كان غريبا بينهم ربما نسجوا حوله بيتا او حكاية يقف على ساق واحده فيما هو يذرع الاوديه يتحدث مع شخوص تشبه الماء لا ندري عن ماذا يحدثه الغدير مرة اعطاه الشيح ساق ومرة اعطاه الحلزون تابوته ومنذ ذلك الحين وهو يحمل النعش
آتمنى أن لاينتهي مداد قلمك لك تحيه منثوره بأجمل عبير الأزهار وانا على شغف لرؤية المزيد من إبداع كلماتك خالص ودي وتقديري لسموك تقيم وختم والرفع و٣٠٠م
يعطيك العافيه على هذا الموضوع الجميل لطالما كانت مواضيعك متميزة لا عدمنا التميز وروعة الاختيار تحياتي لك انتظر جديدگ
[img] hf[/img] ...
نص راقي ومميـــز سلمت اناملك وماخطـه قلمك تحيتي وتقديري
كلماااااات راااااائعه تسلم على هذا الابداع والتميز بالتوووفيق تحياااتي