كيف أُقنع الوله المرابط ببؤرة اتزاني بالرحيل قبل اصطدامه بثورتك ..
في محراب حرفك مستمتع
استعيد بقايا الامل
يبست جذور القلب بعد اكراه وذبل في ايك السنين رجائي فرحلت وبيدي حقيبة موجومة وبين اناملي يراع يبكي اشلائي
الله ينور ياحبيبي
وأسكنتك وطنًا حدوده ذات نمارقٍ موشومةٍ بالعشق يا أناها ..
ما اسعد هذا المساء بين الاحبة مساؤكم مودة ومحبة لا ينتهيان
ما ألذ أن تنتهي حياتي بين يديك ..
تسترسل حروفي دون توقف ولا تفكير
الله عليك ..!!