شكراً: 0

تم شكره مرة واحدة في مشاركة واحدة

السلام عليكم اختى الكريمة
فى واقع الامر ان التاريخ منذ بدء الخليقة
وحتى بعثة النبى صلى الله عليه وسلم
وبخاصة اسماء الانبياء وتاريخهم مصدرة الوحيد
هو التوراة التى بأيدى اليهود وهى محرفة بنص
القران العظيم وقول الرسول الكريم صلوات ربى وسلامة علية
اختلط فيها الحق بالباطل فلا ندرى ماهو منقول لنا ايهما
لى ملاحظات اختى الكريمة
الأولى أن اسم موسى علية السلام باللغة المصرية القديمة
ينقسم الى قسمين (مو) (سا) وتعنى الماء والشجر
حيث ان موسى علية السلام قد سماة ال فرعون لما وجدوة
فى التابوت فى النهر بين الشجر
الثانية ان صهر موسى ليس هو النبى شعيب علية السلام
لعدة ادلة من القرأن والسنه والعقل منهاان اللة اهلك قوم
شعيب الذين كفروا ولو كان الرجل الصالح هو شعيب
لكان الرعاه من الذين امنوا به وفعلهم بعدم سقيهم لبنتية
يدل على خبثهم وعدم توقيرهم لة
الثالثه هى أن ألأنبياء وجدوا ووجدت أسمائهم قبل اللغه
ألإنجليزيه التى تفرعت عن اللاتينيه والتى تستخدمينها كثيرا
فى تفسير أسماء ألأنبياء عليهم السلام
رابعا هناك أشياء العلم بها لايفيد والجهل بها لايضر ومنها معانى
هذه ألأسماء فلن تزيد حسناتى بعلم كهذا ولن يعاقبنى الله على جهلى بها
فيجب علينا ان لانصدق او نكذب مانقل عن اهل الكتاب
جزاك الله خيرا دمت بخير