![]() |
الدعوة إلى الله..
طريق أوله عقبات.. وأوسطه سعادة روحية لا مثيل لها.. وآخره طريق محفوف بالورود يوصلك إلى الجنان "بإذن الله".. |
في زحمة الأعمال والتنظيم والنظام والجهد والتركيز...
تحتاج النفس إلى ساعات للراحة والهدوء والاسترخاء والتأمل.. وفي بعض الأحيان عندما تكون النفس كسولة وفارغة وقد أصابها بعض الملل والخمول... تحتاج إلى ساعات للتنظيم والنظام والعمل الدؤوب النافع والنشاط المستمر.. وبين تلك وتلك وقفات تنعش النفس وتعيد لها حيويتها ونشاطها، فتكون النفس مرنة، لا متقلصة تماماً ولا متمددة تماماً وإنما قابلة للتقلص والتمدد. |
للأحزان أيام وتنقضي..!!
وللأفراح أيام وتنقضي .. !! لكن.. إلى متى وأنت لا تراقب أفعالك! لتحصل على ما تريد.. وتختم لك بخاتمة حسنة.. قبل خطف روحك في ثوان معدودة! |
الحياة دروس ، لكن ليست دروس فحسب..
بل دروس نأخذ منها العبرة لنصحح بها مسيرتنا في المستقبل. |
في كثير من الأحيان عندما أشتاق لشيء ما ..
تختلط فيَّ مشاعر من حزن وفرح وشعور بالبكاء، وأحاسيس تلجمني لا أعلم كيف أعبر عنها أشعر بأني حائرا! ربما لظروف خاصة! لا أعلم.. لكن الأحداث المتتابعة والمتنوعة في وقت معين ووقت قصير، تسبب لي أكبر قدر من الحيرة والاضطراب.. والتفكير له دورة الذي لا يغفل فهو أمر طبيعي تجاه تلك الأحداث التي تدافعت عليَّ في وقت قياسي.. فالله المستعان. |
خالط الناس من غير كثرة..
ولا تفوتك دروس الحياة.. فقد يعطيك درس الساعة من اليوم كدرس سنة كاملة. |
علمتني الأيام بأن أحفظ كلماتي في دفاتر المواساة.. لتكون عوناً لي بعد الله عندما لا أجد صديقاً وفياً يواسيني في أشد أزماتي..
|
العاقل الناجح من يحول سقطاته إلى وثبات تقود للنجاح..
تختصر له طريق الفوز والظفر بتلك التجارب؛ لا أن يعتبرها عقبات تؤدي به إلى طريق الفشل! فشتان ما بين الطريقين. |
الحياة بستان تجارب..
فإذا صبرنا وعملنا بجد رأينا نتائج أعمالنا نــاضجة مبـهجة، وإذا استعجلـنـا الجـنـي.. فقد خسرنــــا بعض المـــيزات المهمة.. فليس لنا غيــر الصــبر والاستــعانـة باللــه تعــالـى |
الغفلة داء استشرى في كثير من عباد الله نسأل الله السلامة..
فمنهم من هو قصير وقد سيطر على فكره أن يبحث عن شيئ يطيله! ومنهم من يجعل شغله الشاغل جمع الأموال! ومنهم من همه التقليعات فيطبق ما استجد منها وإن كانت لا تتفق مع دينه! فنقول لهم كما قيل: لا خير في حسن الجسوم وطولها ** إذا لم يزن حسن الجسوم عقول وخير من ذلك قوله تعالى: { وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون } وليس لينشغلون بأمور وتوافه الدنيا.. فما هي إلا طريق للآخرة.. { وكلهم آتيه يوم القيامة فرداً } فالحساب يؤمئذٍ لا مناص عنه. نسأل الله التوفيق والإعانة. |
الساعة الآن 04:13 AM بتوقيت الرياض |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. Designed & TranZ By
Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
دعم فني استضافه مواقع سيرفرات استضافة تعاون