![]() |
وصية ابو بكر لقائد جيشه
http://anfas1m.com/vb/images/myframes/7_cul.gif
عندما وجَّهَ الخليفةُ أبو بكرٍ الصدّيقُ رضي الله عنه أسامةَ بنَ زَيْدٍ رضي الله عنهما قائدَ جيشِه إلى بلادِ الشامِ، نادى في الجيش: ((أيُّها الناسُ ! قِفُوا أُوْصِكُمْ بعَشْرٍ، فاحْفَظُوها عنّي: لا تخونُوا، ولا تَغُلُّوا، ولا تُمثِّلوا، ولا تقتُلُوا طفلاً صغيراً، ولا شيخاً كبيراً، ولا امرأة، ولا تَعْقِروا نخلاً ولا تُحْرِقُوه، ولا تَقْطَعوا شَجَرَةً مُثْمِرَةً، ولا تَذْبَحُوا شاةً ولا بقرةً ولا بعيراً إلا لَمأكَلَةٍ. وسوفَ تمرُّونَ بأقوامٍ قد فرَّغُوا أنفسَهم في الصَّوامعِ، فدعوهمْ وما فرّغُوا أنفسَهم له، وسوف تَقْدَمُون على قومٍ يأتونكم بآنيةٍ فيها ألوانُ الطعامِ، فإذا أكلْتُمْ منها شيئاً بعدَ شيءٍ، فاذكُروا اسمَ اللهِ عليها..)). اسامة بن زيد. 3) صحابي جليل، ولد بمكة المكرمة سنة سبع قبل الهجرة، ونشأ على الإسلام، وكان الرسول الكريم يحبه حباً جماً كأنه ولده. هاجر إلى المدينة المنورة، وجعله الرسول الكريم أميراً على الجيش قبل أن يبلغ العشرين من عمره، وكان قائداً مظفراً، توفي عام 54 هـ. |
اثابك الله الاجروالثواب وجزيت خيرا وجعله في ميزان حسناتك |
لآحَرمَك ألمَولَىَ مِن آلثَوَآب ولآ حًرِمنَآ مِنك
لِ عبقِ آنفَآسك هُنَآ ثَنآئآت ألشُكر وَ آلتقدِير وَ عَنَآقِيدْ مِن ألفُل وَآليَآسمِينْ تَعَآنقُك َ , ’ |
جزاك الفردوس الأعلى من الجنــــــــــان
لروعة طرحك القيم والمفيد دمت بطاعة الله |
،/
طَرحْ رآئع رَبِي يِعْطِيكْ ـاَلفْ عَافْيَةْ سَلمت وَ سلمتْ يمْنَاكْ ..لْرَوعَة طَرحُكْ العُطْر ,’ لِرُوحكْ وَردْ..؛’ ؛/ |
الساعة الآن 10:43 PM بتوقيت الرياض |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. Designed & TranZ By
Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
دعم فني استضافه مواقع سيرفرات استضافة تعاون