![]() |
اقتباس:
والله الذي لا اله الا هو ما محلي موضوعي الا انت وبقية الاعضاء .. في ردودك وتواصلك .. فلا تحرمينا هذا التواصل .. اختي الفاضلة كم انا جميلة لو تلاحظين ردودنا على الامل .. لو تلاحظين ردودنا على بقية الاعضاء كلها مزح في مزح .. وما زلت اشوفك وبقية الاعضاء اخوان .. اختي الفاضلة كم انا جميلة مرحبا بك ومليون مرحبا في موضوعي .. انا اعرف شمس ما سوى البرايفت اللي تقولين عليه الا لزرع البسمة على شفاة الاعضاء .. |
اشوف البنات معصبين !!! واشوفهم متحسسين من كل شي نقوله ونسويه ؟؟ سلامات وش فيكم ؟ صايرين عصبيات ؟ لايكون مو عاجبكم ... ان كاتب القصه ابو فهد بيجهز لكن ... نهاية احتفاليه ... تليق بكن !! الله يهديكم ... اللي يزعل من ايقونه ... واللي مو عاجبه .. ( مانيب قايل ) . ماتدري ترضي مين ؟ ولا تدري تداري زعل مين ؟؟ ابو فهد كمل الحلقة الله يخليك .. على فكرة ... كلمه ابقولها قبل لااطلع المكان يتسع للجميع .. ويرحب بكل اللي فيه .. |
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-color:black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]اعدورونى ولو متاخرة ما انتبهت
غيابى وتجاهلى ... شايفه افلام هنديه ولا فى الخيال طرح رائع لالالالالالالالالالالا افلام غيررررررر البطوله شمسي لا ومو عاجبه البنات عصبيات اخد نفس ولى عودة انشاء الله :sm241:[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN] |
مكبرين السآلفه من قال أني بطلع من المنتدى أنا قلت إذا يزعجكم توآجدي أقصد في رحلة المنتدى صرآحه أنا تفآجأت برد أبو فهد الرد مو في مكانه المنآسب ومن حقي أزعل وأتضآيق ولكن بما أنه أعتذر فأنا أقبل إعتذآره وآصل تألقك أبو فهد |
الحلقة الثامنة عشر :
يا سادة يا كرام .. ولا يحلى الكلام إلا بالصلاة والسلام على سيد الأنام محمد بن عبد الله عليه أفضل الصلاة والسلام .. عندما قاموا الأعضاء من سباتهم قبيل الظهر .. واجتمع فيهم حلم الأمل وأوصاهم بتقوى الله وبإظهار شعائرهم الإسلامية أمام أهل الجزيرة ولا يخافون إلا الله .. لعل الله جل علاه أن يهديهم على أيديهم .. وأوصاهم أيضا بالتَّكَّتُم على بقية الأعضاء .. لأنهم إلى الآن ما يعرفون أخلاق القوم .. وحتى لا يلحقوا الأذى بمن ورائهم .. قام الأعضاء وكلهم نشاط وحيوية وذهبوا وتوضئوا أمام أعين أهل الجزيرة .. رفع حلم الأمل صوته بالآذان عاليا وإذا بصوت رخيم شجي يتعالى .. الله أكبر .. الله أكبر .. اشهد أن محمدا رسول الله .. حي على الصلاة .. حي على الفلاح ارتعشت مفاصل الأعضاء وهم يسمعوا كلمة التوحيد تنطلق من أمام ناظري أهل الجزيرة .. اشرأبت إليه أعناقهم .. هنا استشعروا الخوف والخشية من الملك المتعال رب الأرض والسموات .. ذرفت أعينهم بالدموع .. كان يوما مشرقا في الجزيرة .. صدح حلم الأمل بالآذان .. حتى خيل للأعضاء كأن كل ما في الجزيرة إلا ويسبح بحمده .. اصطف الأعضاء للصلاة في خشوع .. وكان يؤمهم للخيال طعم آخر .. تحلّق حولهم أهل الجزيرة ينظرون ماذا يفعلون وما هذه الإيماءات التي كانت على رتم مُنسق ينساقون أمام هذا الذي واقف أمامهم .. بعد سلام الإمام