|
وهذه داخله كلها تحت قول الله سبحانه وتعالى
مَا نَنسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِّنْهَا أَوْ مِثْلِهَا أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللّهَ عَلَىَ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ(106) البقره
|
|
عن عمر قال لولا ان يقول الناس ان عمر زاد في كتاب الله لكتبت آية الرجم بيدي) (البخاري ج4 ص152و135
|
|
واخرج ابن ماجة عن عائشة' قالت نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشراً' ولقد كان في صحيفة تحت سريري' فلما مات رسول الله (ص) وتشاغلنا بموته دخل داجن فأكلها).( السنن ج1ص625ح1944 مسلم ج4ص118 والدارمي ..)
|
من الواضح ان الخليفة عمر الذي قال فيه (النبي ) صلى الله عليه واله وسلم
كما ورد في البخاري :
3681 - حَدَّثَنِى مُحَمَّدُ بْنُ الصَّلْتِ أَبُو جَعْفَرٍ الْكُوفِىُّ حَدَّثَنَا ابْنُ الْمُبَارَكِ عَنْ يُونُسَ عَنِ الزُّهْرِىِّ قَالَ أَخْبَرَنِى حَمْزَةُ عَنْ أَبِيهِ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ « بَيْنَا أَنَا نَائِمٌ شَرِبْتُ - يَعْنِى اللَّبَنَ - حَتَّى أَنْظُرُ إِلَى الرِّىِّ يَجْرِى فِى ظُفُرِى أَوْ فِى أَظْفَارِى ، ثُمَّ نَاوَلْتُ عُمَرَ » . فَقَالُوا فَمَا أَوَّلْتَهُ قَالَ « الْعِلْمَ » .
3689 - حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ قَزَعَةَ حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعْدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِى سَلَمَةَ عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ - رضى الله عنه - قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - « لَقَدْ كَانَ فِيمَا قَبْلَكُمْ مِنَ الأُمَمِ مُحَدَّثُونَ ، فَإِنْ يَكُ فِى أُمَّتِى أَحَدٌ فَإِنَّهُ عُمَرُ »
وان ام المؤمنين عائشة التي امرنا النبي صلى الله عليه واله وسلم ان ناخذ نصف ديننا منها ..؟؟
لم يكونا يعلما ان هذه الاية منسوخة كما تعلمون اليوم ؟؟؟
بل ان الذي منع عمر من زيادة اية الرجم في كتاب الله هو كلام الناس لا نسخها
وان الذي اضاع الاية من ام المؤمنين هو اكل الداجن لا نسخها كما تقولون
سبحان الله