|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شذاالربيع
|
كيف الإنحناء الذي يجبرني على مقدمكِ ..
وكيف الحاجة الذي يجلعني أستوقفكِ ..
لأقبل حبر قلمكِ الذي يحتويني ..
كم يفوح هنا عطر حضوركِ .. لن ينطق هنا سوى ملامحكِ
سعدت كثيراً برؤيتكِ..
طبتي وطاب لقاء توهجكِ يشع جمالاً ..
لا شك أني سأخفي حجم سعادتي بتواجدكِ ..
يحفظكِ المولى ..
للخيال طعم آخر