أيدلوجية الفضيحه

لا أعلم فعلا ماأقول
إلى أين يريدون الوصول بالأمة العربيه وأعلامنا يروج للرذيلة بأسم الأخلاق
تخصص صفحات كامله للفضائح في جرائد العرب ويتطوع قوقل بنشر أخبار الإنحدار مدعما بالأفلام التي لم يعد حجبها يعني رساله للحفاظ على جيل ربما يسقط في هاوية الفساد
ولعله نوع من إلهاء الشعوب وأيدلوجيه يقصد منها البعد عن الدين والأخلاق
لا يكتفون مرة بالخبر الفاضح بل بعده تبدأ مسيرة اللت والعجن وأقراصهم المحترقه لا تفضي إلا لجهنم
يحاسبون الماجنة على فستانها والمقاضاة على خلعه امام الناس لا يكلف سوى نقودا قليله تدفع كتغريم لا تعتي في ثروتها شيئا
لماذا كل هذا الدعم للساقطين والساقطات ومطربات الحشيش والمتحولين والمثلين
في أي عصر نحن وهل القيامة على الأبواب أم هي هي فترة للأختبار والبلاء وتمحيص الثابت على الفضيله عن الغارق في الوحل
الهجمة أكبر من أن تكون مصادفه
حتى أني فكرت كيف سيكون لهؤلاء الفنانين كل هذا الكم من الفضائح ثم لا ترعوي الفضائيات ببث أعمالهم ولا يرعوي المشاهدين عن المتابعه
حقا هي مؤامره ويذعن الناس تحت نير الرغبات الشيطانيه.

لا شك هو موضوع ذا أهمية بالغة ،
تكمن أهميته في تسابق مرضى
القلوب في نشر الفضائح وبث اشرطتها
المسجلة صوتا وصورة لتكون في متناول
الكبار والصغار . والكارثة الأكبر أن يكون
أولئك الممثلين في مناصب عليا في البلد
ولا يتخذ فيهم أي إجراء ، فهل عقمت الأمة
من الأتقياء الانقياء لوضعهم في المناصب القيادية ؟
وشرعا لا يجوز تتبع عورات الناس ونشرها
بل ينبغي الستر وعدم تداولها

وعلى المسلم الحصيف ألاّ يتحدّث بكلّ ما سمع:
“كفى بالمرء كذِبًا أن يحدث بكلّ ما سمع”،
“بئس مطيّة الرّجل زعموا”. يُروَى أنّ رجلاً
من أهل الشام كان يفد إلى عمر بن الخطاب،
ففقده عمر، فقال: ما فعل فلان؟ فقالوا:
يا أمير المؤمنين تتابع في هذا الشّراب -يعني الخمر-
فدعَا عمر كاتبه، فقال: اكْتُب من عمر بن الخطاب
إلى فلان بن فلان، سلام عليك، أمّا بعد، فإنّي
أحمد الله الّذي لا إله إلاّ هو: {غَافِر الذَّنْبِ وَقَابِل
التَّوْبِ شَدِيد الْعِقَابِ ذِي الطَّوْلِ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ إِلَيْهِ الْمَصِير}،
ثمّ قال لأصحابه: ادْعُوا الله لأخيكم أن يُقبِل
بقلبه ويتوب عليه، فلمّا بلغ الرجل كتاب عمر،
جعل يقرؤه ويردّده، ويقول: {غَافِر الذَّنْبِ وَقَابِل
التَّوْبِ شَدِيدِ الْعِقَابِ}، قد حذّرني عقوبته ووعدني
أن يغفر لي، فلم يزل يردّدها باكيًا تائبًا،
فلمّا بلغ عمر خبره قال: هكذا فاصْنَعُوا،
إذا رأيتُم أخاكم زَلّ زلّة فسَدِّدوه ووَفِّقوه،
وادْعُوا الله أن يتوب عليه، ولا تكونوا
أعوانًا للشّيطان عليه
هي حملة ممنهجة الهدف منها إفساد
أجيال وإبعادهم عن دين الحق والأخلاق
السامية وهذه الحملة بدأت بفساد المرأة
بالعري والتبرج والاستهتار بالقيم المجتمعية
والأخلاقية ففساد المرأة يعني فساد الأجيال
فالام مدرسة إذا اعددتها أعددت شعب طيب
الأعراق
الموضوع واسع ومتشعب والخوض فيه بحاجة
للكثير

الختم والنجوم والتقييم و300 م
مع الرفع للتنبيهات
ومودتي تسبق هذا وذاك

تمت الإضافة

من أراد العربدة فليذهب للحانه
الأن تأتي الحانة للبيت
بواسطة النت والبرامج التي اوجدها الغرب واساء البعض استخدامها
الغرب لا تضيرهم الفضائح وقد تعودتها مجتمعاتهم وهذا هو الفرق بين التطبيق في الأديان فالمسلم لا يقرب الزنا والفواحش ولا يشرب الخمر
تلك النواهي تخلق امة مكتملة الفكر
رفيعةالأخلاق وهذا نصر للأسلام لا يريدونه
فعلا الموضوع متشعب يالجين
اضافتك مثريه عزيزتي
لا أخلاني الله من مجالستك لأنتفع بطيب الحديث
شكرا لك

لا اعلم عن اي فضيحة تتحدثين !!

العالم كله اصبح يبث مافي جعبته ولم يعد هناك اسرار !!

بل اين الفضائح !! الان اصبح للفضائح هذه مقاييس وتحاسب على هذا الاساس بل ان

اصبح للتعدي على اي مشهور يرتاد الرذيله ويمارس الفضيحه قانون يحمية ويجعله في

مأمن حتى يمارس مالديه من مصائب بلا حساب او عقاب ..

