مازال مصرا على ان يقول احبك بقلمي
 

بداية القصة
http://cdn.top4top.net/i_48fc4a8b381.jpg
كمعظم قصص حب هذا الزمن
يلتقي بفتاة و يعاملها بكل رقة
و بكل مرة يزيل عنها جزء من خجلها
حتى تنسى انه غريب عنها
تعامله كزوج لها
فتتكلم معه بكل شئ
متعدية الخطوط الحمراء و هل هناك خطوط مراء بالحب؟
http://cdn.top4top.net/i_ab2349c3371.jpg
ياتي يوم تستقبل فيه رسالة منه
عذرا لا يمكن ان تكوني لي زوجة فكيف اؤمنك على نفسي و عرضي
فتجبه الم تكن انت من كشف سدار خجلي
الم تكن انت من اعطاني الامل و الورود اانت ام شخص سواك
http://cdn.top4top.net/i_9fb10af1081.jpg
يطلب منها ان يراها
فيقل لها هلا عودتي الى الله
انسيني يا بنت الحلال
http://cdn.top4top.net/i_248c0242941.jpg
تمشي الفتاة و الدموع على وجهها
فيمر اسبوع يتصل بها
عذرا حبيبتي فانا كنت منزعج قليلا
اريدك معي
http://cdn.top4top.net/i_a1507c2c0f1.jpg
تستبدل الفتاة حزنها بفرحا
ربما انتصرت على نفسها
و لكنه كلما كانت بمشكلة وجدته بعيدا
حتى جاء يوم قال لها عذرا وجودك ليس سوى حضن ارتاح فيه

تعليقي على تلك القصة
هي حقيقية و ليست من وحي الخيال لا اعلم من اخطا بحقها اكثر هي ام هو لكنها جعلت من نفسها ضحية

تسلمي ريماس