~{فعاليات منتديات وهج الذكرى}~ | |
|
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
03-25-2011 | #11 |
|
جاتكم غزل الرفاعي >>>وخرو عنها... اقول ان الموضوع راااائع وحيوى جدا وتعجبنى الحوارات الهادفه ..عذرالم اري هذا الموضوع الا هذه الساعه .. رايي بكل صراحه ودون تكليف او انحياز . قد اخالفكم الرأى ...عذا ليس لانه انفتاح بقدر ماهى دمقرراطيه داخل الاسره نفسها ..ومن منطلق التربيه فاننى اجد ان وجود ابن العم او ابن العمه اوابن الخال او اى قريب لنا لامانع ...لماذا؟ سؤال لماذا لا نعطى ابناءنا وبناتنا الثقه فى انفسهم ؟ نحن ربينا تربيه وعلمناهم ان هذه بنت عمك او بنت خالك ولازم تخاف عليها زى اختك ...هذا الطبيعى والمنطق بيقول كده .. اذا حدث تجاذب فى الحديث فما هو الحديث؟كيف الحال واخباركم ...!! وان تطرررقا الى الابعد فهذا يرجع الى شخصياتهم ..اعطوهم حمايه لانفسهم بانفسهم .... دون تدخل الاهل ...هناك يكمن تربيه لشخصياتهم ..بناؤها ...كيفه مواجهه المواقف ... نحن فى زماننا تربينا وعشنا وتكلمنا ولعبنا مع اولاد عمنا وبنات خالنا وقلوبنا بيضاء مافيها شي .. يعنى كان حلال علينا وحرام عليهم .. زماننا اليوم لا بد من مواكبه العصر لننشئ ابناء خالين من العقد النفسيه ... وليس اكون كالقاضي والجلاد ..وعند اكتشافهم انزل عليهم بالسباب وانهم اقترفو جرما لا يغتفر .. الشى الذى ممكن ان نسامح ونلتمس لكم العذر فيه اننا نخاف على ابناءنا وبناتنا ومن زود خوفنا عليهم ينعكس ذلك سلبيا لا ايجابيا... وجود ابن عمى او اى احد من اقاربي بماسنجرى وامام مرأى وعلى علم من اهلى واخوانى مافيها شي ابدا ..لاعطاءهم ثقه اكبرلهم...مو احسن ما يعملو هذا الشي بالخفاء وانه شي عييييييب وكأنهم حراميه .. اهم شى احنا الاهل نكبر عقولنا ونشيل الافكار السوداء من دماغنا ...ونعطى الثقه لبناتنا وافهم اولادنا انهم من اقربائك ولازم نخاف عليهم اكثر واكثر... اتمنى ان اكون قد اوصلت معلومه قد تكون غائبه عن الجميع .. هذا مجرد رأي ..ولكم اطيب التحايا.. |
|
03-27-2011 | #13 |
|
مداخلتي ايها الاحبه من الاخوات والاخوان سأحضرها لكم من كتاب الله فهو الفيصل والحكم في مثل هذه الاختلافات إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وهذا وعيد شديد لمن يحرص على إفشاء الفاحشة، الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ؛ يدخل في ذلك الذين يدعون إلى تبرج النساء؛ فإن ذلك دعاية إلى فشو الفاحشة وشيوعها، وكذلك الذين يدعون إلى سماع الغناء؛ فإن سماع ذلك مما يسبب الوقوع في الفاحشة، وكذلك الذين يدعون إلى خروج النساء وإلى اختلاطهن بالرجال وإلى مزاحمتهن، كل ذلك من أسباب فشو الفاحشة؛ فالذين يدعون إلى ذلك يدخلون في هذه الآية أي أنهم يحبون أن تشيع -يعني تنتشر وتشتهر الفاحشة- والفاحشة هنا: فاحشة الزنا أو مقدماته، وسميت فاحشة لفحشها وقبح اسمها، وقبح فعلها، تستفحشها النفوس وتستقبحها والله -تعالى- قد حرم الفواحش في قوله تعالى: قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ . فإذا كان الزنا مثلا خفيا فهو مما بطن، وكذلك مقدماته الظاهرة تكون مما ظهر، كالتبرج والسفور، وكذلك وسائل ذلك، وكذلك نشر الصور سواء في الصحف أو في الأفلام أو في الأشرطة ونحوها؛ إذا كانت صورا فاتنة لا شك أن ذلك كله من إشاعة الفاحشة، يدخل الذين يدعون إلى ذلك في الإثم المذكور في هذه الآية إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا