منتديات وهج الذكرى

منتديات وهج الذكرى (https://www.wahjj.com/vb/index.php)
-   ❦ وهـج القصص والخيال ❦ ❧ (https://www.wahjj.com/vb/forumdisplay.php?f=14)
-   -   الحياة :ليست كما تبدو دائما فلا تتسرع في اتخاذ القرارات ... (https://www.wahjj.com/vb/showthread.php?t=12184)

ناصر الجزائري 06-11-2014 07:20 PM

الحياة :ليست كما تبدو دائما فلا تتسرع في اتخاذ القرارات ...
 


السلام عليكم

هنا ساحاول جمع مجموعة من قصص ومواقف جد رائعة

ومؤثرة

وبها عبرة اروع


وطبعا

مرحبا بكل من يثري الموضوع بكل ما يحمل نفس العبرة.


-----------



جلست فتاه شابة في مقهى
بانتظار خطيبها الذي اتفق معها إن يلاقيها بعد انتهاء العمل
_ارتشفت الشاي ....وجالت نظرها في المكان فرات شاب ينظر إليها ويبتسم
...
لم تعره إي انتباها" واستمرت في شرب الشاي ..
بعد دقائق اختلست نظرة بطرف عينيها إلى حيث يجلس الشاب فرأته ما زال ينظر إليها وبنفس الابتسامة !!!
تضايقت جدا" من هذه الوقاحة وعندما جاء خطيبها أخبرته ...
ونهض الخطيب واتجه نحو الشاب ولكمه لكمه قويه في وجهه إطاحته أرضا" !
نظرت الفتاه نظرة إعجاب إلى رجولة خطيبها ودفاعه عنها في مقابل نظرات الشاب الوقحة ...
وخرجا من المقهى يدا" بيد .....
بعد لحظات نهض الشاب بمساعدة النادل ووضع نظارته السوداء على عينيه ورفع عصاه !!!! وتحسس طريقه إلى خارج المقهى (انه اعمي )
الحياة :ليست كما تبدو دائما
فلا تتسرع في اتخاذ القرارات ...

مي محمد 06-11-2014 10:18 PM

نعم اخي كنت ساتسائل لماذا لم يساله لم ينظر اليها الرجولة لا تعني ابدا التسرع بالاحكام الرجولة تعني العقل

ناصر الجزائري 06-12-2014 12:11 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مي محمد (المشاركة 294811)
نعم اخي كنت ساتسائل لماذا لم يساله لم ينظر اليها الرجولة لا تعني ابدا التسرع بالاحكام الرجولة تعني العقل

معك حق مي

تلك نتيجة التسرع

والحكم بسرعة


شاكر لك وجودك البهي

ناصر الجزائري 06-12-2014 12:11 AM

رجل عجوز كان جالسا مع
ابن له يبلغ من العمر 25 سنة في
القطار. وبدا الكثير من البهجة والفضول
على وجه الشاب الذي كان يجلس بجانب النافذة.

اخرج يديه من النافذة وشعر بمرور الهواء
وصرخ "أبي انظر جميع الأشجار تسير ورائنا"!!
...
فتبسم الرجل العجوز متماشياً مع فرحة إبنه.

وكان يجلس بجانبهم زوجان ويستمعون
إلى ما يدور من حديث بين الأب وابنه، وشعروا
بقليل من الإحراج فكيف يتصرف
شاب في عمر 25 سنة كالطفل!!

فجأة صرخ الشاب مرة أخرى:
"أبي، انظر إلى البركة وما فيها من حيوانات،
أنظر..الغيوم تسير مع القطار".. واستمر تعجب الزوجين
من حديث الشاب مرة أخرى.

ثم بدأ هطول الامطار، وقطرات الماء تتساقط
على يد الشاب، الذي إمتلأ وجهه بالسعادة وصرخ مرة أخرى
: "أبي إنها تمطر، والماء لمس يدي، انظر يا أبي".

وفي هذه اللحظة لم يستطع الزوجان
السكوت وسألوا الرجل العجوز: "لماذا لا تقوم بزيارة
الطبيب والحصول على علاج لإبنك؟"

هنا قال الرجل العجوز:" إننا قادمون
من المستشفى حيث أن إبني قد أصبح
بصيراً لاول مرة في حياته".

