق الله الجن والإنس وأمرهم بذلك، فقال عزَّ وجلَّ: {وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ} [الذاريات: 56]. وقال تعالى: {يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ} [البقرة: 21].

وعبادته سبحانه هي توحيده في ربوبيته وإلهيته وأسمائه وصفاته، وطاعة أوامره، وترك نواهيه عن إيمان وتصديق ورغبة ورهبة، ... وسمَّى الله سبحانه دينه عبادة؛ لأنَّ العباد يؤدُّونه بخضوع وذلٍّ لله سبحانه، ومن ذلك قول العرب: طريق معبَّد أي: مذلَّل قد وطئته الأقدام، وبعير معبَّد أي: مذلَّل قد شدَّ عليه حتى صار ذلولًا، وهذه المسألة - أعني مسألة التوحيد والإخلاص لله، وتخصيصه بالعبادة دون كلِّ ما سواه - هي أهمُّ المسائل وأعظمها، وهي التي وقعت فيها الخصومة بين الرسل والأمم حتى قالت عاد لهود عليه السلام: {أَجِئْتَنَا لِنَعْبُدَ اللَّهَ وَحْدَهُ وَنَذَرَ مَا كَانَ يَعْبُدُ آبَاؤُنَا} [الأعراف: 70]. وقالت قريش للنبي صلى الله عليه وسلم لما أمرهم بالتوحيد: {أَجَعَلَ الْآلِهَةَ إِلَهًا وَاحِدًا إِنَّ هَذَا لَشَيْءٌ عُجَابٌ} [ص : 5]. وقالوا أيضًا فيما ذكر الله عنهم في سورة الصافات: {أَئِنَّا لَتَارِكُو آلِهَتِنَا لِشَاعِرٍ مَجْنُونٍ} [الصافات: 36]. بعد قوله سبحانه: {إِنَّهُمْ كَانُوا إِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ يَسْتَكْبِرُونَ} [الصافات: 35]. فعُلم بهذه الآيات وما جاء في معناها، أنَّ أهل الشرك يستنكرون دعوة التوحيد، ويستكبرون عن التزامها؛ لكونهم اعتادوا ما ورثوه عن آبائهم من الشرك بالله وعبادة غيره .

فالواجب على أهل العلم والإيمان، وعلى أهل الدعوة إلى الله سبحانه، أن يهتموا بهذا الأمر، وأن يوضحوا حقيقة التوحيد والشرك للناس أكمل توضيح، وأن يبينوه أكمل تبيين؛ لأنَّه الأصل الأصيل الذي عليه المدار في صلاح الأعمال وفسادها وقبولها وردها، كما قال عزَّ وجلَّ: {وَلَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ} [الزمر: 65]. وقال تعالى: {وَلَوْ أَشْرَكُوا لَحَبِطَ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ} [الأنعام: 88].

أما الشهادة الثانية: وهي شهادة أنَّ محمدًا رسول الله، فهي الأصل الثاني في قبول الأعمال وصحتها، وهي تقتضي المتابعة للرسول صلى الله عليه وسلم، ومحبته وتصديق أخباره، وطاعة أوامره وترك نواهيه، وأن لا يعبد الله إلا بشريعته عليه الصلاة والسلام، كما قال الله عز وجل: {وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا} [الحشر: 7]. وقال سبحانه: {قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ} [آل عمران: 31]. ولا هداية للصراط المستقيم؛ إلا باتباعه والتمسُّك بهداه، كما قال الله سبحانه وتعالى: {وَإِنْ تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا وَمَا عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ} [النور: 54]. وقال عزَّ وجلَّ: {قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعًا الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ يُحْيِي وَيُمِيتُ فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ النَّبِيِّ الْأُمِّيِّ الَّذِي يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَكَلِمَاتِهِ وَاتَّبِعُوهُ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ} [الأعراف: 158]. وصحَّ عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((كلُّ أمتي يدخلون الجنة إلا من أبى. قيل: يا رسول الله، ومن يأبى؟ قال: من أطاعني دخل الجنة، ومن عصاني فقد أبى)). رواه البخاري في صحيحه . ويدلُّ على هذا المعنى قول الله سبحانه وتعالى: {تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ} [النساء: 13]. {وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَارًا خَالِدًا فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُهِينٌ} [النساء: 14]. والآيات في هذا المعنى كثيرة.

ومن منافع الحج وفوائده العظيمة أنَّه يذكر بالآخرة، ووقوف العباد بين يدي الله يوم القيامة، لأنَّ المشاعر تجمع الناس في زيٍّ واحد، مكشوفي الرءوس من سائر الأجناس، يذكرون الله سبحانه ويلبُّون دعوته، وهذا المشهد يشبه وقوفهم بين يدي الله يوم القيامة في صعيد واحد، حفاة عراة غرلًا خائفين وجلين مشفقين، وذلك مما يبعث في نفس الحاج خوف الله ومراقبته والإخلاص له في العمل، كما يدعوه إلى التفقُّه في الدين، والسؤال عما أشكل عليه، حتى يعبد ربه على بصيرة، وينتج عن ذلك توجيهه لمن تحت يده إلى طاعة الله ورسوله، وإلزامهم بالحقِّ، فيرجع إلى بلاده، وقد تزود خيرًا كثيرًا، واستفاد علمًا جمًّا، ولا ريب أنَّ هذا من أعظم المنافع وأكملها، لا سيما في حقِّ من يشهد حلقات العلم في المسجد الحرام والمسجد النبوي والمشاعر، ويصغي إلى الدعاة إلى الله سبحانه، ويحرص على الاستفادة من نصائحهم وتوجيههم .

