~{فعاليات منتديات وهج الذكرى}~ | |
|
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||||
|
|||||||||||
في رحاب سورة 13
[TABLE1="width:95%;background-color:black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
مسابقة في رحاب سورة 13 هذه المسابقة تعتمد على السرعة من يرسل اولا له 10 نقاط والثاني 8 والثالث 6 واي جواب خاطيء لا ينقط . يتم ارسال الاجابة وكتابة تم الارسال بالموضوع مباشرة. قال تعالى : ((وَمَا كَانَ لِنَبِيٍّ ................................................. وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ ) . السؤال كالتالي : اتمم كتابة الاية واذكر اسم السورة واسباب نزولها او عماذا تحكي هذه الاية ؟ بالتوفيق للجميع [/CELL][/TABLE1][/ALIGN] المواضيع المتشابهه: |
07-23-2013 | #3 |
|
اجابة هذا اليوم كانت : قال الله تعالى : " وَمَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَغُلَّ وَمَنْ يَغْلُلْ يَأْتِ بِمَا غَلَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ " سورة ال عمران قوله تعالى " و ما كان لنبي أن يغل " قال ابن عباس ومجاهد و الحسن و غير واحد : ما ينبغي لنبي أن يخون و عن ابن عباس قال : فقدوا قطيفة يوم بدر فقالوا : لعل رسول الله صلى الله عليه و سلم أخذها فأنزل الله " وما كان لنبي أن يغل " أي يخون . و عن ابن عباس أن هذه الآية " و ما كان لنبي أن يغل " نزلت في قطيفة حمراء فقدت يوم بدر فقال بعض الناس : لعل رسول الله أخذها فأكثروا في ذلك فأنزل الله ( و ما كان لنبي أن يغل و من يغلل يأت بما غل يوم القيامة ) , و عن ابن عباس قال : اتهم المنافقون رسول الله صلى الله عليه وسلم بشيء فقد فأنزل الله تعالى ( و ما كان لنبي أن يغل ) و روي من غير وجه عن ابن عباس نحو ما تقدم وهذا تنزيه له صلوات الله وسلامه عليه من جميع وجوه الخيانة في أداء الأمانة وقسم الغنيمة وغير ذلك . وقال العوفي عن ابن عباس ( و ما كان لنبي أن يغل ) أي بأن يقسم لبعض السرايا ويترك بعضا وكذا قال الضحاك . وقال محمد بن إسحق ( وما كان لنبي أن يغل ) بأن يترك بعض ما أنزل إليه فلا يبلغ أمته وقرأ الحسن البصري وطاووس ومجاهد والضحاك ( و ما كان لنبي أن يغل ) بضم الياء أي يخان . وقال قتادة والربيع بن أنس : نزلت هذه الآية يوم بدر وقد غل بعض أصحابه ورواه ابن جرير عنهما ثم حكى بعضهم أنه فسر هذه القراءة بمعنى يتهم بالخيانة ثم قال تعالى ( و من يغلل يأت بما غل يوم القيامة ثم توفى كل نفس ما كسبت و هم لا يظلمون ) وهذا تهديد شديد ووعيد أكيد وقد وردت السنة بالنهي عن ذلك أيضا في أحاديث متعددة و عن الحسن قال : عقوبة الغال أن يخرج رحله فيحرق على ما فيه : ثم روي عن معاوية عن أبي إسحق عن عثمان بن عطاء عن أبيه عن علي قال : الغال يجمع رحله فيحرق ويجلد دون حد المملوك ويحرم نصيبه وخالفه أبو حنيفة ومالك والشافعي والجمهور فقالوا : لا يحرق متاع الغال بل يعزر تعزير مثله : و قد قال البخاري وقد امتنع رسول الله صلى الله عليه وسلم من الصلاة على الغال ولم يحرق متاعه والله أعلم - وقد قال الإمام أحمد : حدثنا أسود بن عامر أنبأنا إسرائيل عن أبي إسحق عن جبير بن مالك قال : أمر بالمصاحف أن تغير قال : فقال ابن مسعود : من استطاع منكم أن يغل مصحفا فليغلله فإنه من غل شيئا جاء به يوم القيامة . ثم قال : قرأت من في رسول الله صلى الله عليه و سلم سبعين مرة أفأرتك ما أخذت من في رسول الله صلى الله عليه و سلم بتحريق المصاحف قال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه : أيها الناس غلوا المصاحف فإنه من غل يأت بما غل يوم القيامة ونعم الغل المصحف يأتي أحكم يوم القيامة – وقال أبو داود : عن سمرة بن جندب قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا غنم غنيمة أمر بلالا فينادي في الناس فيجوز بغنائمهم فيخمسه ويقسمه فجاء رجل يوما بعد النداء بزمام من شعر فقال : يا رسول الله هذا كان مما أصبناه من الغنيمة فقال " أسمعت بلالا ينادي " ثلاثا ؟ قال : نعم قال " فما منعك أن تجيء ؟ " فاعتذر إليه فقال " كلا أنت تجيء به يوم القيامة فلن أقبله ) |
|
كاتب الموضوع | بسمة روح | مشاركات | 5 | المشاهدات | 1064 | | | | انشر الموضوع |
(عرض التفاصيل) عدد الأعضاء الذين شاهدوا الموضوع : 0 (إعادة تعين) | |
لا توجد أسماء لعرضهـا. |
|
|