~{فعاليات منتديات وهج الذكرى}~

عدد مرات النقر : 330
عدد  مرات الظهور : 1,988,110


عدد مرات النقر : 330
عدد  مرات الظهور : 1,988,110

العودة   منتديات وهج الذكرى > وهج الإدارة > ج ـهودكم لا تضيع بل المحفوظات لها أنسب ..~ > رمضان يجمعنا 1438هـ - 2017م
رمضان يجمعنا 1438هـ - 2017م كل ما يتعلق بالشهر الفضيل وعيد الفطر السعيد
التعليمـــات روابط مفيدة
إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-13-2014   #11


الصورة الرمزية بسمة روح
بسمة روح غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 234
 تاريخ التسجيل :  Apr 2011
 أخر زيارة : 09-13-2014 (01:00 PM)
 المشاركات : 12,175 [ + ]
 التقييم :  53790370
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 0
تم شكره 5 مرة في 5 مشاركة
افتراضي



[align=center][tabletext="width:100%;background-image:url(' http://img.al-wlid.com/imgcache/470671.gif');"][cell="filter:;"][align=center][align=center][tabletext="width:70%;background-color:black;border:2px double red;"][cell="filter:;"][align=center]


حال المسلم عند دخول الشهر


يفرح المسلمون بقدوم رمضان ويستقبلونه بكل حفاوة وبهجة وسرور، وقد ورد عن
السلف أنهم كانوا يسألون الله ستة أشهر قبل رمضان أن يبلغهم رمضان ليدركوا
ما فيه من الخير والفضل ، وكان النبي صلى الله عليه وسلم يبشر أصحابه بقدوم
رمضان، فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم
يبشر أصحابه يقول: ( قد جاءكم شهر رمضان، شهر مبارك، كتب الله عليكم صيامه،
فيه تفتح أبواب الجنان، وتغلق فيه أبواب الجحيم، وتُغَلُّ فيه الشياطين،
فيه ليلة خير من ألف شهر من حرم خيرها فقد حُرم) [رواه أحمد والنسائي وصححه
الألباني بشواهد]. قال الحافظ بن رجب: قال بعض العلماء: هذا الحديث أصل في
تهنئة الناس بعضهم بعضاً.

يتبع ..


[/align]
[/cell][/tabletext][/align][/align]
[/cell][/tabletext][/align]



 


رد مع اقتباس
قديم 06-13-2014   #12


الصورة الرمزية بسمة روح
بسمة روح غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 234
 تاريخ التسجيل :  Apr 2011
 أخر زيارة : 09-13-2014 (01:00 PM)
 المشاركات : 12,175 [ + ]
 التقييم :  53790370
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 0
تم شكره 5 مرة في 5 مشاركة
افتراضي



[align=center][tabletext="width:100%;background-image:url(' http://img.al-wlid.com/imgcache/470673.gif');"][cell="filter:;"][align=center]
[align=center][tabletext="width:70%;background-color:black;border:2px double blue;"][cell="filter:;"][align=center]



الناس في الصيام


1- الصوم واجب على كل مسلم بالغ عاقل قادر مقيم .

2- الكافر لا يصوم، ولا يجب عليه قضاء الصوم إذا أسلم .

3- الصغير الذي لم يبلغ لا يجب عليه الصوم ، لكن يؤمر به ليعتاده .
4- المريض مرضاً طارئاً ينتظر برؤه يفطر ان شق عليه الصوم ويقضى بعد برئه .

5- المجنون لا يجب عليه الصوم ولا الإطعام عنه وإن كان كبيراً ، ومثله المعتوه الذي لا تمييز له، والكبير المخرف الذي لا تمييز له .
6- العاجز عن الصوم لسبب دائم كالكبير والمريض مرضاً لا يرجى برؤه - يطعم عن كل يوم مسكيناً .

7- الحامل والمرضع إذا شق عليهما الصوم من أجل الحمل أو الرضاع ، أو خافتا
على ولديهما، تفطران وتقضيان الصوم إذا سهل عليهما وزال الخوف .
8- الحائض والنفساء لا تصومان حال الحيض والنفاس ، وتقضيان ما فاتهما .

9- المضطر للفطر لإنقاذ معصوم من غرق أو حريق يفطر لينقذه ويقضي .
10- المسافر إن شاء صام وإن شاء أفطر وقضى ما أفطره، سواءً كان سفره طارئاً
كسفر العمرة أم دائما كأصحاب سيارات الأجرة فيفطرون إن شاءوا ما داموا في
غير بلدهم .