وانصرافه إلى الأعضاء .. وسلام الأعضاء أيضا .. وإذ بهم وهم يرون أنفسهم في دائرة كبيرة من أهل الجزيرة حيث انجذبوا إلى صوت آذان حلم الأمل والى هذه الإيماءات التي يفعلوها الأعضاء مثل ما يفعلها الواقف أمامهم .. وكان أكثر ما جذبهم حب الفضول .. منهم من كان متسلق الأشجار .. ومنهم من كان متسلق احد الهضاب .. ومنهم من كان راكبا حصانا .. ومنهم من كان راكبا بقرة .. ومنهم الأم التي ترفع ولدها عاليا ليرى ما يفعله هؤلاء القوم .. انفضوا أهل الجزيرة من حول الأعضاء حيث تركوهم وهم مبهورين مما كانوا يفعلوه .. استبشر الأعضاء خيرا مما رأوا .. وتواصوا فيما بينهم بالمُضي قُدما لتحقيق الإرب والغاية التي في أنفسهم وهي نشر دين الله في الجزيرة .. مشوا الأعضاء بعزة المسلم الذي يفتخر بإقامة شعائره أمام كائنا من كان .. ولا يخاف إلا الله جل علاه .. وفيما هم يسيرون إلى الكوخ المُعد لإقامتهم .. وإذ هناك عجوزا تتهادى في مشيتها مرة تقوم ومرة تسقط .. فركض إليها فواز الكويتي ومسكها بيده وأجلسها على إحدى الهضاب القريبة .. وسألته يا ولدي .. ما هذا الحركات التي كنتم تفعلونها قبل قليل .. وما هذه الأغنية الجميلة التي كان يتغنى بها أخيك من قبل ؟ قال : نعم يا أمي .. قالت العجوز : اعد علي ما قلت .. قال فواز : نعم يا أمي .. وإذ بالعجوز تجهش بالبكاء .. وتقول نعم يا أمي .. لي زمن لم اسمع بهذه الكلمة عندما وقع ابني أسيرا في يد سناء البرق وحراسه .. قال فواز للعجوز لا تكملي يا أمي .. وأشار بيده إلى بقية الأعضاء ليأتوا .. أتوا إليهما الأعضاء .. وقالوا له خيرا : قال اسمعوا ما تقول أمي العجوز .. التفوا الأعضاء حولها وقالوا : نعم يا أماه .. وأجهشت بالبكاء مرة أخرى .. وأعادت ما قالته للأعضاء بأن لها ابن أسيرا في يد سناء البرق وحراسه .. قال لها حلم الأمل استعيني بالله وان شاء الله يرد إليك ابنك قريبا .. قالت : الله ! ومن هو الله ؟ قال حلم الأمل : قال تعالى : (قَالَ فَمَنْ رَبُّكُمَا يَا مُوسَى * قَالَ رَبُّنَا الَّذِي أَعْطَى كُلَّ شَيْءٍ خَلْقَهُ ثُمَّ هَدَى ﴾ .. الله الذي بيده مقاليد كل شيء وهو على كل شيء قدير.. الذي بيده ملكوت السموات والأرض .. وخزائن السموات والأرض .. انه الله الذي خلقنا من العدم .. انه الله الذي شق لنا سمعنا وبصرنا .. انه الله الذي رزقنا في بطون أمهاتنا .. انه الله الذي خلقنا أطوارا .. عندما رأى سكان الجزيرة والعجوز والشباب مجتمعون وإذ بهم يقبلون .. ويقبلون زرافات ووحدانا حتى أحاطوا بالأعضاء والعجوز .. وكان ممن الذين اقبلوا من سكان الجزيرة اختيي بهاء الشمس .. شمس الضحى .. وضياء الشمس .. قالت العجوز لحلم الأمل : اعد ما قلت عليهم قبلا يا بني .. فأعاد عليهم حلم الأمل ما قال .. وأضاف أيضا .. إنه الله جل علاه .. إنه الله جل علاه .. فإن من يحب الله تعالى ويثق به ويتوكل عليه .. يعلم علم اليقين أن الله تعالى معه بعلمه وسمعه وبصره .. وتأييده ونصره .. وقد أرسل الله جل علاه الرسل على فترة من الزمن حتى يدعوا الناس إلى عبادة الله الواحد القهار وكان محمد صلى الله عليه وسلم خاتم الأنبياء والرسل وكان النور المبين لهذه الأمة.. فقد أرسله الله تعالى في زمان يأكل الضعيف فيها قويها.. ويئد الطفلة المسكينة أبوها.. فبعثه رحمة للعالمين مفرقاً بين الحق والباطل وتبياناً لكل شيء.. فكيف نبتعد عن هديه؟ وكيف لا نتبع سنته ولا نتبع نهج صحابته؟ فالإسلام هو الدين الذي ارتضاه الله سبحانه دينا للبشرية .. قال تعالى: { إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ اْلإِسْلاَمُ } .. قال احد الشباب من سكان الجزيرة .. ما هو الإسلام ؟ قال حلم الأمل : الإسلام هو الدين الذي جاء به جميع الأنبياء بداية من آدم مرورا بنوح وإبراهيم وموسى وعيسى عليهم السلام وجميع الأنبياء حتى محمد صلى الله عليه وسلم .. في الحقيقة الإسلام كلمة عظيمة اكبر من أن يتحدث عنها مثلى ولكنها في نفس الوقت بسيطة بحيث يفهمها أي إنسان بسيط .. الإسلام ببساطة هو كل شئ فاضل وضد كل رذيلة .. وهو الفطرة التي فطرنا الله عليها .. وفيما حلم الأمل مسترسل في الحديث رفع يمك دروبي ناظريه أمامه .. وإذ هناك من كانت تقف أمامه .. وكانت ضياء الشمس أخت بهاء الشمس .. وكانت هذه النظرة الأولى التي أصابت يمك دروبي في مقتل .. أحس بعدها كأن شواظا من نار دخل أعماق قلبه .. فأرتجف وانتفض وتصفد العرق من جبينه .. إنها سهام الحب حاول أن يطرد هذه الأفكار فما استطاع .. حاول أن يشتت تفكيره فما استطاع .. حاول أن يقوم من مكانه فما استطاع .. حاول أن يركز انتباهه مع حلم الأمل فما استطاع .. هناك حقيقة مخفيـة عن بنات حواء وهي : إذا عشـق الرجل المرأة لا مجال للتراجع ! قلبه .. روحه .. كيانه .. كله ملك لها .. أحس بدوران .. أحس بدقات قلبه ترتفع .. مسك عضد للخيال طعم آخر وكان قريبا منه وهمس في أذنه بأن يأخذه إلى الكوخ .. تأمله للخيال مليا وقال له خيرا أخي يمك دروبي .. قال له : إني اشعر بألم في بطني .. استأذن للخيال من حلم الأمل بإيمائه من يده وحتى لا يقطع حديث حلم الأمل المسترسل .. وحتى لا يربك الاجتماع .. انسلوا من بين الجموع الغفيرة .. حاول يمك دروبي أن يقف على رجليه فما استطاع .. فما كان من للخيال إلا أن أسنده على متنه وحمله .. عندما رأى الحراس للخيال يسند يمك دروبي ركضوا إليهما وحملوا يمك دروبي إلى الكوخ .. وضعوه على اقرب سرير .. ونام فورا .. جلس للخيال بجانب يمك دروبي يحرسه .. أحس حلم الأمل أن في الأكمة ما وراءها .. فأنهى حديثه .. ولم تكن ضياء الشمس بأسعد حالا من يمك دروبي فقد أصابها ما أصابه .. عندما تلاقت عيناهما .. فقد أحست بعدها كأن شواظا من نار دخل أعماق قلبها .. فارتجفت وانتفضت وتصفد العرق من جبينها .. إنها سهام الحب حاولت أن تطرد هذه الأفكار فما استطاعت .. حاولت أن تشتت تفكيرها فما استطاعت .. حاولت أن تقوم من مكانها فما استطاعت .. حاولت أن تركز انتباهها مع حلم الأمل فما استطاعت .. ارتكزت على أختها شمس الضحى وهمست في أذنها بأن تأخذها إلى كوخهما الرئاسي .. كانت العجوز ذات نظرة ثاقبة ورأت ما حدث أمامها من السهام الموجهة لكلا الطرفين وكتمت في نفسها إلى وقت كانت تخطط له من زمن للنيل من بهاء الشمس .. وجاءت الفرصة مواتية .. جاء حلم الأمل وفواز الكويتي يمشيان حثيثا