تذكر دائماً:

"لا تستخلص النتائج حتى تعرف كل الحقائق"

مي محمد 06-12-2014 12:38 AM

يا الله دائما الحكم قبل السؤال شئ صعب انتظر البقية

وليد الحيالي 06-12-2014 12:56 AM

أخي ناصر

موضوع جميل

وقصص مؤثرة

يجب عدم التسرع في أتخاد اي قرار ألآ بعد ألتاكد من نتائجه

بارك الله فيك أخي ناصر

ناصر الجزائري 06-12-2014 01:32 AM

وفيك بارك الله اخي وليد

أهلا بك وبحضورك الجميل

ناصر الجزائري 06-14-2014 01:25 PM

قصة جميلة جدا جدا:
دخل الطبيب الجراح للمستشفى بعد أن تم استدعاؤه لإجراء عملية فورية لأحد المرضى
وقبل أن يدخل غرفة العمليات واجهه والد المريض وصرخ في وجهه : لم التأخر؟ إن حياة ابني في خطر؟ أليس لديك إحساس ؟
فابتسم الطبيب ابتسامة فاترة وقال : أرجو أن تهدأ وتد
عني أقوم بعملي ، وكن على ثقة أن ابنك في رعاية الله.
...
فرد الأب : ما أبردك يا أخي! لو كانت حياة ابنك على المحك هل كنت ستهدأ؟ ما أسهل موعظة الآخرين؟.
تركه ال...طبيب ودخل غرفة العمليات ، ثم خرج بعد ساعتين على عجل وقال لوالد المريض: لقد نجحت العملية ، والحمد لله ، وابنك بخير ، واعذرني فأنا على موعد آخر.
ثم غادر دون أن يحاول سماع أي سؤال من والد المريض.
ولما خرجت الممرضة سألها الأب: ما بال هذا الطبيب المغرور؟ فقالت: لقد توفي ولده في حادث سيارة ، ومع ذلك فقد لبى الاستدعاء عندما علم بالحالة الحرجة لولدك!
وبعد أن أنقذ حياة ولدك كان عليه أن يسرع ليحضر دفن ولده.
"هناك قلوبٌ تتألم ولا تتكلم"
”فلا تحكم على شيء قبل أن تعلم