وفي الحجِّ فوائد أخرى ومنافع متنوعة خاصة وعامة، يطول الكلام بتعدادها، ومن ذلك الطواف بالبيت العتيق، والسعي بين الصفا والمروة، والصلاة في المسجد الحرام، ورمي الجمار، والوقوف بعرفة ومزدلفة، والإكثار من ذكر الله ودعائه واستغفاره في هذه المشاعر، ففي ذلك من المنافع والفوائد والحسنات الكثيرة والأجر العظيم وتكفير السيئات ما لا يحصيه إلا الله لمن أخلص لله في العمل، وصدق في متابعة الرسول صلى الله عليه وسلم، والاهتداء بهديه، والسير على سنته، وقد جاء في الحديث عنه عليه الصلاة والسلام أنه قال: ((إنما جعل الطواف بالبيت والسعي بين الصفا والمروة ورمي الجمار لإقامة ذكر الله)).

وأسأل الله عز وجل أن يصلح أحوال المسلمين جميعًا، وأن يمنحهم الفقه في دينه ويتقبل منا ومنهم، وأن يولِّي عليهم خيارهم، ويصلح قلوبهم وأعمالهم، وينصر دينه ويخذل أعداءه، إنَّه سميع قريب، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه ومن اهتدى بهداه .


المواضيع المتشابهه:



 توقيع :

رد مع اقتباس
قديم 09-27-2013   #2
شموخ فى زمن الانكسار


الصورة الرمزية Sunlight
Sunlight غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 47
 تاريخ التسجيل :  Jul 2010
 أخر زيارة : 12-06-2015 (05:05 AM)
 المشاركات : 4,472 [ + ]
 التقييم :  189859
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Darkred
شكراً: 244
تم شكره 154 مرة في 123 مشاركة
افتراضي



عليكم السلام


اللهم فقهنا في الدين

نفع الله بما قدمته لنا بسمه وجعله في موازين صالح اعمالك

.




 
 توقيع :
[flash=http://up.hawahome.com/uploads/14107420381.swf]WIDTH=420 HEIGHT=220[/flash]


رد مع اقتباس
قديم 09-28-2013   #3


الصورة الرمزية وهج الذكرى
وهج الذكرى غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4
 تاريخ التسجيل :  Jun 2010
 أخر زيارة : 05-10-2023 (10:42 PM)
 المشاركات : 60,572 [ + ]
 التقييم :  11524818
 الدولهـ
United Arab Emirates
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Darkred
شكراً: 1,276
تم شكره 1,673 مرة في 1,183 مشاركة

اوسمتي

افتراضي





وعليكم السلام والرحمه

أسأل الله عز وجل أن يصلح
أحوال المسلمين ويمنحهم الفقه
في دينه
ويتقبل منا ومنهم وأن يولِّي عليهم
خيارهم ويصلح قلوبهم وأعمالهم
وينصر دينه ويخذل أعداءه

اللهم آمين

بسمة روح ..

زادك الله علم ومعرفة وزادنا
منفعة من خلال اطروحاتك
القيمه

ورحم الله الشيخ بن باز




 
 توقيع :


رد مع اقتباس
قديم 09-06-2014   #4


الصورة الرمزية بسمة روح
بسمة روح غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 234
 تاريخ التسجيل :  Apr 2011
 أخر زيارة : 09-13-2014 (01:00 PM)
 المشاركات : 12,175 [ + ]
 التقييم :  53790370
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 0
تم شكره 5 مرة في 5 مشاركة
افتراضي



صانلايت ووهج الذكرى

كل الشكر لمروركما العطر

وفقنا الله واياكم لما فيه الخير للجميع




 


رد مع اقتباس
قديم 09-08-2014   #5


الصورة الرمزية ريماس
ريماس غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1531
 تاريخ التسجيل :  Jun 2014
 أخر زيارة : 02-26-2024 (10:42 PM)
 المشاركات : 81,587 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 1,710
تم شكره 4,734 مرة في 3,962 مشاركة

اوسمتي

افتراضي







 
 توقيع :






رد مع اقتباس
قديم 09-17-2014   #6


الصورة الرمزية علاء
علاء غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1668
 تاريخ التسجيل :  Aug 2014
 أخر زيارة : 05-22-2019 (11:58 PM)
 المشاركات : 1,256 [ + ]
 التقييم :  47880
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 11
تم شكره 40 مرة في 33 مشاركة
افتراضي



جَزآگ اللهُ خَيرَ آلجَزآءْ..،
جَعَلَ يومَگ نُوراً وَسُروراً
وَجَبآلاُ مِنِ آلحَسنآتْ تُعآنِقُهآ بُحوراً..
جَعَلَهُا آلله في مُوآزيَنَ آعمآلَگ
دَآمَ لَنآعَطآئُگ.




 


رد مع اقتباس
إضافة رد
كاتب الموضوع بسمة روح مشاركات 5 المشاهدات 1555  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع

(عرض التفاصيل عدد الأعضاء الذين شاهدوا الموضوع : 0 (إعادة تعين)
لا توجد أسماء لعرضهـا.

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن 11:42 PM بتوقيت الرياض


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. Designed & TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
دعم فني استضافه مواقع سيرفرات استضافة تعاون
Designed and Developed by : Jinan al.klmah