يتبع ...


[/align]
[/cell][/tabletext][/align][/align]
[/cell][/tabletext][/align]



 


رد مع اقتباس
قديم 06-13-2014   #13


الصورة الرمزية بسمة روح
بسمة روح غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 234
 تاريخ التسجيل :  Apr 2011
 أخر زيارة : 09-13-2014 (01:00 PM)
 المشاركات : 12,175 [ + ]
 التقييم :  53790370
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 0
تم شكره 5 مرة في 5 مشاركة
افتراضي



[align=center][tabletext="width:100%;background-image:url(' http://img.al-wlid.com/imgcache/470672.gif');"][cell="filter:;"][align=center]
[/align]
[align=center][align=center][tabletext="width:70%;background-color:black;"][cell="filter:;"][align=center]
[/align][/cell][/tabletext][/align][/align][/cell][/tabletext][/align]
[align=center][tabletext="width:100%;background-image:url(' http://img.al-wlid.com/imgcache/470672.gif');"][cell="filter:;"][align=center][align=center][tabletext="width:70%;background-color:black;"][cell="filter:;"][align=center]


النيـــــــــة


وجوب تبييت النية في صوم الفريضة قبل طلوع الفجر، لقول النبي صلى الله عليه
وسلم ( من لم يُجمِع الصيام قبل الفجر فلا صيام له ) (صحيح أبي داود) ،
وقال صلى الله عليه وسلم ( من لم يبيت الصيام من الليل فلا صيام له ) (صحيح
النسائي) ، والنية محلها القلب، والتلفظ بها لم يرد عن النبي صلى الله
عليه وسلم ولا عن أحد من أصحابه رضي الله عنهم .


...................


وقت الصـــوم


قال تعالى ( وكلوا واشربوا حتى يتبين لكم الخيط الأبيض من الخيط الأسود من الفجر ) (البقرة 187) ، والفجر فجران:

الفجر الكاذب : وهو لا يُحِلُ صلاة الصبح ، ولا يُحرِمُ الطعام على الصائم ، وهو البياض المستطيل الساطع المُصعَّد كذنب السرحان .
الفجر الصادق : وهو الذي يحرم الطعام على الصائم ، ويحل صلاة الفجر، وهو
الأحمر المستطيل المعترض على رؤوس الشعاب والجبال ، فإذا أقبل الليل من جهة
الشرق وأدبر من جهة الغرب وغربت الشمس فليفطر. قال صلى الله عليه وسلم (
إذا أقبل الليل من هاهنا وأدبر النهار من هاهنا، وغربت الشمس فقد أفطر
الصائم ) (متفق عليه). وهذا أمر يتحقق بعد غروب قرص الشمس مباشرة وإن كان
ضوءها ظاهراً .


.......................




الإفــــــــــــطـار

1- تعجيل الفطر من سنة النبي -صلى الله عليه وسلم- وفيه مخالفة اليهود
والنصارى ، فإنهم يؤخرون ، وتأخيرهم له أمد ، وهو ظهور النجم .. قال -صلى
الله عليه وسلم ( لا يزال الناس بخير ما عجلوا الفطر ) (متفق عليه) . وقال
صلى الله عليه وسلم ( لا تزال أمتي على سنتي ما لم تنتظر بفطرها النجوم )
(صحيح ابن حبان)

2- الفطر قبل صلاة المغرب : عن أنس رضي الله عنه قال: "كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يفطر قبل أن يصلي" حسن رواه أبو داود

3- الإفطار على رطب فإن لم يتيسر فعلى تمر : عن أنس بن مالك رضي الله عنه
قال ( كان النبي صلى الله عليه وسلم يفطر على رطبات قبل أن يصلي ، فإن لم
يكن رطبات فتمرات ، فإن لم يكن تمرات حسا حسوات من ماء ( صحيح أبي داود

4- دعاء الإفطار : قال صلى الله عليه وسلم ( للصائم عند فطره دعوة لا ترد
)(صحيح ابن ماجه) ، وكان يدعو صلى الله عليه وسلم عند إفطاره ( ذهب الظمأ
وابتلت العروق، وثبت الأجر إن شاء الله ) صحيح أبي داود

يتبع



[/align][/cell][/tabletext][/align][/align][/cell][/tabletext][/align]



 


رد مع اقتباس
قديم 06-13-2014   #14


الصورة الرمزية بسمة روح
بسمة روح غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 234
 تاريخ التسجيل :  Apr 2011
 أخر زيارة : 09-13-2014 (01:00 PM)
 المشاركات : 12,175 [ + ]
 التقييم :  53790370
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 0
تم شكره 5 مرة في 5 مشاركة
افتراضي



