ما أحوجنا إلى الصدق في القول والعمل واستواء الظاهر والباطن أمام أنفسنا وأمام ربنا وأمام الناس وما أقلّ الصادقين الصادقين!
ليست القضية قضية معرفة وبيان فحسب أخي شمس الأصيل..إذا لم تسبق إلى العمل بما تدعو إليه فلن يكون لكلامك المنفصل
عن الفعل أي تأثير والأهم أخي الكريم كيف توقد شُعلة التغيير في النفوس إذا كانت جوانحك لا تنطوي إلا على رماد ؟!
لكن إذا كانت روحك تتجلى في كلماتك بصدق وإخلاص وعمق وجداني
فهي صادقة ولن تفقد ما فيها من الحرارة والتأثير
لك الشكر الكثير أخي شمس الاصيل
مودتي