جميعنا لا يخلو من الالم ، فـ كل قلب لديه ما يكفيه ، لذلك علينا ان لا نعمّق ذلك الالم فوق طاقته ، ليكن التفاؤل هو السائد في حياتنا ، ولنجعل من الحزن والهم قصة ماضية مات مؤلفها عند وضع النقطة ، ثم نكملها بكل امل واحداث جميلة ترسم البسمة على شفاه من احببناهم ، فأحياناً الالم قد يُنسينا جمال الحياة ، ونعم الله علينا لأننا فقط اعتدنا عليها ولم نفقدها