[align=center][tabletext="width:100%;background-image:url(' http://img.al-wlid.com/imgcache/470674.gif');"][cell="filter:;"][align=center][align=center][tabletext="width:70%;background-color:black;"][cell="filter:;"][align=center]


قيام رمضان ) صلاة التراويح (


تعريف التراويح

هي الصلاة التي تصلى جماعة في ليالي رمضان، والتراويح جمع ترويحه، سميت

بذلك لأنهم كانوا أول ما اجتمعوا عليها يستريحون بين كل تسليمتين ، كما قال

الحافظ ابن حجر رحمه الله ، وتعرف كذلك بقيام رمضان .


حكــــــمها

سنة، وقيل فرض كفاية ، وهي شعار من شعارات المسلمين في رمضان لم ينكرها إلا مبتدع، قال القحطاني رحمه الله في نونيته :

وصيامنا رمضان فرض واجب ،،، وقيامنا المسنون في رمـضان

إن التراويـح راحـــــــة في ليله ،،، ونشاط كل عويجز كســـــلان

والله ما جعل التــــراويح منكـراً ،،، إلا المجوس و شيعـة الشيـطان

قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : ( ولكن الرافضة تكره صلاة التراويح ) .


فضــــــــــــــلها

لقد حث رسول الله صلى الله عليه وسلم وحض على قيام رمضان ورغب فهي ولم

يعزم، وما فتئ السلف الصالح يحافظون عليها، فعلى جميع المسلمين أن يحيوا

سنة نبيهم وألا يتهاونوا فيها ولا يتشاغلوا عنها بما لا فائدة منه، فقد قرن

صلى الله عليه وسلم بين الصيام والقيام، فعن أبي هريرة رضي الله عنه قـال:

"سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لرمضان من قامه إيماناً

واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه


الســـــــــحور


معناه وفضله

هو تناول الطعام وقت السحر (آخر الليل) ، وقد أجمع أهل العلم على استحباب

السحور، وورد في فضله عدة أحاديث منها :عن أنس رضي الله عنه: أن النبي صلى

الله عليه وسلم قال(تسحروا فإن في السحور بركة) [رواه البخاري ومسلم] ، ففي

هذا الحديث يأمر النبي صلى الله عليه وسلم بالسحور ثم يعلل ذلك بأن فيه

(بركة)، والبركة أصلها الزيادة وكثرة الخير، وسبب البركة في السحور أنه

يقوي الصائم وينشطه ويهون عليه الصيام، بالإضافة إلى ما فيه من الثواب. ،

وعن عمرو بن العاص رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال (فضل ما

بين صيامنا وصيام أهل الكتاب أكلة السحر) [رواه مسلم] ، وقد أفاد هذا

الحديث سبباً آخر لاستحباب السحور وهو أن فيه مخالفة لأهل الكتاب، اليهود

والنصارى، وقد ورد الأمر بمخالفة اليهود والنصارى والمشركين عموماً، كما دل

هذا على أن السحور من خصائص الأمة الإسلامية تفضل الله به عليها .


وقت السحور

هو آخر الليل، وهو مأخوذ من كلمة السحر وتعني آخر الليل، وطرف كل شيء،

والمستحب تأخيره، والدليل على استحباب تأخيره : حديث زيد بن ثابت رضي الله

عنه قال(تسحرنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم قمنا إلى الصلاة، قلت:

كم كان قدر ما بينهما؟ قال: خمسين آية) متفق عليه ، فقد دلِّ هذا الحديث أن

قدر ما بين سحور النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه وبين قيامهم لصلاة

الفجر (وذلك عند الأذان بعد طلوع الفجر) ما يساوي زمن قراءة خمسين آية من

القرآن متوسطة لا طويلة ولا قصيرة ولا سريعة ولا بطيئة، فيدل على أن من هدي

النبي صلى الله عليه وسلم تأخير السحور .


يتبع .


