اشهر تجارب فى تاريخ علم النفس

[align=center][tabletext="width:100%;background-color:indigo;border:1px solid indigo;"][cell="filter:;"][align=center][align=center][tabletext="width:80%;background-color:white;border:5px solid indigo;"][cell="filter:;"][align=center]



مقال مذهل ستجد فيه كثير من الحقائق المتعمقه فى النفس

تجربه سجن ستانفورد :-في سـنة 1971 شيد عالم النفس فيليب زيمباردو سجن مزيـف تحت قسم الامـراض النفسية في ستانفورد و جهز به كاميرات مراقبة حتي يتم تصوير كل الأحداث، ثم قام بـتوظيف 24 طالبا جامعياٌ ليـلعبوا اما دور السـجين أو حـارس السجن ، تم ابقاء السجناء في زنزاناتهم طوال الوقت، أما الحراس فكانوا يتبادلون الورديات كل ثمان ساعات لم يأخذ الحـراس الـكثير مـن الـوقت لتنفيذ الأوامر حتى بدأت ثوره من الـسجناء في الـيوم الـثاني من التجربة. سـتة ايـام كـان كل ما أخذه الحـراس من وقت حتي يـبدأوا بإذلال السجناء جنسياً و جسدياً و نفسياً. واستمرت التجربه سته أيام فقط بعد أن كان من المفترض استمرارها لأسبوعين-: النتيجه كـبـشر لـديـنا جـمــيعاً الــقـدره علـى التـصرف بـطـرق مـروعــه تـحـت الظـروف القـصوي هـؤلاء الطـلاب لــم يكـونوا مـرضي و إن كـنت واحـداً مـنـهم كنـت سـتتـصرف بنفس الطريقة حتي لو اعتقدت أنك لن تفعل. ()


4 تجربه خطمي ستانفورد :- تـــمـت هــذه التــجـربه فـي الـسـتـيـنيات بقـياده والــتر ميشـيل فـي سـتانفــورد والتـي كــانت تمتحن قوة ارادة الاطفال في تفضيل المكسب البعيد علي المكسب القريب الاكثر اغـرائا. فتم وضع عدد من الاطفال في الرابعة من عمرهم فـي غرفه و أمـامهم سـلة فـيها بعـض الخـطمي، ثـم تـم اخـبارهم أنهـم اما يأكـلون واحده الآن او اثنين بعد رجوع المجرب بعد 15 دقيقه. الكثير منهم اختاروا الاختيار الثاني في البدايه لكن سرعان ما انهار الكثير منـهم في النهاية و أخذوا بالاختيار الاول قد لا تكون مفاجئاً فضبط النفس ليس بالتحديد صفه من صفات الأطفال في الرابعة من عمرهم وخصوصاً أن الاطفال يحبون وضع أي شئ لذيذ في أفواههم لكن عبقرية التجربة كانت في المراقبة علي المدي البعيد فالاطفال الذين لم يستسلموا للاخـتيار الاول كـانوا بـعد ذلـك أكـــثر مـــقاومة للمخـدرات وأكـــثر نــجـاحاً مـن الاطـفال الـذيـن استسلموا للاختيار الاول. النتيجه :- يجب علينا الاهتمام بتعليم الأطفال ضبط النفس. ()


3 تجربه السامري الصالح :-تم توظيف أكثر من اربعين طالب من جامعة برينستون ليلقوا كلمه علي جزء من الحرم الجـامعـي فـي بدايات السـبعينيات في الوقت الذي كـانوا يأخـذون تعليماتهم فيه استلم كـل جـزء منهـم واحـد من ثـلاثة أوامـر تحـدد مـدي الســرعه التـي يحــتاجها الطــلاب ليصلوا للجزء الاخر من الحرم و يلقوا كلمتهم بين خفيف و معتدل و شديد الالحاح في طريقـهم للجـزء الاخر من الجامعه قابلوا في طريقهم رجلا يبدوا عليه الاعياء الشـديد والتـعب و السعال و فـي حاجـه شـديده الي المساعده وضـع هـذا الرجل فـي الطـريق لـيروا اذا كان الطـلاب سيـتوقفون لمـساعدته أم لا، أقل مـن 50 مـن الطلاب وقفوا ليساعدوا هذا الرجل وأقل من 10 من هؤلاء أخبروا أنهـم يجب أن يـسرعوا ليلـقوا كلمتـهم بعـض الـطلاب دهــسوا عـلي الرجل حـرفياً و أكـملوا طريقهـم دون الالتـفات اليـه المـثير للـسخرية أن كــل هؤلاء الطلاب كانوا من المعهد الديني و كانت كلمتهم عن السامري الصالح النتيجه :- الكـثير مـنا سيـساعد النـاس لـكن هـذا يعـتمد علـي عوامـل عديده و ليـس اقـلها، هـل نـحن علي عجله من امرنا او لا. ()


