ربما ان التاريخ يوجد به ما يغفر لهؤلاء زلاتهم
فكم من اندلس اليوم مصيرها السقوط
لا لشيء سوى حبا في الكراسي والحكم
مهما كان الثمن
هل التاريخ يعيد نفسه بتغيير المنطقة والاسماء
لكن الجلي ان كل الامة الاسلامية احوالها لا تبشر بالخير
ودول الامة تتهاوى وتتسابق على احضان الغرب
شكرا لك على التذكير
دمت بود
توقيع :
يبست جذور القلب بعد اكراه وذبل في ايك السنين رجائي