[/align]
[/cell][/tabletext][/align][/align]
[/cell][/tabletext][/align]



 


رد مع اقتباس
قديم 06-13-2014   #15


الصورة الرمزية بسمة روح
بسمة روح غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 234
 تاريخ التسجيل :  Apr 2011
 أخر زيارة : 09-13-2014 (01:00 PM)
 المشاركات : 12,175 [ + ]
 التقييم :  53790370
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 0
تم شكره 5 مرة في 5 مشاركة
افتراضي



[align=center][tabletext="width:100%;background-image:url(' http://img.al-wlid.com/imgcache/470658.gif');"][cell="filter:;"][align=center][align=center][tabletext="width:70%;background-color:black;border:2px double silver;"][cell="filter:;"][align=center]

تعجيل الفطر

تعجيل الفطر فقد ورد الحث عليه في أحاديث منها : حديث سهل بن سعد رضي الله
عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال(لا يزال الناس بخير ما عجلوا
الفطر) متفق عليه ، وقد أفاد هذا الحديث: استحباب تعجيل الفطر بعد التحقق
من غروب الشمس، إذ عَلَّق بقاء الخير في الناس عليه، والمقصود: بقاء الخير
في دين الناس كما تدل عليه روايات أخرى، وسبب بقاء الخير في دين الناس هو
إتباعهم للسنة، ووقوفهم عند هديها وحدودها.


..........................


الصوم مع ترك الصلاة


من صام وترك الصلاة فقد ترك الركن الأهم من أركان الإسلام بعد التوحيد، ولا

يفيده صومه شيئاً ما دام تاركاً للصلاة ، لأن الصلاة عماد الدين الذي يقوم

عليه، وتارك الصلاة محكوم بكفره، والكافر لا يقبل منه عمل لقوله صلى الله

عليه وسلم ( العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة، فمن تركها فقد كفر ) (صحيح

رواه الإمام أحمد


....................



العشر الأواخر من رمضان

خَصَّ النبي صلى الله عليه وسلم العشر الأواخر من رمضان بمزيد من الاهتمام
والاجتهاد في العبادة، وذلك لفضلها واشتمالها على ليلة القدر التي سيأتي
الحديث عنها قريباً، ومن الأحاديث الواردة في ذلك : حديث عائشة رضي الله
عنها، قالت (كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يجتهد في العشر الأواخر ما
لا يجتهد في غيره) [رواه مسلم] ،
وقالت: (كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا دخل العشر شدَّ مئزره، وأحيا ليله وأيقظ أهله

الاعتكاف

لزوم المسجد والإقامة فيه بنية التقرب إلى الله عزّ وجلّ، فيلزم المعتكف
المسجد ويقبل على الله تعالى بالذكر والصلاة وقراءة القرآن ويقطع نفسه
وفكره عن الاشتغال بأمور الدنيا ، وهو مشروع في رمضان وغيره من أيام السنة،
لكن يتأكد استحبابه في رمضان، وآكده وأفضله في العشر الأواخر منه ، فعن
عائشة -رضي الله عنها- (أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يعتكف العشر
الأواخر من رمضان حتى توفاه الله تعالى، واعتكف أزواجه من بعده) متفق عليه ،
فقد أفاد هذا الحديث: استحباب اعتكاف العشر الأواخر من رمضان تأسياً
بالنبي صلى الله عليه وسلم، وإنما كان يفعل ذلك قطعاً لأشغاله وتفريغاً
لباله، وتخلياً لمناجاة ربه وذكره ودعائه وتحرياً لليلة القدر .


يتبع ...


[/align][/cell][/tabletext][/align][/align][/cell][/tabletext][/align]



 


رد مع اقتباس
قديم 06-13-2014   #16


الصورة الرمزية بسمة روح
بسمة روح غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 234
 تاريخ التسجيل :  Apr 2011
 أخر زيارة : 09-13-2014 (01:00 PM)
 المشاركات : 12,175 [ + ]
 التقييم :  53790370
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 0
تم شكره 5 مرة في 5 مشاركة
افتراضي



[align=center][tabletext="width:100%;background-image:url(' http://img.al-wlid.com/imgcache/470661.gif');"][cell="filter:;"][align=center]
[align=center][tabletext="width:70%;background-color:black;"][cell="filter:;"][align=center]


ليلة القدر


هي ليلة الحكم والقضاء التي يقضي فيها الله ما يشاء من أحداث العالم من رزق
وأجل وغيرهما إلى بداية السنة الآتية، وذلك كل سنة.ومن فضائل هذه الليلة:
1- نزول القرآن فيها.

