وقالوا لو تشاء سلوت عنها
فقلتُ لهمْ فانِّي لا أشَاءُ وكيف وحبُّها عَلِقٌ بقلْبي كما عَلِقَتْ بِأرْشِيَة ٍ دِلاءُ لها حبّ تنشّأ في فؤادي فليس له-وإنْ زُجِرَ- انتِهاءُ وعاذلة تقطعني ملاماً وفي زجر العواذل لي بلاء قيس بن الملوح |
الوزير ابن بقية غضب عليه عضد الدولة فقتله وصلبه
فرثاه ابن الأنباري بقصيدة من أمهات المراثي: علو في الحياة وفي الممات بحق أنت إحدى المعجزات كأنك واقف فيهم خطيبا وكلهم قيام للصلاة اصار الجو قبرك واستماتوا على مثواك صوت النائحات ومالك تربة فأقول تسقى لأنك أصبحت هطل الهاطلات = فلما سمعها عضد الدوله قال: تمنيت أني أنا المقتول والمصلوب والقصيدةُ قيلتْ فيَّ.. راق لي |
وحيد من الخُلانِ في كل بَلدَةٍ إذا عظُم المطلوبُ قَلّ المُساعدُ وتسعدُني في غمرةٍ بعدَ غمرةٍ سبوحٌ لها منهَا عليها شواهِدُ (المتنبي) |
على قدر أهل العزم تأتي العزائـم
وتأتي على قدر الكرام المكـارم وتعظم في عين الصغير صغارهـا وتصغر في عين العظيم العظائـم |
https://f.top4top.net/p_8472qn9v0.jpg http://
يا أيهاَ الوجَع المعشوقُ يا وطني يادمعة الحب ياتنهيدة الشجَنِي يا أيُّهَا اليَمَنُ المَـغْروسُ في مُقَلِي وفي حَنيني وَفي عُمْري وَفي مِحَـني أهواكَ يا أوَّلَ الدُّنْيـا وَآخِرَها من آخِر الأرض حتى آخِر الزمني راق لي. 77: |
لا تقلْ أصلي وفَصلي أبداً إنما
أصلُ الفَتى ما قـد حَصَلْ قيمـةُ الإنسانِ مـا يُحسنُهُ أكثـرَ الإنسـانُ منـهُ أمْ أقَلْ |
وما التأنيث لاسم الشمس عيب***ولا التذكير فخرا للهلال
|
كُفّي القِتالَ وَفُكّي قَيدَ أَسراكِ
يَكفيكِ ما فَعَلَت بِالناسِ عَيناكِ كَلَّت لِحاظُكِ مِمّا قَد فَتَكتِ بِنا فَمَن تُرى في دَمِ العُشّاقِ أَفتاكِ كَفاكِ ما أَنتِ بِالعُشّاقِ فاعِلَةٌ لَو أَنصَفَ الدَهرُ في العُشّاقِ عَزّاكِ راق لي |
كَتَمتُ سِرَّكِ حَتّى قالَ فيكِ فَمي
شِعراً وَلَم يَدرِ أَنَّ القَلبَ يَهواكِ كِدتِ المُحِبَّ فَما أَنتِ بِطالِبَةٍ فَنا مُحِبُّكِ مَع إِشماتِ أَعداكِ كافَيتِني بِذُنوبٍ لَستُ أَعرِفُها فَسامِحي وَاِذكُري مَن لَيسَ يَسلاكِ راق لي |
أحِنُّ إلى شَبَحٍ يَلْمَحُ بِعينَيَّ أطيافُه تَمْرَحُ *** أرى الشَّمْسَ تُشْرِقُ من وجهِهِ وما بينَ أثوابِه تجنح *** رضيِّ السّماتِ ، كأنَّ الضَّمير على وَجْهِهِ ألِقاً يَطْفَح *** كأنَّ العبيرَ بأردانهِ على كلِّ " خاطرةٍ " يَنْفح *** كأنَّ بريقَ المُنى والهنا بعينيهِ عن كوكبٍ يقدح *** كأنَّ غديراً فُويقَ الجبينِ عن ثقةٍ في " غدٍ" يَنْضَح *** كأنَّ الغُضونَ على وَجْنَتيهِ يكنُّ بها نغمٌّ مُفرِح *** كأنَّ بهامتهِ منْبعَاً من النُور ، أو جمرةً تجدح *** كأنَّ " فَنَاراً " على " كاهل " يُنارُ بهِ عالَمٌ أفسح *** وآخَرَ شُدَّتْ عليه يدٌ فلا يَسْتَبينُ ! و لا تُفْتَح محمد مهدي الجواهري .. |
الساعة الآن 11:34 AM بتوقيت الرياض |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. Designed & TranZ By
Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
دعم فني استضافه مواقع سيرفرات استضافة تعاون