أخي العزيز أحمد : من يقرأُ هذا النص ولا يشعر بغصةٍ تكاد تخنقه ؟!
من يقرأُ هذا النص ولا يشعر بسيوف الشجى تعتوره ؟!
من يقرأ هذا النص ولا يرفعُ أكفَّه ؟!
أخي أحمد : أسألُ الرحمن الرحيم برحماته المائة أن يَجعلَ جنَّتكَ فرش لها من الجنة وفُتحَ لها بابٌ إليها يأتيها من روحها وطيبها ما يجعلها تسأل تعجيل النشر .
رحم الله جنَّتَكَ ورضي عنها ! رحم الله جنَّتَكَ ورضي عنها ! رحم الله جنَّتَكَ ورضي عنها !
توقيع :
جزيل الشكر ووافر الامتنان لأخي العزيز مصمم الوهج المتفرد أحمد الحلو على التصميم البديع .