2- يكثر نزول الملائكة فيها.
3- أنها سالمة من كل آفة وشر وذلك لكثرة خيرها.
4- أن العبادة فيها أفضل من عبادة ألف شهر، كما يدل على ذلك قوله تعالى(
ليلة القدر خير من ألف شهر ) وقد تواترت الأحاديث عن النبي صلى الله عليه
وسلم في فضلها، وأنها في رمضان، وفي العشر الأواخر منه، وفي أوتاره خصوصاً،
وهي باقية في كل سنة إلى قيام الساعة ،
ومن الأحاديث الواردة في فضل العبادة فيها والحث على تحريها:عن أبي هريرة
رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (من قام ليلة القدر
إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه) متفق عليه ، وقد سبق هذا الفضل
لمن قام رمضان، أعني: مغفرة ما تقدم من صغائر الذنوب، ومن عظيم فضل الله
تعالى أن جعل هذا الثواب أيضاً لمن قام ليلة القدر وحدها موقناً بثوابها،
ومخلصاً لله تعالى في قيامها.

وعن عائشة -رضي الله عنها- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (تحروا
ليلة القدر في الوتر من العشر الأواخر من رمضان) [رواه البخاري]. فقد أفاد
هذا الحديث: الحث على قصد ليلة القدر والاجتهاد في طلبها في الليالي
المفردة من العشر الأواخر ( ليلة إحدى وعشرين أو ثلاث وعشرين .... إلخ ) ،
وكان النبي صلى الله عليه وسلم قد علمها ثم أنسيها حتى لا يتكل الناس
فيدعوا العبادة في غيرها، فأمر الناس أن يتحروها في الوتر من العشر الأواخر
من رمضان، وقد اختار بعض العلماء القول بانتقالها بين الليالي ومعنى ذلك:
أنها تكون في رمضان في ليلة، وفي رمضان آخر في ليلة أخرى. والله أعلم .


......................


زكاة أو صدقة الفطر

هي الصدقة التي تجب بغروب شمس آخر يوم من رمضان على المسلم المالك لمقدار
صاع من طعام يزيد عن قوته وقوت عياله يوماً وليلة. وقد وردت أحاديث تبين
الحكمة من وجوبها ومقدارها ومم تخرج وغير ذلك من أحكامها،

ومنها: حديث ابن عباس رضي الله عنهما قال: (فرض رسول الله صلى الله عليه
وسلم زكاة الفطر طهرةً للصائم من اللغو والرفث، وطعمةً للمساكين، من أداها
قبل الصلاة فهي زكاة مقبولة، ومن أداها بعد الصلاة فهي صدقة من الصدقات)
[رواه أبو داود ].
وقد أفاد هذا الحديث: أن النبي صلى الله عليه وسلم قد أوجب على المسلم عند
انتهائه من صيام رمضان أن يتصدق بصدقة، ثم علل ذلك بأنه: (طهرةً للصائم..)
أي: تطهير للصيام مما قد يقع في أثنائه من الآثام وأنه أيضاً عوناً للفقراء
في يوم العيد يغنيهم عن سؤال الناس، وأنها تعطي للفقراء قبل صلاة العيد،
وأما بعد الصلاة فهي كغيرها من الصدقات، وليست (صدقة فطر).
وعن ابن عمر -رضي الله عنهما- قال: (فرض رسول الله صلى الله عليه وسلم زكاة
الفطر صاعاً من تمر أو صاعاً من شعير على العبد والحر والذكر والأنثى
والصغير والكبير من المسلمين وأمر بها أن تؤدى قبل خروج الناس إلى الصلاة) [
متفق عليه].
فقد دل هذا الحديث: على فرضية زكاة الفطر وعلى مقدارها، والأصناف التي تخرج
منها، وعلى من تجب. فهي تخرج من الطعام كالتمر أو الشعير أو غيرهما كما
تدل عليه أحاديث أخرى،

ولذلك قال الفقهاء: تخرج من غالب قوت البلد بحسب اختلاف البلدان مما فيه
نفع للفقراء ، وقد حدد النبي صلى الله عليه وسلم مقدارها بـ (صاع) وهي وحدة
حجم تعادل: (2.5 كيلو) إذا كانت من البر أو الأرز ، وهي تجب على الحر
المسلم ، لكنها تجب عليه عن نفسه وعن الذين يعولهم من المسلمين من أولاده
وعبيده وغيرهم ذكوراً وإناثاً صغاراً وكباراً، كما يدل عليه هذا الحديث
وغيره، وأن الواجب إخراجها قبل صلاة العيد فوقت إخراجها : يوم العيد قبل
الصلاة ، ويجوز قبله بيوم أو يومين ، ولا يجوز تأخيرها عن يوم العيد .

