03-15-2012
|
#3
|
شموخ فى زمن الانكسار
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 47
|
تاريخ التسجيل : Jul 2010
|
أخر زيارة : 05-17-2024 (01:17 AM)
|
المشاركات :
4,474 [
+
] |
التقييم : 189859
|
الجنس ~
|
MMS ~
|
|
لوني المفضل : Darkred
|
شكراً: 244
تم شكره 157 مرة في 126 مشاركة
|
تصريحات الضعفاء دائماً فخير وسيلة للدفاع الهجوم
فشار الضبع لايهدد بلسانة لكنة مستند الى قوى خارجية تدعمة وتجعلة يدلى بتصريحاتة هذة بكل ثقة ونحن نعلم من يساندة من الشيوعيين والشيعة احزابة وحلفائة النصيرى الافاق .
ان كان يهدد خوفاً على السلطة والجاة والمال والكرسى فهناك من تلك الدول التى توعدها تعشق الجهاد والشهادة وشتان بين القوتين ولاسبيل للمقارنة .
خاسر من يقاتل ضد من قاتل لتكون كلمة الله هى العليا وخاسر من يقف امام طوفان غضب الشعوب التى سئمت رداء الخزى والعار والذل لاغالب امام قدرة الله ولن يقف بوجة الحق القوى العظما ولا اسلحة الدمار الشامل .
هو ادرى بحجمة وضعفة الان وماهو الا تخبط لتضرب ايران ضربتها بالخليج تحت غطاء منة وستار ولا استبعد ان ينفر هذا الفأر الى ايران او دول التحالف ان لم ينحر على يد الجيش الحر السورى ويسحل بشوارع درعا او حمص او تطهر حماة ارضها من عار والدة والمذبحة التى مازالت نواعير حماة تئن حزناً على الضحايا الابرياء وما اقترفة والد هذا الجحش .
تباً لة ولامثالة لايعلم ان الجيش الاردنى باشارة واحدة يدكة دكاً غبى ومتصابى وساذج ولايحمل الا شهادة دكتاتورية بالقتل والافساد والنهب .
لو الجيش الحر السورى تسلح بما فية الكفاية لنقلب علية بين يوم وليلة وكان مصيرة اسواء من القذافى لكن لامغيث لهم سوى الله هو من ينتظرون منة المدد والعدة والعتاد والنصر .
شر البرية مايضحك الان يهدد المملكة والاردن واسرائيل التى لم يحرر الجولان منذ عهد والدة وامريكا تبراء الان من احبابة اليهود واشباهة الصهاينة لانة وجد متصهيينين يحمونة ويدعمون مخططهم من خلالة .
علية من الله مايستحق وارانا الله بة وبامثالة عجائب قدرتة وسخطة وانتقم الله لك قطرة دم بريئة اريقت على يد والدة المقبور وفى عهد ابنة المعتوة .
ولايعنى ذلك ان الحرب خدعة ولايعنى التأهب لاى اعتداء ولايعنى ان نقف مع الظالم فيسلط الله علينا من هو اظلم لابد من اخذ قرار حاسم ضد هذة المهزلة بحق الانسانية
والضرب على يد الظالم بحديد وتاديبة وارهابة حتى لايعم البلاء بنا بسكوتنا على الظلم والظلمة بحق اخوتنا فى الله الذين تراق دمائهم بغير وجة حق .
تقديرى عاشقة .
|
|
|