يعني أن تفشو وتنتشر وتتمكن في المؤمنين الذين هم مؤمنون مصدقون مطيعون لله تعالى. فالواجب أن المسلمين جميعا يحرصون على حماية أنفسهم وحماية إخوانهم من هذه الفواحش، ومن تمكنها ومن ظهورها، وأن يحرصوا على حماية وصيانة أعراضهم وأعراض إخوانهم وأخواتهم، وأن يحرصوا على صيانة المؤمنات وحفظهن عن أن يظهرهن أو يبرزن مما يكون سببا في انتشار وفشو الفواحش التي هي الزنا أو مقدمات الزنا؛ وذلك لأن ظهوره سبب للعقوبات، وسبب لكثرة الأمراض التي لم تكن في الأمم السابقة -كما ورد ذلك في الحديث- وسبب في منع الخيرات ومنع البركات، فالذين يحبون أن تشيع هذه الفواحش لهم عذاب أليم في الدنيا والآخرة، أي يجب أن يعاقبوا في الدنيا؛ يعاقبون بما يزجرهم وبما يمنعهم ويمنع أمثالهم إما بالتعزير والعقوبة أو الحبس، وإما بإبطال شبهاتهم، والرد عليهم وتفنيد أقوالهم وأكاذيبهم. وقد يكون العذاب في الدنيا من الله تعالى أن يفضحهم، وأن يظهر مساوئهم، ويظهر أسرارهم التي يكنونها، والتي يكيدون بها للمسلمين، والتي يحرصون من أجلها على أن يتمكنوا من شهواتهم المحرمة، فالواجب أن يفضحوا حتى يكون ذلك من عذاب الدنيا، والله تعالى قد يعذبهم حيث وعدهم، فوعدهم بالعذاب في الدنيا وبالعذاب في الآخرة، فإن صرحوا بالقذف فإن من عذاب الدنيا الحد: الذي هو الجلد ثمانين جلدة، ورد الشهادة والحكم بفسقهم، وقد يعاقبهم الله تعالى بعقوبات ظاهرة في الدنيا إما بمرض أو فقر أو فاقة أو شلل أو مرض شديد أو خفيف أو نحو ذلك أو موت عاجل أو نقص في الأموال والأنفس والثمرات -وما أشبه ذلك- عقوبة لهم على فعلهم هذا، وعلى حرصهم أن تشيع الفاحشة في المؤمنين. عذاب الآخرة يدخل فيه عذاب القبر وعذاب البرزخ وعذاب النار يعني: ما يكون بعد الموت من أنواع العذاب. |
|
03-29-2011 | #14 |
|
الموضوع متشعب وكل له وجهة نظر تختلف من شخص لآخر.... فنحن لا نقول أن الذي يسمح بهذا الشيء فهو يدخل تحت مسمى الديوث ولكن نحسبه والله حسيبه من ( المنفتحين) كما أن الشخص الذي يكون حازما في هذه الأمور لا نحسبه من أصحاب العقول المتحجره ولكن...لنقول أنه يتبع مبدأ ( من خاف...سلم) ولكن قد أنحاز بعض الشيء إلى الشخص الحازم....لإننا في زمن القابض فيه على دينه كالقابض على جمرة من النار وهنا أحب التنويه إلى تغير الزمان الذي يتغنى به بعض المنفتحين عن الزمان الذي نعيش فيه. فتلك الأيام لم يكن هناك من الإنفتاح إلا البدايات و أما الآن...في هذا الزمان فالإنفتاح موجود ولكن هنا يأتي دور الأهل في التحكم في سلوك الأبناء والذين غالبا ما يكونوا....كقيطع الغنم الذي يمشي وراء الراعي لا يعلم إلى أين سيأخذه.... وهنا يأتي دور الراعي لتوجيه هذه الرعيه إلى أن يصل بهم إلى بر الآمان....وكلنا راعٍ و كلنا مسؤل عن رعيته. يطول الحديث عن هذا الموضوع....ولكن أكتفي بهذا القدر.... رزق الله الجميع على قدر نواياه.... ع ب ا د ي |
|
04-02-2011 | #16 |
|
غزل الرفاعي....
نحترم الرأي ولكن لم أفهم هذه الجمله... [quote0]اهم شى احنا الاهل نكبر عقولنا ونشيل الافكار السوداء من دماغنا ...ونعطى الثقه لبناتنا وافهم اولادنا انهم من اقربائك ولازم نخاف عليهم اكثر واكثر... اتمنى ان اكون قد اوصلت معلومه قد تكون غائبه عن الجميع ..[/quote0] لم تصل |
|
كاتب الموضوع | A B A D E E | مشاركات | 16 | المشاهدات | 5699 | | | | انشر الموضوع |
(عرض التفاصيل) عدد الأعضاء الذين شاهدوا الموضوع : 0 (إعادة تعين) | |
لا توجد أسماء لعرضهـا. |
|
|