مي محمد 06-14-2014 01:33 PM

اقشعر بني اقسم من تلك القصة رائعة

ناصر الجزائري 06-16-2014 01:55 AM

وجودك اروع مي

شكرا ع المتابعة

ناصر الجزائري 06-16-2014 01:56 AM

تزوجت فتاة...
وذهبت للعيش مع زوجها وحماتها
.. وبعد وقت قصير اكتشفت أنها لا تستطيع التعامل مع. حماتها ، فقد كانت الأخيرة تنتقدها و تثير غضبها.. ولم يتوقفا يوما عن الجدال والصراخ،
كان الزوج بدوره يعانى أحزاناً ومشقة.. ولم يعد في استطاعة الزوجة التحمل أكثر..
قررت أن تفعل شيئا .. فذهبت ( لصيدلي ). صديق عائلتها..شرحت له الوضع بالتفصيل وسألته أن يمدها ببعض العقاقير السامة حتى تتخلص من حماتها إلى الأبد..
فكر الصيدلي ثم دخل غرفة التحضير دقائق ثم خرج ومعه زجاجة صغير مزودة بقطارة وقال : ليس من الحكمة أن تستخدمي سما سريعَ المفعول وإلا ثارت حولك الشكوك، لذا سأعطيك هذا العقار الذي يعمل تدريجيا وببطء ،
وعليك أن تجهزي لها كل يومين طعاما من الدجاج أو اللحم وتضعين عليه نقاط من هذا السم بالقطارة ، وفى هذه الأثناء عامليها بلطف وتودد ..
لا تتشاجري معها أبدا مهما كانت الظروف.. عامليها كما لو كانت امك حتى إذا انقضت أيام عمرها لم يشك فيك أحد..
سعدت الزوجة بهذا الحل وأسرعت إلى المنزل لتبدأ التنفيذ على الفور ..
مضت الأيام والشهور وهى تحرص على التنفيذ بكل دقة وتذكر دائما ما قاله الطبيب لعدم الاشتباه، فتحكمت في طباعها وأطاعت حماتها وعاملتها كما لو كانت أمها..
بعد ستة أشهر تغير جو الأسرة تماما، مارست الزوجة تحكمها في طباعها بقوة وإصرار، نشأ جو من الحب والصداقة بينها وبين حماتها التي تغيرت هي الأخرى وصارت كالأم الحنون لزوجة ابنها..أصبح الزوج سعيدا بما طرأ على جو الأسرة وهو يلاحظ كل ما يحدث..
بعد هذه المدة ذهبت الزوجة للصيدلي ولكن هذه المرة لتقول له: من فضلك ساعدني لأمنع السم من قتل حماتي ، فقد صارت جدا لطيفة وأنا أحبها الآن مثل أمي.، أرجوك لا أريدها أن تموت..
ابتسم الصيدلي وهز رأسه وقال يا بنيتي:
أنا لم أعطك سما قط ،
لقد كان المحلول الذي بالزجاجة ماء !
.أما السم الذى أوشك أن يقتلك فقد كان قابعا في عقلك ، والآن تأكدت والحمد لله أنك برئتِ منه !
عامل الناس بمثل ما تحب ان يعاملوك به ...وادفع بالتي هي أحسن..
وسايس الناس بالمعروف.. ولا تتسرع بالاحكام
قطرات الماء العذب تفجرا صخرا
والكلمة الطيبة الحلوة تفتح قلبا عاصيا
فقولا له قولا لينا لعله يتذكر او يخشى
علاقاتنا البشرية ..
لا يخلو الواحد منا من أشواك تُحيط به و بغيره ، و لكن لن يحصل على الدفء ما لم يحتمل وخزات الشوك و الألم ..
لذا .. :
• من ابتغى صديقاً بلا عيب ، عاش وحيداً
• من ابتغى زوجةً بلا نقص ، عاش أعزباً
• من ابتغى حبيباً بدون مشاكل ، عاش باحثاً
• من ابتغى قريباً كاملاً ، عاش قاطعاً لرحمه!
فـ لنتحمل وخزات الآخرين حتى نعيد التوازن إلى حياتنا.

مي محمد 06-16-2014 02:18 AM

رائعة يا غالي اتابعك

ناصر الجزائري 06-28-2014 02:54 AM

شكرا مي

ناصر الجزائري 06-28-2014 02:56 AM

http://www.wahjj.com/up/viewimages/8c14dea9be.jpg
سأل المعلم تلميذه : ماذا تعمل والدتك ؟
صمت التلميذ ولم يُجب .
فسأله المعلم مرةً أُخرى: ماذا تعمل والدتك يافلان ؟
فاكتفى التلميذ بالصمت ولم يجب !
صرخ المعلم في وجهه أمام التلاميذ وقآل : يا غبي الا تعرف ماذا تعمل والدتك ؟!
رفع التلميذ رآسه وقآل: بلــى !
إنها نآئمة في قبرها (
آحيآناً نتسرع في كلِمآتنآ ونتوصل للجرح
ولآنعرف سبب هدووء الآشخآص وصمتهِم
من وصل إلى حآلة الصمت فهو مكتفيٍ تمآماً وعآجز آن يتحدث!!
فلا تتسرع في الحكم علي الاخرين قبل التأكد مما بداخلهم

مي محمد 06-28-2014 08:04 AM

يا الله و حتى و ان لم يجب لا يجب لا ينبغي على المعلم فعل ذا

ناصر الجزائري 06-28-2014 04:32 PM

شفتي مي ؟؟

الله يهدي ما خلق

سعيد جدا لمتابعتك الموضوع .

ناصر الجزائري 07-07-2014 12:45 AM

ســألت الــمعلمة طــالب الــصف الأول: لــو أعــطيتك تــفاحة وتـــفاحة وتـــفاحة، كـــم يــصبح عــدد الـــتفاحات لـــديك؟



أجــاب الــطالب بـــثقة: أربـــع تـــفاحات

!