2 تجربه ستانلي ميلغرام :- افترض ميلغرم ان اتباع ادولف ايشمان احد اكثر النازيين فعاليه في أحداث المحرقة، قد يكونون لا أكثر من أشخاص طبيعيين يخضعون للسلطة. أخبر ميلغرم اثنان من الأشخاص انه يجري تجربه علي الذاكره و من ثم عين واحدا منهم في دور التلميذ و الاخر في دور المعلم بدون اخبار الشخص الذي تم تعينه كمدرس في كل تجربه (تم الامر بقرعه مزيفه) أن الشخص الاخر على معرفة بالهدف الحقيقي للتجربة. المعلم و التلميذ انقسموا في غرف مختلفة و تم اصدار أوامر للمعلم ان يقوم بصعق التليمذ كهربيا في كل مره يجيب اجابه خاطئة الصراخ من الصدمات كان عاليا جدا لدرجة ان المشاركين الاخرين كانوا يسمعون الصراخ من الغرف المجاوره مع هذا استمروا في تفعيل الصدمات علي لمجرد أنه تم اخبارهم أن كل هذا جزء من التجربة. النتيجه :- ليس فقط اننا جميعا قادرين علي إلحاق الأذى بالآخرين بل أيضاً نحن خاضعيين بقوة للسلطات و تحت ظروف كهذه يتبخر كل تصرف عقلاني للإنسان. ()



1 تجربة تأثير المتفرج :- في عام 1964 قتلت كايتي جينوفز علي مرئي و مسمع أكثر من عشرين شخص حتي أن قاتلها لم يقتلها بسرعه بعد طعنها أول مره صرخ شخص نحوه أن يدعها و شأنها، جري بعدها نحو عربته بعد طعنها أكثر من مره بعد ذلك وتركها تنزف علي الارض وسائل الإعلام كانت منفعله حول كيفية أن يري كل هذا العدد من الأشخاص الجريمة ولا يفعل أحدهم شيئا و بدأت عاصفه قد تكون لم تهدئ حتي الآن. تأثير المتفرج هو الاعتقاد بأنه كلما كثر عدد المتفرجين علي حدث مثل الذي سبق كلما قل عدد الافراد الذين علي الارجح سيفعلون شيئا حياله. علماء النفس جون دارلي و بيب لاتان قررا أن يختبرا تلك النظريه بعد أربع سنوات من الحادثه في هذه المره استخدموا خدعة أن شخص يعاني من احتجاز مهدد لحياته وعلي غرار تجربة ميلغرم المجموعة لم تستطيع رؤية الشخص الذي يعاني لكن استطاعت سماعه. النتيجه :- بدت النتائج مشابهه لحادثة كايتي كلما كثر عدد الناس الذين علموا بحتياج الشخص للمساعدة كلما قل تدخل أحد لمساعدته. ()
منقول



[/align][/cell][/tabletext][/align][/align][/cell][/tabletext][/align][/COLOR]

المواضيع المتشابهه:

• اشهر التماثيل في العراق
• ( تم التصحيح ) ما رأي فضيلتكم في موضوع ( كيف تحارب النفس ) ؟
• اشهر الانهار و الشلالات في العالم
• اشهر عششر كذبات عند الحريم
• Good to know >>> قصة اشهر صورة

روح مخمليه
عقليه رائعه فى كل ماتنقيه
احييكى واشكرك على كل التجارب
علماء النفس لهم وجهات نظر وكلها تجارب علميه بحته
شكرا لكى مبدعتنا ..

تجارب رائعة و انتقاء راقي

سَلِمَتْ يدآك على رَوْعَة الطَّرْحْ
وَسَلِمَ لنآ ذوقك الراقي عَلَى جَمَآلِ الاختيار ..
لَگ ولحضُورِكْ الجميل كُلَّ الشُّكْرِ والتقدير ..
اسأل البآري لك سعآدة دائمة ..
وِدِّي وتقْدِيري لِ سٌمُوكْ

موضوع في قمة الروعه

لطالما كانت مواضيعك متميزة

لا عدمنا التميز و روعة الاختيار

دمت لنا ودام تالقك الدائم