يتبع



[/align]
[/cell][/tabletext][/align]

[/align]
[/cell][/tabletext][/align]



 


رد مع اقتباس
قديم 06-13-2014   #17


الصورة الرمزية بسمة روح
بسمة روح غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 234
 تاريخ التسجيل :  Apr 2011
 أخر زيارة : 09-13-2014 (01:00 PM)
 المشاركات : 12,175 [ + ]
 التقييم :  53790370
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 0
تم شكره 5 مرة في 5 مشاركة
افتراضي



[align=center][tabletext="width:100%;background-image:url(' http://img.al-wlid.com/imgcache/470660.gif');"][cell="filter:;"][align=center]
[align=center][tabletext="width:70%;background-color:black;"][cell="filter:;"][align=center]

من سنن العيد وآدابه

سُمي العيد عيدًا لعوده وتكرره, وقيل: لعود السرور فيه, وقيل: تفاؤلا بعوده
على من أدركه، كما سميت القافلة حين خروجها تفاؤلا لقفولها سالمة, وهو
رجوعها. [ شرح صحيح مسلم للنووي: 3/441

أولا: التجمل في العيد
عن عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عُمَرَ، رضي الله عنهما، قَالَ: أَخَذَ عُمَرُ
جُبَّةً مِنْ إِسْتَبْرَقٍ تُبَاعُ فِي السُّوقِ فَأَخَذَهَا، فَأَتَى
بِهَا رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ، فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ،
ابْتَعْ هَذِهِ، تَجَمَّلْ بِهَا لِلْعِيدِ وَالْوُفُودِ. فَقَالَ لَهُ
رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم : إِنَّمَا هَذِهِ لِبَاسُ مَنْ َلا
خََلاقَ لَهُ. فَلَبِثَ عُمَرُ مَا شَاءَ اللَّهُ أَنْ يَلْبَثَ، ثُمَّ
أَرْسَلَ إِلَيْهِ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم بِجُبَّةِ دِيبَاجٍ،
فَأَقْبَلَ بِهَا عُمَرُ، فَأَتَى بِهَا رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه
وسلم ، فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، إِنَّكَ قُلْتَ إِنَّمَا هَذِهِ
لِبَاسُ مَنْ َلا خََلاقَ لَهُ، وَأَرْسَلْتَ إِلَيَّ بِهَذِهِ الْجُبَّةِ.
فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم : تَبِيعُهَا أَوْ
تُصِيبُ بِهَا حَاجَتَكَ. [ صحيح البخاري، 948 ].شرح الحديث: قال العلامة
السندي في حاشية السندي على النسائي: منه عُلم أن التجمل يوم العيد كان
عادة متقررة بينهم، ولم ينكرها النبي صلى الله عليه وسلم ، فعُلم بقاؤها.
وقال ابن قدامة في المغني ( 3/114 ) وهذا يدل على أن التجمل عندهم في هذه
المواضع كان مشهوراً .. وقال مالك: سمعت أهل العلم يستحبون الطيب والزينة
في كل عيد.

الاغتسال يوم العيد قبل الخروج
عَنْ نَافِعٍ: أَنَّ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عُمَرَ رضي الله عنه كَانَ
يَغْتَسِلُ يَوْمَ الْفِطْرِ قَبْلَ أَنْ يَغْدُوَ إِلَى الْمُصَلَّى. [
موطأ مالك، 384 ]. شرح الحديث: قال الألباني في إرواء الغليل ( 3/104 ) :
روى الفريابي عن سعيد بن المسيب أنه قال: سنة الفطر ثلاث: المشي إلى
المصلى، والأكل قبل الخروج، والاغتسال. وإسناده صحيح.

ثالثا: تحريم صيام يومي الفطر والأضحى
فعن أبي سَعِيدٍ الْخُدْرِيَّ رضي الله عنه ، عَنْ النَّبِيِّ صلى الله
عليه وسلم : ََلا صَوْمَ فِي يَوْمَيْنِ: الْفِطْرِ وَالْأَضْحَى. [ صحيح
البخاري، 1197]. شرح الحديث: قال النووي في شرح صحيح مسلم ( 4/271 ): وقد
أجمع العلماء على تحريم صوم هذين اليومين بكل حال, سواء صامهما عن نذر أو
تطوع أو كفارة أو غير ذلك.