كـــررت الــمعلمة الـــسؤال ظــنا مـــنها أن الــطفل لـــم يـــسمعها جـــيدا. فـــكر الــطفل قــليلا وأعـــاد الـــحساب عـــلى



يـــديه الـــصغيرتين بـــاحثا عـــن إجـــابة أخــرى. ولــكنه لـــم يـــجد ســوى نـــفس الإجـــابة فـــأجاب بـــتردد هـــذه الـــمرة: أربـــعة.

ظــهر الإحـــباط عـــلى وجـــه الـــمعلمة ولـــكنها لـــم تـــيأس فـــسألته هـــذه الـــمرة عـــن الـــبرتقال حـــيث أنـــها تــعلم بـــحبه

للـــبرتقال، قـــالت: لـــو أعـــطيتك بـــرتقالة وبـــرتقالة وبـــرتقالة، كـــم يـــصبح عـــدد الـــبرتقالات مـــعك؟

أجـــاب الـــطفل: ثـــلاث بـــرتقالات..

فـــتشجعت الـــمعلمة وســـألت الـــطالب مـــن جـــديد عـــن الـــتفاحات فــأجاب مـــجددا: أربـــع تـــفاحات!

عـــندها صـــرخت بـــوجهه: ولـــكن مـــا الـــفرق؟

أجـــاب الــطفل بـــصوت الـــخائف: لانـــني أحـــمل واحـــدة مـــعي فـــي الـــحقيبة !

الـــمغزى: عـــندما يـــعطيك احــدهم اجـــابة تـــختلف عـــما تـــتوقعه فـــلا تـــحكم عـــلي انــها اجـــابة خـــاطئة.

لـــربما كـــانت هـــناك زاويــــة لـــم تـــأخذها بـــعين الاعـــتبار، يــــجب عـــليك ان تـــصغي جـــيدا كـــي تـــفهم، وألا تـــصغي

وانـــت تـــحمل فـــكرة او انـــطباع مــــعد مـــسبقا..

ناصر الجزائري 07-15-2014 03:21 AM

قصة قصيره وجميله سوف تحزن في بدايتها وتفرح في نهايتها
قصة من مذكرات السلطان مراد الرابع ..
يقول أنه حصل له في هذه الليلة ضيق شديد ﻻيعلم سببه فنادى لرئيس حرسه وأخبره وكان من عادته تفقد الرعية متخفيا ..
فقال لنخرج نتمشى قليلا بين الناس
فساروا حتى وصلوا حارة متطرفة فوجد رجلا مرميا على اﻷرض فحركه السلطان فإذا هو ميت والناس تمر من حوله ﻻ أحد يهتم فنادى عليهم تعالوا وهم ﻻ يعرفونه .. قالوا ماذا تريد ؟
قال : لماذا هذا الرجل ميت وﻻ أحد يحمله من هو ؟ وأين أهله ؟
قالوا هذا فلان الزنديق شارب الخمر وزاني ..
قال آليس هو من أمة محمد عليه الصلاة والسلام .. ؟
فاحملوه معي إلى بيته ففعلوا ..
ولما رأته زوجته أخذت تبكي وذهب الناس وبقي السلطان ورئيس
الناس تقول عنه كذا وكذا حتى أنهم لم يكترثوا لموته ؟
قالت : كنت أتوقع هذا ..
إن زوجي كان يذهب كل ليلة للخمارة يشتري ما استطاع من الخمر ثم يحضره للبيت ويصبه في المرحاض ويقول أخفف عن المسلمين ..
وكان يذهب إلى من تفعل الفاحشة يعطيها المال ويقول هذه الليلة على حسابي اغلقي بابك حتى الصباح ويرجع يقول الحمد لله خففت عنها وعن شباب المسلمين الليلة !!!!!
فكان الناس يشاهدونه يشتري الخمر ويدخل على المرأة فيتكلمون فيه ..
وقلت له مرة إنك لومت لن تجد من يغسلك ويصلي عليك ويدفنك من المسلمين .. فضحك وقال ﻻتخافي سيصلي علي سلطان المسلمين والعلماء والاوليااء ..
فبكى السلطان مراد وقال : صدق والله أنا السلطان مراد وغدا نغسله ونصلي عليه وندفنه ..
وكان كذالك فشهد جنازته مع السلطان العلماء والمشايخ والناس ..
سُبحاان ٱلَلَـٌّھ .. نحكم ع النااس بَــما نراه ونسمعه من الآخرين .. ولو كناا نعلم خفايا قلوبهم لـــخرست ألسنتناا

