شها ب الليل

















شهاب الليل
شرفتنى بحضورك


لك الد

علمنى

هذا النابض بين ضلوعي
الى متى سينتظر قدومك

من اطفا بريق الشوق في عيوني
ومن لون ايامي بلون رمادى باهت سواك

علمني

بعد كل ذلك
كيف اسامحك

حُلمٌ يُعآنِقُنيْ ؛ أنْ أطِيرَ مَعْ آلطّيُورِ آلرّآحِلَة وأهَآجِرْ لِ عآلَمٍ لآ أنِينَ فيِهِ ولآ حَنينْ ..!
عَلْمُنٌي‘ هَلُ ‘مْمَكْن، تٌحَقُيقَه‘‘ ..!

علمني

الم تعد تذكر تلك الامسيه
الم تعد تحفل بحروفي

تصبح الأشياء موجعه أكثر حينما لا تستطيع التحدث عنها مع أي أحد أبداً !
علمني ياوجعي!