ان فكنا الله من مصائبهم ومشاكلهم وهم قريبين لن نرتاح من زرع افكارهم في

مجتمع هش مفكك لايمتلك الوازع الديني للاسف وهنا تكمن لب المشكلة

ابدأ حصن بيتك من الداخل حتى لاتنخر في جداره السوس فيقع وينهار وتنهار

قوائمه ويسقط .

استمتعت بالحوار الذي سبق ردي واعجبني كثيراً شكراً لكلتيكما .
( ان شاء الله اني كاتبها صح )

عن إيها أتحدث ولا حصر لها الأن
الفضائح اصبحت زاد الاعلام
والسوط الضارب تحت الحزام
وكلهم يترصد العورات
وكأن لا صالح فيهم
أو يدفع له ليصور فضائحه ومن ثم
يزداد شهره وتزداد المادة الاعللميه دسامه
كلتيكما ثقيله ههه وأجمل مافيها أنني مجموعة بها ولجين
وكلاكما أفاض ووفى أستاذنا

لن أهرطق بمحاضرةٍ في ( فقه المرحلة )

ولكن النهار أبلج لكل ذي عينين

تجاوزنا المنعطف معلمتي

حيث كان يجب الإنعطاف مع المبادئ

والإستمتاع برحلةٍ قويمه

نحن فئة المُتلقي

ونحن من ربى الإعلام من مرحلة الصوص

حتى بلغت أشدها الدجاجة

نحن من قضم نصف التراويح

وخشعَ أمام باب الحارة

نحن من حمل على عاتقه كفالة راقصة

لتعود إلينا بذات الخصر المرتعش

ولكن بشهادةٍ أكاديمية

نحن من أدخل الستالايت إلى بيته

ثم أفتى في شهوةٍ مدفونة

بأن الحماقة فيه تقابلها لعبد الباسط تلاوة

نحن من ملأ المدرجات في الملاعب

والزيادة هناك نقصٌ في صفوف المساجد

نحن من لعنا الساقطات على الملأ

وفي خلواتنا فضولٌ

يبحث عن الدرك الذي سقطنَّ إليه

نفذ مالُنا ونفذت تذاكرهم

ونحن جمهور المهرجين

متدافعون حول منظرٍ سِركيٍ مُسِف

أصابت الغفلة منا المقتل

لا لحذاقة الرامي بل لحماقة الأهداف

لم نشعر برحابة الأبواب

فلجأنا لضيق النوافذ ولصوصية القفز

وبعد القفز قد يكون الأشد ضرراً الدماغ

الإعلام لم يعد يسهر الليل

لينسج مكيدته في الغد

هو يعلم بأن البئر الفارغ

تعجبُهُ الأحجار .

أما بعد معلمتي ..

مقالٌ في الصميم

عسى أن يتعظ به من بقيَّ به صميم .

ولا يكتمل المقال أو تتضح ملامحه إلا بقلم شيخ الأدباء
فعلا لم يعد الأعلامي حاذق وقد وصل لفايته بحماقة الأهداف
كلما مر عام صرنا نتجه للهوة أكثر
ريما كان باب الحاره مانعا للتروايح
لتحل محله مسلسلات يرقص فيها الرجال والنساء وتتعرى بها البطله ويشرب البطل ويقتل بأسم السباق الرمضاني
قصدهم الشيطاني
والمفترض إن المتسابقين في الشهر الفضيل تكون
غايتهم الحسنات والثواب في الصيام والقيام وختم القرأن
من اراد ان يؤمن اخلاق اولاده فليمنع عنهم الالفزيون والهاتف ولينظر في خلق أقرلنهم ومن يصاحبهم ليضمن حسن سيرهم والهجمة عارمه
مارأيت ردا اكبر وأشمل من مقال إلا بقلمك العظيم أستاذي
الشكر والتقدير والتحية لسلطتك الضالعة في الكتابه

نحن في نهاية الزمان في عصر التناقضات ستسمعين وترين مالا عين رأت قبل ذلك وستحدث امور اعظم من ذلك واكثر انحدارا فبعد محاولة هدم الكعبة في عهد ابرهة ماذا تنتظرين ياوارفة

الغابات تحترق كل يوم في بلد ليقترب الجفاف من العالم الكائنات التي يتغذى عليها الانسان تنقرض بالتدريج تموت بالملايين لقد اقترب عصر الدجال ونزل جبريل ورفع الحياء من النساء وكما ترين العاهرات سواقهن يعلوا ويعلوا الماسونية تنشر روثها ونجاستها في كل مكان وعباد الشيطان ينتشرون وينشرون الفجور والفسق والدجل والسحر تمهيدا لاستقبال الدجال فعلينا ان نتمسك بديننا قدر المستطاع نتشبث به بأرواحنا وندعو الله ان يثبتنا على دينه

اشكرك ياوارفة على الموضوع القيم

سيدتي الأديبه كراميل نور
ماكانوا يلوثون العقول بنجاساتهم لولا أستعداد هذه البيئة للتقبل
عصر مخيف فعلا كل يوم نتوجس حدوث الأغرب
ماذا لو كان العالم بلا اعلام
لن أنفي احتمال وجود الفساد ساعتها
لكن سيكون نطاقه أضيق وينحصر بالافراد
الأن عم الفساد في الأرض إلا مارحم ربي
أشكر لك هذا الحضور وهذه الغيره
وصيتي إرجعي بقبضة الحديد التي في قلمك لتضربي وجه الفساد
رسالة قلمك الأليق بها
تحيتي ومحبتي لسموك عزيزتي