مي محمد 07-15-2014 03:25 AM

قراتها من قبل و لكنها ايضا تحمل معنى رائع شكرا لك اخي

ناصر الجزائري 07-15-2014 03:27 AM

العفو مي

أنا ايضا مرت على القصة وارتأيت أن مكانها هنا

شكرا مي :)

ناصر الجزائري 07-21-2014 03:57 AM

نواصل

ودائما مع الدعوة الى عدم الحكم المسبق على الغير


.


كان هناك رجل يرعى أمه و زوجته و ذريته ،
وكان يعمل خادماً لدى أحدهم ،
مخلصاً في عمله ويؤديه على أكمل وجه ،
إلا أنه ذات يوم تغيب عن العمل ..
فقال سيده في نفسه : " لابد أن أعطيه ديناراً زيادة حتى لا يتغيب عن العمل
فبالتأكيد لم يغيب إلا طمعاً في زيادة راتبه " وبالفعل حين حضر ثاني يوم أعطاه راتبه و زاد عليه الدينار ..
لم يتكلم العامل و لم يسأل سيده .. عن سبب الزيادة ،
وبعد فترة غاب العامل مرة أخرى ، فغضب سيده غضباً شديداً وقال : " سأنقص الدينار الذي زدته. "
و أنقصه .. و لم يتكلم العامل و لم يسأله .. فاستغرب سيده مِنْ ردة فعله ،
فقال له : زدتك لم تتكلم ، و انقصتك و لم تتكلم .
فقال العامل : عندما غبت المرة الأولى رزقني الله مولوداً .. ولذلك غبت فحين كافأتني بالزيادة ، قلت هذا رزق مولودي قد جاء معه ،
و حين غبت المرة الثانية ماتت أمي ، و عندما أنقصت الدينار قلت هذا رزقها قد ذهب بذهابها ما أجملها مِنْ أرواح تقنع و ترضى بما وهبها إياه الرحمن ، و تترفع عن نسب ما يأتيها مِنْ زيادة في الرزق أو نقصان إلى الإنسان.

مي محمد 07-23-2014 09:37 AM

يا الله رائعة جدا اخي اللهم ارزقنا القناعة مازلت اتابع

ناصر الجزائري 07-30-2014 01:58 AM

امين يا رب العالمين

سعيد بمتابعتك مي

.

.

طفل صغير بيسأل أبوه عن دخله فدار بينهم الحوار ده:
الإبن: بابا ممكن أعرف انت بتاخد كام في الساعة؟
الأب: ده مش شغلك، ليه بتسأل الأسئلة دي؟!
الإبن: أنا بس عايز اعرف، والنبي قوللي بتاخد كام في الساعة؟
الأب: لو لازم تعرف.. باخد 100 جنيه في الساعة..
الإبن: (وهو باصص في الأرض بحزن) بابا ممكن تسلفني 50 جنيه؟
الأب: (بعصبية) إنت لو بتسأل السؤال ده عشان في الأخر تطلب مني فلوس بالطريقة دي عشان تروح تشتري لعبة ساذجة ملهاش معنى فا اتفضل ادخل اوضتك.
دخل الإبن الأوضة وقعد الأب متعصب شوية ولما بدأ يفكر ان ابنه ممكن يكون فعلا محتاج الفلوس في حاجة تانية.. راح له الأوضة.
الأب: صاحي؟
الإبن: اه يا بابا..
الأب: امسك الخمسين جنيه اهي..
الإبن بفرحة طلع فلوس من تحت المخدة و زود عليهم الخمسين جنيه..
الأب: (بعصبية) طب طلبت فلوس ليه وانت معاك؟
الإبن: الفلوس اللي معايا ماكنتش كفاية.. دلوقتي أنا معايا 100 جنيه وعايز أشتري ساعة منك تيجي بكرة بدري تلعب معايا..
أكيد هتتخيلوا موقف ومشاعر الأب ساعتها....

