إنصح ولا تفضح،إنتقد ولا تجرح؟عامل الشخص على حسب حاضِره ليس بماضيه وعلى عقله وليس عُمره،وإن لم تنفع أحد؟فلا تضُرّه .

كلُّ ألمٍ مع التَّقوى خيرٌ من الرَّاحة دُونها !

"على ماذا، ومن ماذا
تخافُ وربّك الله؟
وأنتَ بكل شاردةٍ وواردةٍ
من الأيّامِ.. تلقاه
متى من لطفهِ ألقاك؟
متى أحببته وجفاك؟
وهل جاوزت ما جاوزت
مما كان.. لولاه؟
لسوف يُجيب كلّ دُعاك
ويرفعُ عنكَ كـفَّ أساك
فما أشقاك
إذا استسلمتَ للدنيا
وللأوجاعِ..
ما أشقاك"

يا مَن لشَربةِ حوضه نشتاق ُ
و بـمدحه تـتـعطّرُ الأوراقُ

صلى عليك الله حتى تنتهي
أنوارُ نجمٍ في السماء بـَرَّاقُ

(إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا) .

إذا افتقدت الطريق الذي تشعر معه بدفء القرب من الله فهذا يعني أنك على حافة هاويةٍ من الضياع، فتوقف على الفور ولا تواصل السير في دروب الضياع حتى لا تنزلق قدمك في تلك الهاوية السحيقة، واستجمع قوى التوبة والإنابة إلى الله في قلبك لعلك تفلح في التماس الطريق نحو الله والجنة مجدداً، حيث به تكون النجاة ولا نجاة لك إلا به.

الحياه تحب من يحبها ..
والتعاطف أساس الأخلاق ..
والصدق لغة التفاهم !

ذكرت السعادة مرتين في القرآن، وكلها في الآخرة: "فمنهم شقيٌ وسعيد" "وأما الذين سُعدوا ففي الجنة" فدلَّ أن السعادة الحقيقية ليست في الدنيا..

لَا المَالُ يَبقَىٰ وَلَا الأروَاحُ خَالِدَةٌ
لَا شَيءَ يَبقَىٰ سِوَىٰ ذِكرَاكَ والأَثَرِ"

سيعوض الله توتر مشاعرك وأضطراب الامل بداخلك وسيمضي كل هذا الثقل الذي في قلبك .. إطمن ستُچبر"..!❤
ستبتسم لك الحياة فلا تقلق ولا تبالغ بحزنك عندما تمر بظروف صعبة..
ولا تفقد الأمل ، ولا تهمل صحتك فإن تعويضها صعب ..
لذلك توازن في تناولك للظروف