رابعا: تعجيل الأكل قبل صلاة الفطر وتأخيره إلى ما بعد صلاة الأضحى
عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه ، قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى
الله عليه وسلم َلا يَغْدُو يَوْمَ الْفِطْرِ حَتَّى يَأْكُلَ تَمَرَاتٍ.
ويأكلهن وِتراً. [ صحيح البخاري، 953 ]. [5] عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ
بُرَيْدَةَ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: كَانَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم َلا
يَخْرُجُ يَوْمَ الْفِطْرِ حَتَّى يَطْعَمَ، وََلا يَطْعَمُ يَوْمَ
الْأَضْحَى حَتَّى يُصَلِّيَ. [ صحيح / صحيح سنن الترمذي للألباني،

صلاة العيد في المصلى بالخلاء
عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ رضي الله عنه ، قَالَ: كَانَ رَسُولُ
اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَخْرُجُ يَوْمَ الْفِطْرِ وَاْلأَضْحَى إِلَى
الْمُصَلَّى، فَأَوَّلُ شَيْءٍ يَبْدَأُ بِهِ الصََّلاةُ، ثُمَّ يَنْصَرِفُ
فَيَقُومُ مُقَابِلَ النَّاسِ، وَالنَّاسُ جُلُوسٌ عَلَى صُفُوفِهِمْ،
فَيَعِظُهُمْ وَيُوصِيهِمْ وَيَأْمُرُهُمْ، فَإِنْ كَانَ يُرِيدُ أَنْ
يَقْطَعَ بَعْثًا، قَطَعَهُ، أَوْ يَأْمُرَ بِشَيْءٍ، أَمَرَ بِهِ، ثُمَّ
يَنْصَرِفُ. [ اللؤلؤ والمرجان، 510 ]. [7] وعَنْ ابْنِ عُمَرَ، أَنَّ
رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم كَانَ يَغْدُو إِلَى الْمُصَلَّى فِي
يَوْمِ الْعِيدِ، وَالْعَنَزَةُ تُحْمَلُ بَيْنَ يَدَيْهِ، فَإِذَا بَلَغَ
الْمُصَلَّى نُصِبَتْ بَيْنَ يَدَيْهِ، فَيُصَلِّي إِلَيْهَا، وَذَلِكَ
أَنَّ الْمُصَلَّى كَانَ فَضَاءً لَيْسَ فِيهِ شَيْءٌ يُسْتَتَرُ بِهِ. [
سنن ابن ماجه، 1294 ]. شرح الأحاديث: قال العلامة ابن الحاج المالكي في
المدخل: والسنة الماضية في صلاة العيدين أن تكون في المصلى، لأن النبي صلى
الله عليه وسلم قال: صََلاةٌ فِي مَسْجِدِي هَذَا خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ
صََلاةٍ فِيمَا سِوَاهُ إَِلا الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ [ اللؤلؤ والمرجان،
881 ]، ثم هو مع هذه الفضيلة العظيمة، خرج صلى الله عليه وسلم وتركه، فهذا
دليل واضح على تأكيد أمر الخروج إلى المصلى لصلاة العيدين، فهي السنة،
وصلاتهما في المسجد بدعة إلا أن تكون ثم ضرورة داعية إلى ذلك فليس ببدعة.
وقال النووي في المجموع: فإن كانت الصلاة بمكة، فالمسجد الحرام أفضل بلا
خلاف. وقال الألباني في صلاة العيد في المصلى هي السنة: إن هذه السنة لها
حكمة عظيمة بالغة: أن يكون للمسلمين يومان في السنة، يجتمع فيها أهل كل
بلدة، رجالا ونساء وصبيانا، يتوجهون إلى الله بقلوبهم، تجمعهم كلمة واحدة،
ويصلون خلف إمام واحد، ويكبرون ويهللون، ويدعون الله مخلصين، كأنهم على قلب
رجل واحد .

سادسا: خروج جميع النساء في حجابهن الشرعي بغير زينة ولا طيب
عَنْ أُمِّ عَطِيَّةَ، رضي الله عنها، قَالَتْ: أَمَرَنَا رَسُولُ اللَّهِ
صلى الله عليه وسلم أَنْ نُخْرِجَهُنَّ فِي الْفِطْرِ وَالْأَضْحَى:
الْعَوَاتِقَ وَالْحُيَّضَ وَذَوَاتِ الْخُدُورِ. فَأَمَّا الْحُيَّضُ
فَيَعْتَزِلْنَ الصََّلاةَ وَيَشْهَدْنَ الْخَيْرَ وَدَعْوَةَ
الْمُسْلِمِينَ. قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ! إِحْدَانَا َلا يَكُونُ
لَهَا جِلْبَابٌ. قَالَ: لِتُلْبِسْهَا أُخْتُهَا مِنْ جِلْبَابِهَا . [
اللؤلؤ والمرجان، 511 ]