مي محمد 07-30-2014 09:06 AM

يا الله رائعة جدا كما انها باللهجة المصرية
مازلت اتابعك اخي

ناصر الجزائري 08-25-2014 07:39 PM

ممتن على متابعتك مي

نواصل


*

*


كان هناك توأمين احدهما متفائل و اﻻخر
متشائم
احضر اﻻبوين افضل الهدايا و اغﻼها
للمتشائم فى محاولة ﻻسعاده
بينما احضرا صندوق ملىء بالعلف للطفل
اﻻخر
" في يوم عيد ميﻼدهما, كان كل منهما
في غرفة منفصلة كي يفتحا الهدايا
عندما اختلسا النظر ليريا
ردة فعل كل طفل على ما تلقاه من
هدايا ..
المتشائم سمعاه يشتكي بصوتٍ عالٍ:
أنا ﻻ أحب لون هذا الحاسوب وأنا على
يقين أنه سوف ينكسر.
أنا ﻻ أحب هذه اللعبة.. أنا أعرف شخصاً
لديه سيارة لعبة أكبر من هذه..
ومشى الوالدان على أطراف أصابع القدم
واختلسا النظر ..
ورأيا المتفائل الصغير وهو يلقي بالعلف
في الهواء بطريقة مرحة ومضحكة,
ويضحك بصوت عالى ويقول:
" إنكما ﻻ تستطيعان خداعي,
من أين لكما بهذا العلف,
ﻻ بد أن يكون هناك حصان صغير في
انتظاري"!
*من الممكن ان تمتلك كل شىء و لكن
لن تشعر بالسعادة اﻻ بالتفاؤل
*يمكنك اسعاد نفسك و ان كنت ﻻ تملك
اﻻ القليل
تفاءلوا بالخير تجدوه :)

ناصر الجزائري 09-15-2014 08:14 PM

رجل فقير في وظيفة متواضعة ، فوجئ
يوما بوالد زوجته يقول له :
” اتقِ الله يافﻼن وأشترى لزوجتك بعض
الخبز والجبن والفول وﻻ تكثر
عليها اللحم فقد ملت من اكل الدهن
واللحم والفاكهة.”
يقول الرجل فتحت فمي ولم أدري ما
أجاوب فلم افهم ماذا قال وماذا
يقصد حتى قابلت زوجتي وسالتها فكانت
المفآجأة التي حركت اﻷرض
من تحت اقدامي.
لقد كانت زوجته كلما تذهب الى أهلها
ويقدمون لها اللحم والطبخ
الدسم والفاكهة كانت تقول ﻻ أريده فقد
مللته وﻻ تأكل شيئا منه وتقول
ان زوجها ﻻيحرمها من شيئ منه بل انه
أكثر عليها منه حتى مللت من
اللحم والفاكهة لكنها تشتهي الجبنة
والفول
وماشابهها فهو ﻻيحضره لها.
بينما الحقيقة أنها في بيت زوجها لم تكن
ترى اللحم اﻻ في الشهر
والشهرين مره وكان أغلب أكلها من
الجبنة الحامضة والخبز ، فلم يكن
الرجل يملك مايسد جوعه وﻻ جوع زوجته
لكن الزوجة الصالحة أرادت أن
ترفع زوجها عند اهلها وتجعله كبيرا في
اعينهم.
كانت تتحمل الجوع والحرمان وﻻ ترضى
ان يعيره احد بفقره وحاجته بل
كانت تصبره وتشد من أزره وتذكره
بموعود الله له إن صبر
نعم الزوجة الصالحة الصابرة
البيوت ; ليس أساسها اﻹسمنت أو الحجر ..
بل المرأة الصالحة.

مي محمد 09-29-2014 07:38 AM

نعم اخي عذرا على تاخيري كم هو جميل التفاؤل

مي محمد 09-29-2014 07:39 AM

نعم اخي اظنني كتبت تلك القصة بموضوع اسمه الزوجة الصالحة لا اعلم ان كان هنا ام بمكان اخر
لكن احببتها كثيرا


الساعة الآن 02:22 PM بتوقيت الرياض

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. Designed & TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
دعم فني استضافه مواقع سيرفرات استضافة تعاون