لا تكون الحكمة المثلى إلا مع العلم والفهم والفكر والتحرر من سلطان الغرائز والأهواء
وسلطان الرغبة والرهبة وعندها يستطيع الإنسان أن يكون حكيما ، يرى جوهر الأمور
وينفذ إلى الصواب ووجوه المصالح الحقيقية لا الزائفة المستمرّة لا الموقتة
فيضع الأمور في مواضعها بمعرفته ووعيه ، ويحسن التصرف بفطنته ....
جزاك الله خير يمك دروبي
وجعله في موازين حسناتك
أنار الله قلبك بالإيمان وطاعة الرحمن
دمت بحفظ الرحمن