[/align]
[/cell][/tabletext][/align][/align]
[/cell][/tabletext][/align]



 


رد مع اقتباس
قديم 06-13-2014   #18


الصورة الرمزية بسمة روح
بسمة روح غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 234
 تاريخ التسجيل :  Apr 2011
 أخر زيارة : 09-13-2014 (01:00 PM)
 المشاركات : 12,175 [ + ]
 التقييم :  53790370
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 0
تم شكره 5 مرة في 5 مشاركة
افتراضي



[align=center][tabletext="width:100%;background-image:url(' http://img.al-wlid.com/imgcache/470654.gif');"][cell="filter:;"][align=center][align=center][tabletext="width:70%;background-color:black;"][cell="filter:;"][align=center]

صيغ التكبير

وردت صيغ التكبير عن بعض الصحابة رضوان الله عليهم، فمن ذلك:[15] ما ثبت عن
ابن مسعود رضي الله عنه ، أنه كان يقول: الله أكبر الله أكبر، لا أله إلا
الله، والله أكبر الله أكبر، ولله الحمد. [ مصنف ابن أبي شيبة، كتاب صلاة
العيدين. قال الألباني في إرواء الغليل ( 3/125 ): وإسناده صحيح ]. كما ثبت
تثليث التكبير عنه في مكان آخر بالسند نفسه، يقول: الله أكبر الله أكبر
الله أكبر، لا إله إلا الله، والله أكبر الله أكبر، ولله الحمد.[16] كما
ثبت عن ابن عباس رضي الله عنهما، قوله: الله أكبر الله أكبر، ولله الحمد،
الله أكبر وأجل، الله أكبر على ما هدانا. [ السنن الكبرى للبيهقي، كتاب
صلاة العيدين. قال الألباني في إرواء الغليل ( 3/125 ): وسنده صحيح ].فبأي
صيغة كبّر المسلم، فقد أدى السنة وأقام الشعيرة.

حادي عشر: التهنئة بالعيد
قال شيخ الإسلام في مجموع الفتاوى ( 24/138 ): أما التهنئة يوم العيد يقول
بعضهم لبعض إذا لقيه بعد صلاة العيد: تقبل الله منا ومنكم، وأحاله الله
عليك، ونحو ذلك، فهذا قد روي عن طائفة من الصحابة أنهم كانوا يفعلونه، ورخص
فيه الأئمة كأحمد ( بن حنبل ) وغيره. لكن قال أحمد: أنا لا ابتدئ أحدا،
فإن ابتدأني أحد، أجبته. وذلك لأن جواب التحية واجب. وأما الابتداء
بالتهنئة، فليس سنة مأمورا بها، ولا هو أيضا مما نهي عنه. فمن فعله فله
قدوة، ومن تركه فله قدوة.

ثاني عشر: منكرات الأعياد
1- السهر ليالي العيد في غير طاعة
2- إحياء ليلتي العيد بأذكار مخترعة
3- تخصيص زيارة القبور يوم العيد
4- التزين بحلق اللحية يومي العيدين ويوم الجمعة
5- الإسراف والتبذير فيما لا طائل من ورائه
6- متابعة الأغاني والأفلام والذهاب إلى دور اللهو
7- الاختلاط بين الرجال والنساء في الاجتماعات التي تضمهم، ومصافحة النساء الأجنبيات من غير المحارم.



م/ن


[/align]
[/cell][/tabletext][/align][/align]
[/cell][/tabletext][/align]



 


رد مع اقتباس
قديم 06-13-2014   #19


علياء غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1420
 تاريخ التسجيل :  Feb 2014
 أخر زيارة : 07-24-2014 (10:30 PM)
 المشاركات : 473 [ + ]
 التقييم :  51437
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 0
تم شكره 8 مرة في 7 مشاركة
افتراضي




جزااااااااااااااااااك الله خير


والله يعطيك العاافية يااارب

ولايحرمنا منك

يعطيك آلعــآفية يـــآقمر

مــآقــصرت تقبل مرورى .....وتقييمي






 


رد مع اقتباس
إضافة رد
كاتب الموضوع بسمة روح مشاركات 18 المشاهدات 2501  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع


(عرض التفاصيل الأعضاء الذين شاهدوا هذا الموضوع منذ بعد 04-01-2024, 11:44 AM (إعادة تعين) (حذف)
لا توجد أسماء لعرضهـا.

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن 09:56 PM بتوقيت الرياض


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. Designed & TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
دعم فني استضافه مواقع سيرفرات استضافة تعاون
Designed and Developed by : Jinan al.klmah