مبدعنا الهمام اسعد الله مسأك بكل خير لقد اتحفتنا بحبكه متلهفون لباقي فصولها
اخي كتبت فابدعة.بس لو خليتها رحلة بريه ماكان احسن.راق لي ما قدمت شكرا بنتظار القادم.دمت بالف خير
هلا وغلا باخي الضرغام عذب القوافي على تشريفه متصفحي ..
هههههههههههههههههه
عذب القوافي يخاف من البحر ترا فيه حبوب لدوار البحر
ابو فهد خلونا قريبين من الشاطيء لاتبعدوا
باسط مشاء الله عيني عليك بارده والله احنا السنه هذه اروح العمل اسحب نفسي سحب لاننا مو مرتاحين ومافيه وقت فراغ نرتاح او نتقابل انا وصديقاتي فيه مثل اول
واذا قلنا بنسوي وقت للنرفيه يعني مثلا نسوي يوم مفتوح للبنات ترفيه لنا ولهم نتعب ذاك اليوم مثلا الاسبوع الي فات طلعت البنات في رحله يوجد بالمدرسه ساحه خارجيه
فيها رمل وجبنا القهوة والشاي والحلى انبسطوا البنات بس متعب لي انا اخاف عليهم لاسمح الله يصير لبنت اي شي اكون انا السبب مثلا تسقط على الارض او يصيبها اي مكروه
الاهالي مايرحمونا ابدا
الامل هههههه هذا تكتيك وتكنيك لان البطل لازم مااحد يتوقعه . اعتقد ان ابو فهد بغرقك في البحر علشان يحمس المتلقي , يدورن ما يحصلون الا انا قاعد انظم قصيده, وما ينقذك الا العبد لله . (be careful)
ياسلآم عليك يا أبو فهد أفكآر رآئعه لتجديد النشآط والإنجآز في العمل
عشآن كذا الآحظ الأجآنب يحبوا العلم صغاراً كانوا أو كبار ومبدعين وفنآنين في كل شئ
فعلاً نفتقد للترفيه والمرح في جميع القطآعات وخاصة قطآع التعليم
أحس الأطفال ما يحبوا المدرسه حتى المعلمين بيشعروا بالملل :sm285:
أتمنى الأعضآء يستفيدوا من أفكارك
أنا عني أستفدت ورآح أوصل فكرتك للمختصين للمسآهمه في القضآء على الكسل والدعوه للعلم بالمرح
لك تقييمي أخوي أبو فهد على الطرح الهآدف
بالمنآسبه الرحله مع الأعضآء مره ممتعه
والقآرب وحده لوحة فنيه كيف وهو يجري في البحر قمة الإستمتآع
الحلقة الثالثة :
يا سادة يا كرام .. ولا يحلى الكلام إلا بالصلاة والسلام على سيد الأنام
محمد بن عبد الله عليه أفضل الصلاة والسلام ..
وقبل أن يستردوا الأعضاء أنفاسهم تغير الجو .. وهبت الرياح ..
وتجمعت السحب الكثيفة في عنان السماء ..
هنا شخصت العيون ..
وارتاعوا وارتعبوا .. وأخذتهم حالة من نوبات الذعر ومن الرعب الداخلي
وهو التوتر الناتج عن الخوف من المجهول وزاغت العيون
وبلغت القلوب الحناجر ..
هنا تكلم رجل المهمات الصعبة شمس الأصيل وقال :
هذا مقدر قدره الله علينا .. وما معنا إلا الدعاء .. أدعو الله بصالح أعمالكم ..
أيها الأعضاء ادخلوا كباينكم ولا احد يجلس على السطح .. فدعونا نفكر بهدوء
حتى نخرج من هذا المأزق ..
قام احد الأعضاء صائحا .. أي هدوء .. وأي تقشير بصل ..
في الحقيقة الأعضاء كانوا متوترين جدا .. وكان مسيطر عليهم الخوف ..
وكان أملهم أنهم يعودون باليخت في اقرب فرصة .. لان مثل هذه الأمور
لا تحتاج التأخير ..
ومن هنا كلمة .. ومن هناك صياح .. عندما بدأت الأمواج تتقاذف اليخت
يمينا وشمالا .. وفوق وتحت .. عرفوا ما معنى الخطر المحدق بهم ..
فما كان من شمس الأصيل إلا نزل مسرعا إلى كابينة القيادة .. وشغل محرك
اليخت إلى أقصى سرعته ..
انطلق اليخت أشباراً فقط وتوقف فجأة واهتز بعنف ..
هنا مربط الفرس .. لماذا توقف اليخت فجأة ؟
نسى الربان شمس المرساة ولم يرفعها من قاع البحر مع العجلة ..
ومع توتر الأعضاء جاب العيد .. الله يخلف عليكم يا الأعضاء ..
حاول يفك اليخت بتحريك الدفة مرة يمينا ومرة شمالا .. ومرة للوراء ولكن ..
لا حياة لمن تنادي ..
وازداد البحر هياجا واضطرابا ..
والأمواج تتقاذف اليخت .. واليخت عالق في قاع البحر لا يتزحزح قيد أنملة ..
وهذا من لطف الله في هؤلاء الأعضاء ..
قال تعالى ( وإذا غشيهم موج كالظلل دعوا الله مخلصين له الدين) سورة ص 142 ..
ضجوا الأعضاء بالدعاء إلى الله أن ينجيهم مما هم فيه من كرب عظيم ..
وازداد هيجان البحر .. وازداد تقاذف الأمواج لليخت ..
وكان الموج كالجبال .. وكالسحاب إشارة إلى عظم الموج ..
وكان الموج الواحد العظيم يرى فيه طلوع ونزول ..
وإذا نظرت في الجرية الواحدة من البحر الهائج العظيم تبين لك ذلك ..
فيكون ذلك كالجبال المتلاصقة . http://www.youtube.com/watch?v=UHZkz...eature=related
انتظروني في الحلقة القادمة ..