ليطمئنا على يمك دروبي .. قابلهما للخيال عند الباب وطمئنهما عليه وانه نائما الآن .. جلسا غير بعيدين عنه يراقبان سكناته وحركاته .. وهم يدعون الله أن يمن عليه بالشفاء .. وان لا يريهم فيه مكروه .. احضر القيم عليهم بالطعام ووضعه أمامهم .. ولكن أنّى لأنفسهم أن تقبل عليه .. لقد كانوا في هم عظيم من مرض يمك دروبي المفاجئ .. قسموا اليوم بينهم ثلاثا .. كل واحدٍ منهم يقوم بحراسة يمك دروبي ثمان ساعات .. والآخران يقومان بالعمل الدعوي .. تبرع للخيال بالساعات الثمان الأولى .. وحلم الأمل بالساعات الثمان الثانية .. وفواز الكويتي بالساعات الثمان الثالثة .. وحان وقت صلاة العصر .. ابتعد حلم الأمل بعيدا عن الكوخ حتى لا يوقظ يمك دروبي من نومه .. ارتفع الآذان عاليا الله اكبر .. الله اكبر .. حتى خُيِّل لجميع من في الجزيرة كأن الأرض تهتز .. كأن الأنهار توقفت عن الجريان .. كأن الأشجار تتمايل .. كأن صوت حفيف الشجر توقف عن الحركة .. كأنه ارتفعت زقزقة العصافير .. انتهى حلم الأمل من الآذان .. وإذ به يرى أسرة مكونه من ثلاث رجال وثلاث نساء وبينهم طفلان في السادسة من أعمارهما .. يسألانه عن كيفية هذه الحركات التي فعلوها من قبل كيف يفعلانها .. عرف حلم الأمل انه يسألونه عن الصلاة فقال لهم : عليكم أن تدخلوا في الإسلام أولا وهو بنطق شهادة الحق اشهد أن لا اله إلا الله واشهد أن محمدا رسول الله .. ثم بعد ذلك عليكم بالاغتسال .. وعلمهم طريقة الاغتسال والوضوء .. فعلوا ما سألوه عنه وذهبوا غير قليل واتوا ورؤوسهم تقطر ماءا .. وإذ واحدا من هنا وخمسة من هناك كلهم يسأله مما سأله من كان قبلهم وكان من ضمن السالين العجوز .. حتى انه اضطر إلى تأخير الصلاة عن وقتها .. وكان هناك مجموعات يسألوا فواز عن الدخول في الإسلام .. صدق الشباب مع الله فصدقهم .. واسلم في ذلك اليوم ربع الجزيرة .. غابت المجموعة الثالثة عن بقية الشباب أسبوعا كاملا .. حتى أن بعض الشباب تبرعوا بالذهاب بأنفسهم وتحمل المخاطر للبحث عن المجموعة الثالثة .. إلا أن شمس الأصيل وقف حيال ذلك .. لأنه كان عنده بعد نظر وحُسن بصيرة .. فقال لهم : لن يذهب احدُ للبحث عن المجموعة الثالثة .. إن حدسي لا يخيب أنهم بخير .. وعسى الله أن يجمعنا بهم قريبا .. فقط أكثروا من الدعاء في السر والعلن وان شاء الله يجمعنا بهم .. هذا ما كان من شمس الأصيل وبقية الأعضاء .. أما ما كان من المجموعة الثالثة .. فقد فرّق حلم الأمل بين الرجال والنساء .. حيث جعل الرجال في الأمام والنساء في الخلف .. وأقام الصلاة .. وقدّم فواز حتى يكون إماما .. سألت العجوز حلم الأمل بعد الانتهاء من الصلاة عن بقية الأعضاء فقال لها احدهم مريض والآخر جالسا في خدمته .. قالت العجوز : دعني أراه .. قال حلم الأمل : على الرحب والسعة .. شبك حلم الأمل يده في يد العجوز ومشى معها الهوينى برفق وروية .. عندما تتعب يقف معها حتى ترتاح .. وعندما تمشي يمشي معها على مهل .. سألته العجوز : لماذا تفعل هذا بي ؟ قال : لان ديننا يحثنا على احترام الكبير .. عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (ليس منا من لم يرحم صغيرنا .. ويعرف شرف كبيرنا) .. أي: أن على المرء أن يعطف على الصغير ويعلمه ويؤدبه ويعطيه ويطعمه ويسقيه رحمة به .. وأنه ينبغي عليه أن يعرف شرف الكبير .. الكبير في العلم .. والكبير في السن .. والكبير في القدر والمقام .. فيعرف شرفه فيقدره فهذه الأمة مترابطة يحترم الصغير فيها الكبير .. ويعطف الكبير فيها على الصغير.. لقوله صلى الله عليه وسلم: (المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضاً).. قالت العجوز : ما أعظمه من دين .. وصلا إلى الكوخ ورأت العجوز يمك دروبي .. ووضعت يدها على جبينه .. ورفعتها فقد كانت حرارة جبينه عالية .. قالت العجوز لحلم الأمل : احضر قطعة من القماش وصب عليها ماءا باردا .. احضر لها حلم الأمل ما طلبت .. وطلبت من الخيال أن يفعل به ما فعلت الآن .. وقالت استمروا على هذه حتى تنخفض حرارته .. سألها فواز : ما به يا أماه ؟ قالت : انه مصاب بصبابة الحب .. قالوا بفم واحد : وما هي صبابة الحب ؟ قالت : انه الحب .. قالوا : ومن هذه التي يحبها ؟ قالت : إنها ضياء الشمس أخت بهاء الشمس .. قالوا : كيف يحبها وهو معنا لم يغادرنا قيد أنملة .. قالت : هذا الذي كان .. اليوم عندما كنتم مجتمعون بأهل الجزيرة .. إذ أقبلتا ضياء الشمس .. وشمس الضحى .. للاستماع إليكم .. وعندما رآهما سكان الجزيرة تفرقوا عنهن حتى وقفتا أمام أخيكم النائم .. وعندما رفع ناظريه وإذ به تصيبه سهام الحب من قبل ضياء الشمس .. والذي أصاب أخيكم الآن .. أصاب ضياء الشمس .. قالوا فما الحل .. قالت : اتركوه يرتاح .. ولا تزعجوه حتى يصحا من نفسه .. وأنا كل يوم آتيكم للاطمئنان عليه .. تناوبوا عليه الأعضاء بالكمادات الباردة حتى خفت حرارته .. صحا من نفسه في اليوم التالي وهو يناظر يمينا وشمالا ويقول أين أنا ؟ رد عليه فواز وكان وقتها نوبة فواز .. قال له : الحمد لله على السلامة .. أنت في كوخ الضيافات .. قال يمك دروبي : أين بقية الأعضاء ؟ قال فواز : إنهما ذهبا لزيارة بهاء الشمس ليعرضوا عليه الإسلام .. قال يمك دروبي : أني اشعر كأني وقعت من راس جبل .. اشعر بآلام في عظامي وفي عضلاتي .. قال له فواز : لا عليك ربما لفحة برد أو ما شابه .. سال يمك دروبي فواز : منذ متى وأنا نائم ؟ قال فواز : كنت نائما من ظهر أمس .. صاح يمك دروبي من ظهر أمس .. لماذا لم توقظوني ؟ قال فواز : كنت مجهد فترناك تنام .. قال يمك دروبي : والصلوات التي فاتتني .. كيف اقضيها ؟ قال فواز : تستطيع أن تقضيها الآن .. احضر فواز ليمك دروبي ماءا ليتوضأ .. توضأ يمك دروبي واستقبل القبلة وصلى جميع الصلوات التي فاتته .. أحس يمك دروبي عندما صلى بالطمأنينة .. لم ينتظر طويلا حتى اقبل حلم الأمل .. وللخيال طعم آخر .. وعندما رأوا يمك دروبي واقفا أمامهما حتى احتضناها .. وهنئوه على السلامة .. وربتا عليه .. سال فواز حلم الأمل وللخيال : ما ورائكما ؟ قالا : خيرا إن شاء الله .. عرضنا الإسلام على بهاء الشمس .. ورحب بنا .. وأجلسنا معه على سرير ملكه .. ونطق بشهادة الحق والحمد لله .. وان بهاء الشمس طلب منا تعليم أهل الجزيرة جميعا تعاليم الإسلام الصحيحة .. فرح الأعضاء بهذا الخبر .. اقبل الليل وصلى الأعضاء مع أهل الجزيرة الصلاتين المغرب والعشاء .. واخلدا الأعضاء للنوم إلا واحدا فقد ذهب بعيدا عن الأعين ليبث شكواه إلى رب الأرباب وليقول ما يختلج في نفسه من صبابة الحب .. انه يمك دروبي حيث قال : http://www.gulfup.com/G.png تجيني طيف يا عمري .. على جنحان شوقي لك ارمش من عيوني .. وأبعثر جيت وصالك حبيبي لا تجيني قول .. وين أنت ؟ و أنا أجـي لـك أبيك تقول وين أنت ؟ .. وعلى عيوني أنا أسعى لـك وربي فوق روس الشوك .. لا أخلي القلب يمشي لك وأخلي ظلالي يسبقنـي .. قبـل يحضنـي منزالـك قضى دمعي من عيوني .. أبي من عينك أبكي لـك ابا نثر من ورا عيوني .. دمـوع عيـون ترحالـك وحتى الشوق من صبح .. الدرايش قام يهـدي لـك عصافير الرضى ترفـرف .. علـى بيبـان مدخالـك هنا ترمي صباح الخير .. قبل لا تروح وأدعي لـك وهنا تضوي مساء الخير .. في عيني مـن هلالـك أنا من الليل يقطفني .. شعوري لـك وأغنـي لـك أنا من الصبح يليّلني الحزن .. مـن لـون موالـك حبيبـي لا يبكيـك .. الفـراق ولا يـهـد حيـلـك أخاف الدمع من عينك .. يجفف صورتـي بـبالـك تعال وحـط فـي قلبـي .. همـوم الفرقـى وأشيلـك .. لأن القلب ما هو قلب .. إذا فـي نبضـه مـا شالـك قضى دمعي من عيوني .. أبي من عينك أبكي لـك أخاف أبكي على طيفك .. وأبعثر جيت وصالـك نكمل في الحلقة القادمـــــــــــــــــــــــة |
اخوي ابو فهد الله يصلحك حنا مرسلين الشباب في مهمة محدده ما قلنا لهم صيدو بنات صاحب العظمه في الغابه بس برافو عليكم عرفتوا تصيدوا يا وحوش.صتوا غزالتين ماهو الغزال الشارد اللي بعض الناس قاعد يجري وراه يعني ابي اسوي رياضه. سامع ياغدٍ مشرق هههههههههههههههههههههههه.
جميل يمك دروبي المقطع تقدر تنافسني ههههه ماخذ في نفسي مقلب. ابو فهد دائما ما تبهرنا بسردك الرائع للقصه. في شوق للقادم.اشواقي الحاره. |
يخرب بيت الحب شو بييذل
الله يهديك يابو فهد ماخليتني ادعوا احد للاسلام صرت رايح مع الشباب ادور حبيبه هههههههههههههههههههههههههه ان شاء الله اخليها تعتنق الدين الحنيف بس صبرك علي --------------------------------------------------- ابدااااع يابو فهد كالعاده سلمت وسلمت الانامل عذب القوافي وين حنا ووين انت مافيه اي مجال للمنافسه تحياتي لكم |
اقتباس:
:sm216: لدرجة هذه كارهني حرام عليك تفاءل بالخير الحين فيني وسوسه اخاف اسافر في الاجازه ويصير لي شي وتكون انت السبب وين بتروح من ضميرك ياظالم ههههههههه |
اقتباس:
ههههههههههههههههههههههههه اقول ياشباب اتركوا العفاشه وعاملوا البنات برقه يادفشين :sm144::sm144: انا ماازعل بس اتكرن شويه :sm233: |
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه يالهوي صار مسلسل مكسيكي او تركي ارجوا من البنات عدم متابعة هذه الحلقات ابو فهد ياويلك لو زوجة يمك دروبي بالمنتدى شفتوا الشباب يابنات عيونهم زائغه وين مايروحوا :sm144: |
الساعة الآن 12:37 PM بتوقيت الرياض |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. Designed & TranZ By
Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
دعم فني استضافه مواقع سيرفرات استضافة تعاون